«استغاثة».. ضبط المتهمين بالتعدي على شاب وإصابته بالبساتين
تاريخ النشر: 13th, February 2025 GMT
نجحت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة في كشف ملابسات تداول مقطع فيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعي تضمن استغاثة أحد الأشخاص لقيام آخرين بالتعدي عليه محدثين إصابته في البساتين.
البداية عندما تداول مقطع فيديو عبر إحدى الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي يتضمن استغاثة صاحب محل إصلاح وتجديد سيارات، مقيم بدائرة قسم شرطة البساتين بالقاهرة، لتعدي عدد من الأشخاص عليه بالضرب بأسلحة بيضاء وإصابته بعدة جروح متفرقة بالجسم.
بالفحص أمكن تحديد وضبط مرتكبي الواقعة وهم 3 أشخاص، مقيمين بدائرة القسم، وبحوزة أحدهم سلاح أبيض، وبمواجهتهم أقروا بارتكاب الواقعة على النحو المشار إليه لوجود خلافات سابقة بينهم.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية.. وتولت النيابة العامة التحقيق.
اقرأ أيضاًقبل قدوم رمضان 2025.. القبض على تاجر ألعاب نارية في الدقهلية
جمعهم من تجارة السلاح.. القبض على متهم بغسل 27 مليون جنيه بالدقهلية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إصابة الأسبوع أخبار الحوادث حوادث الأسبوع حوادث خلافات البساتين استغاثة إصابة شاب التعدي على شاب
إقرأ أيضاً:
فتاة تنتقد حفلات الزفاف: الأحسن آخذ أبو العيال ونروح المالديف ونستمتع بفلوسنا .. فيديو
خاص
انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لفتاة تنتقد حفلات الزفاف المنتشرة في الفترة الأخيرة، مشيرةً إلى أنها مجرد تكاليف باهظة دون فائدة حقيقية.
وظهرت الفتاة، التي أثارت جدلاً واسعًا، وهي تقول في المقطع: “ليش أسوي عرس وأدفع فلوس عشان يرقصون ويحشّون فيني؟ شالحكمة؟ آخذ أبو العيال ونروح المالديف، نقعد على البحر وأقابله بالوجه الحسن ونستانس بفلوسنا.”
وأضافت: “على الأقل يحشّون وأنا جالسة على البحر، مو على الكوشة وأنا دافعة دم قلبي.”
وقد لقي المقطع تفاعلاً واسعًا من قبل رواد مواقع التواصل الاجتماعي، حيث علّق أحدهم قائلاً: “كلامك من ذهب، العرس صار استعراض ووجع راس. يدفع الرجال مهر وعرس وتصوير وسفرة، وبالنهاية الناس يحشّون ويعلّقون.”
وأضاف: “أحسن شيء نسافر وننبسط بفلوسنا، نعيش اللحظة ونرتاح نفسيًا. أهم شيء السعادة، مو الكوشة.”
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/ssstwitter.com_1745935702380.mp4
اقرأ أيضًا :
تامر حسني يحتفل بزواج ليلى زاهر وهشام جمال على طريقته الخاصة .. فيديو
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا