شيماء سيف: بتقبل التعليقات السلبية عن شكلي لأنهم بيقولوا الحقيقة
تاريخ النشر: 13th, February 2025 GMT
تصدرت الفنانة شيماء سيف الترند مؤخرا بعد إعلانها الانفصال عن زوجها المنتج محمد كارتر بعد زواج دام 6 سنوات.
وقالت شيماء سيف في تصريحات تلفزيونية: “أنا شخصيتي الطبيعية متنمرة فبتقبل التعليقات السلبية اللي ليها علاقة بالشكل والوزن.. وبعتبرها عادي لأنهم بيقولوا حاجة حقيقية”.
. شيماء سيف تعلن صدمة لجمهورهاانفصال شيماء سيف
وكانت قد أعلنت الفنانة شيماء سيف انفصالها عن زوجها كارتر، وذلك عبر منشور على حسابها بموقع “إنستجرام”.
وكتبت شيماء في منشورها: “قدر الله وما شاء فعل، تم الانفصال بيني وبين زوجي، وربنا المعوض بإذن الله، برجاء احترام رغبتي، وإني مش حابة أتكلم في الموضوع، دعواتكم بالخير”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شيماء سيف محمد كارتر طلاق شيماء سيف المزيد شیماء سیف
إقرأ أيضاً:
يوم سلطانة بين الجذور والتاريخ.. رحلة البحث عن الحقيقة
صدر مؤخرا، رواية «يوم سلطانة.. رحلة البحث عن الجذور من ضواحي موسكو إلى الكابيتول»، للكاتب معاذ بن خلفان الرقادي، لتأخذنا في رحلة ممتدة عبر الزمن والجغرافيا، حيث تتشابك خيوط الحاضر بالماضي في سرد متقن يجمع بين الدراما والتاريخ والبحث عن الهوية.
تدور أحداث الرواية حول امرأة تنطلق في رحلة لاكتشاف جذورها، لتجد نفسها غارقة في تفاصيل تاريخية تعود إلى القرن التاسع عشر، حين كانت سلطانة، إحدى الجدات المنسيات، جزءًا من الإمبراطورية العثمانية.
من موسكو إلى نيويورك مرورًا بمحطات عديدة، تنسج الرواية شبكة من العلاقات والتقلبات التي تعكس تشابك الثقافات والتاريخ والسياسة.
تبدأ القصة عندما تكتشف البطلة وثائق قديمة تقودها إلى أسرار غير متوقعة، فتجد نفسها في سباق مع الزمن لكشف الحقيقة. يساعدها أستاذ جامعي متخصص بالتاريخ، لتتحول الرحلة من مجرد بحث أكاديمي إلى تجربة شخصية مليئة بالمفاجآت.
الرواية لا تقتصر على السرد التاريخي فحسب، بل تقدم مشاهد درامية مكثفة تمتد لأكثر من ١٧٠ عامًا، حيث تتنقل الشخصيات بين الماضي والحاضر في حبكة متشابكة، تكشف من خلالها الروابط بين العائلات القديمة والتاريخ السياسي المتغير. تتخلل الرواية لقاءات غير متوقعة، وأحداث غامضة، ومفارقات تكشف تأثير الماضي على الحاضر.
بأسلوب سردي ممتع ومشوق، تنجح يوم سلطانة في تقديم رؤية جديدة لمسألة الهوية والانتماء، حيث تطرح أسئلة عميقة حول معنى الجذور وتأثيرها على الأفراد. إنها ليست مجرد قصة عن رحلة بحث، بل مغامرة أدبية تستكشف التعقيدات العاطفية والثقافية التي تشكل حياتنا.