استدرجاه لممارسة الرذيـ.ـلة.. إحالة أوراق ربة منزل وصديقها للمفتي قـ.ـتلا صاحب جراج بأسيوط
تاريخ النشر: 13th, February 2025 GMT
أحالت الدائرة العاشرة بمحكمة جنايات أسيوط، أوراق ربة منزل وصديقها للمفتي لإبداء الري الشرعي في إعـ.ـدامهما، لقيامهما باستدراج صاحب جراج تكاتك لشقة الثاني لتعاطي المواد المخدرة وممارسة الرذيـ.ـلة وانهيا حياته بقرية المطيعة بمركز أسيوط ، وحددت جلسة 8 مارس القادم للنطق بالحكم.
عقدت الجلسة برئاسة المستشار محمد رفاعي عبد الحافظ رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين أحمد محمد حلاوة الرئيس بالمحكمة، و حسين إبراهيم محمد نائب رئيس المحكمة، وأمانة سر عبد المنصف إبراهيم وعاطف رمسيس.
تعود وقائع القضية رقم 9194 لسنة 2024 جنايات أبوتيج إلى ورود بلاغا من " عواطف . ع . ذ " بتغيب زوجها " قرشي . ع . ح " عن المنزل بعد خلافات زوجية بينهما.
وتوصلت تحريات الرائد مصطفى جمال عبد الناصر رئيس وحدة مباحث قسم شرطة أبوتيج إلى التقاء المجني عليه بالمتهمة الأولى " نورة . م . أ " 38 عاما ربة منزل ، أمام جراج التكاتك الخاص به بمدينة أبوتيج واتفقا على ممارسة الرذيـ.ـلة مقابل مبلغ مالي وإعطائها مواد مخدرة وقامت باستدراجه إلى مسكن المتهم الثاني " أحمد . م . م " 36 عاما، عامل خردة ، بقرية المطيعة بمركز أسيوط ، واتفقا المتهمان على سرقة المجني عليه وعقب وصول المتهمان والمجني عليه إلى مسكن المتهم الثاني قاموا بتعاطي المواد المخدرة وقامت المتهمة الأولى والمجني عليه بممارسة الرذيـ.ـلة بإحدى غرف المنزل وبعد انتهائهما من علاقتهما الغير شرعية اكتشف المجني عليه سرقة المواد المخدرة التي كانت بحوزته وطلب منهما إحضار المواد المخدرة وقاموا بتركه بالمنزل بحجة إحضار مواد مخدرة له ظننا منهما انه سيترك المنزل وعقب عودتهما للمنزل مرة أخرى وجدا المجني عليه جالسا في انتظارهما فخشي افتضاح أمرهما وعلى اثر ذلك قام المتهمان بإحضار قطعة قماش وعصا خشبية وقام المتهم الثاني بخنق المجني عليه بقطعة القماش وعندما حاول المقاومة قامت المتهمة الأولى بالتعدي عليه بالضرب بالعصا الخشبية على رأسه مما أدى إلى إصابته والتي أودت بحياته.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أسيوط ممارسة الرزيلة تعاطي المواد المخدرة أخبار أسيوط جنايات أسيوط أخبار المحافظات قسم شرطة أبوتيج المزيد المواد المخدرة المجنی علیه
إقرأ أيضاً:
سوريا.. «مقداد فتيحة» يظهر من جديد ويوجّه رسالة تهديد!
ظهر الضابط في جيش الرئيس السوري السابق بشار الأسد ومؤسس “لواء درع الساحل”، مقداد فتيحة، في مقطع مصور يهدد فيه بما وصفه “المرحلة الثانية من المعركة”.
وقال فتيحة: “إلى حكومة الأمر الواقع، لقد اعتديتم على أرضنا وأهلنا، قتلنا منكم أكثر من 1000 خلال ساعات بعد هجومكم على قرية الدالي، لكنكم عجزتم عن مواجهتنا، فاتجهتم نحو النساء والأطفال وحرقتم المنازل”.
وأضاف: “لدينا من الأسرى الكثير، وهم في حوزتي شخصيا، إذا لم تنسحبوا من القرى وتتوقفوا عن المجازر والانتهاكات فإنني سأتعامل بطريقة أخرى مع الأسرى، وسندخلكم في المرحلة الثانية من المعركة، سنفخخ الطرقات، وسندخل مقاتلينا بينكم بالأسلحة الصامتة، وقد أعذر من أنذر”.
هذا “وعاد “فتيحة” للظهور في شهر فبراير الماضي، معلنا تشكيل “لواء درع الساحل”، الذي كونه من بقايا القوات الخاصة للجيش السوري المنحل، وتوعد الإدارة السورية الجديدة”.
ابنة الأم السورية “المكلومة” تروي ما حدث
أشعلت السيدة السورية “زرقة سباهية”، مواقع التواصل الاجتماعي بعد الفيديو الذي ظهرت فيه بمواجهة من قتل ولديها وحفيدها في منطقة الساحل.
وروت ابنة السيدة، تفاصيل ما حدث للمرصد السوري لحقوق الإنسان، قائلة “إن عناصر مكشوفة الوجه وأخرى ملثمة يرتدون زيا عسكريا اقتحموا منزل العائلة في قرية قبو العوامية بريف اللاذقية، وقاموا بتفجير أقفال المنزل بالقنابل، قبل أن ينهبوا محتوياته ويجبروا الشباب الثلاثة على الخروج”.
وأضافت: “سألهم المسلحون، أنتم علوية أم سنية؟ لا تهم الإجابة، بكل الأحوال سوف تقتلون، قالوها ثم أطلقوا النار عليهم، رغم تأكيدهم أن الشبان مدنيون”.
وتابعت: “رفض القتلة حتى منح الأم كرامة الدفن، فبقيت الجثث ملقاة خلف المنزل لمدة أربعة أيام، تحت حراسة زرقة نفسها التي لم تغادر المكان، رغم كل التهديد والتنكيل، وذلك خوفاً من أن تحرق القوات الأمنية الجثامين فتفقد آخر الآمال بدفنهم”.
وأشارت إلى أن “بعض الجناة ما زالوا يقيمون في منزل مقابل لهم، بعد أن سُلب من أصحابه الذين فروا من مصير مشابه”.
وكشفت الابنة، أن “الجناة ما زالوا يقيمون في المنزل المقابل لنا.. ترى أمي وجوههم كل يوم”، مضيفة: “نطالب الجهات المختصة بالتوجه فوراً لاعتقالهم ومحاسبتهم علناً أمام العالم، لا يمكن أن يفلتوا من العقاب بعدما سلبوا حياتنا مرتين”.
وكان “الفيديو أثار غضبا واسعا، وسط مناشدات للرئيس السوري “أحمد الشرع” بمحاسبة الفاعلين بأسرع وقت”.
نجل السفير السوري المنشق يروي تفاصيل اغتيال والده
كشف سفان، نجل السفير السوري المنشق نور الدين اللباد، “تفاصيل اللية التي اغتيل فيها والد وعمه عماد أول أمس بمدينة الصنمين شمال درعا”.
وأوضح اللباد في تصريحات أن “والده كان في منزل عمه بحي المجبل، حين اقتحم مسلحان البيت وأطلقا النار عليهما، فيما كان شخص آخر ينتظرهما على دراجة نارية أمام المنزل، وفق ما كشفت كاميرات المراقبة”.
وأكد الشاب أن “المسلحين كانوا يعلمون تماما مكان إقامة والده، في إشارة إلى مراقبته”.
وكشف أن “والده كان تلقى العديد من التهديدات عبر “فيسبوك”، كونه ناشطا سياسيا كبيرا في فرنسا وسفير منشق عن النظام السابق منذ 12 عاما، إلا أن العائلة لم تأخذ تلك التهديدات على محمل الجد، ولم تتصور أن تصل الأمور إلى هذا الحد”.
وكشف عن أمنية أبيه التي رافقته لسنوات، “ألا وهي أن يزور سوريا، وقريته، ويزور قبر والديه، مشيرا إلى أنه كان منذ وصوله إلى درعا، يزور قبر والديه يوميا، متمنيا أن يموت في مسقط رأسه”، وطالب ابن اللباد، “بالعدل ومحاسبة كل مجرم ارتكب انتهاكات في مدينة الصنمين”.