قرار صادم لحاملي مستند الحصول على تأشيرة زيارة عائلية إلى السعودية
تاريخ النشر: 13th, February 2025 GMT
متابعات تاق برس – أفادت صدى الطيران بأن كل الأشخاص الحاملين لمستند زيارة عائلية عدد مرات الدخول فيه (سفرة واحدة 365 يوم) هو مستند لن يكون مقبول لدى سفارة المملكة العربية السعودية نسبةً إلى خطأ في سيستم وزارة الخارجية السعودية و سيتم رفض تفييز هذا النوع من التأشيرات.
وقالت انه يتوجب على حامله العودة إلى وزارة الخارجية السعودية.
ونبهت إلى ان الحلول إما بإصدار مستند جديد سفرة واحدة 30 يوم أو عدة سفرات 365 يوم بعد عيد الأضحى المبارك عند إستئناف إصدار التاشيرة المتعددة مرة أخرى على السيستم.
تأشيرة السعوديةزيارة عائليةصدى الطيرانالمصدر: تاق برس
كلمات دلالية: تأشيرة السعودية زيارة عائلية صدى الطيران
إقرأ أيضاً:
بغداد ودمشق على مائدة الدبلوماسية.. زيارة مرتقبة لوزيرة الخارجية السوري الى العراق - عاجل
بغداد اليوم - بغداد
تترقب العاصمة بغداد زيارة وزير الخارجية السوري، أسعد الشيباني، في إطار تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين ومواصلة التنسيق في الملفات المشتركة، لا سيما الأمنية منها.
وفي هذا الخصوص، أكد عضو مجلس النواب جواد اليساري، لـ"بغداد اليوم"، اليوم الخميس (13 شباط 2025)، أن "هذه الزيارة تأتي في سياق طبيعي للعلاقات بين بغداد ودمشق"، مشددا على "أهمية استمرار التعاون والتنسيق بين الجانبين".
وأضاف، أن العراق لا يبدي تحفظا تجاه أي تغيير محتمل في النظام السوري، لكنه ينظر بحذر إلى التداعيات الأمنية التي قد تترتب على مثل هذا التغيير، مشيرا إلى أن "الحفاظ على الاستقرار الإقليمي يظل أولوية قصوى لدى العراق".
ويأتي هذا الحراك الدبلوماسي في وقت تتشابك فيه الملفات الإقليمية، وسط سعي العراق إلى اتباع سياسة متوازنة تحافظ على مصالحه الوطنية وأمنه القومي، مع التأكيد على أهمية إبقاء قنوات الحوار مفتوحة مع جميع الأطراف، وفقا لمتتبعين.
من ناحيته، أكد الباحث في الشأن السياسي كاظم ياور، لـ "بغداد اليوم"، أمس الأربعاء، أن “الانفتاح على سوريا بات ضروريا، وعلينا التعامل بواقعية مع الإدارة الجديدة، خاصة في ظل العديد من المشتركات التي تربط البلدين”.
وأشار ياور إلى، أن "هذه الزيارة قد تكون تمهيدا لخطوات ملموسة أخرى على صعيد التعاون الأمني والاقتصادي"، مضيفا أن “سوريا ليست دولة بعيدة أو غير مؤثرة في المشهد العراقي، ومن غير المنطقي الاستمرار بسياسة القطيعة معها”.
وتأتي هذه الخطوة في وقت تشهد فيه المنطقة تحولات دبلوماسية متسارعة، حيث يسعى العراق إلى إعادة ترتيب أولوياته الإقليمية بما يخدم أمنه واستقراره الاقتصادي والسياسي.