البنك المركزي يتسلم 2 مليار دولار حصيلة طرح سندات دولية لزيادة وفرة النقد الأجنبي
تاريخ النشر: 13th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف مسؤول مصرفي رفيع المستوى في تصريح خاص لـ البوابة نيوز، أن البنك المركزي المصري تلقى منذ ساعات 2 مليار دولار، وهي حصيلة طرح السندات الدولية التي أجرتها وزارة المالية في 28 يناير الماضي.
وشهد الطرح، الذي كان يستهدف جمع 2 مليار دولار، بيع أدوات دين جرى طرحها على شريحتين لأجل 5 و8 سنوات، وتقلص العائد بنحو 60 نقطة أساس عن السعر الاسترشادي.
كما شهد الطرح إقبالًا واسعًا من المستثمرين، حيث تجاوزت الطلبات المقدمة 12 مليار دولار، مما يعكس ثقة الأسواق العالمية في الاقتصاد المصري.
كانت وزارة المالية قد طرحت السندات الدولية ضمن جهودها لتنويع مصادر التمويل وتغطية احتياجات الموازنة العامة، مستفيدةً من تحسن النظرة الاقتصادية لمصر في الأسواق العالمية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البنك المركزى المصرى البنك المركزي المركزي المصري دولار السندات الدولية لاقتصاد المصري الموازنة العامة مصر ملیار دولار
إقرأ أيضاً:
“البنك الإسلامي” يجمع 1.75 مليار دولار من أسواق رأس المال
جمع البنك الإسلامي للتنمية “البنك” 1.75 مليار دولار أمريكي من خلال إصدار صكوك مرجعية في أسواق رأس المال.
وتُعد عملية إصدار الصكوك المقومة بالدولار الأمريكي أول إصدار مرجعي للبنك بالدولار الأمريكي هذا العام، وذلك بعد إنجازات مهمة تحققت في عام 2024، التي شهدت ثلاث عمليات مرجعية عامة ناجحة عبر أسواق اليورو والدولار الأمريكي، وتجاوز البنك حاجز 50 مليار دولار أمريكي في إجمالي إصدارات الصكوك منذ أن بدأ الإصدار في عام 2003.
اقرأ أيضاًالمملكةالمملكة تحتفي غدًا بـ”يوم العلم”.. اعتزازًا بقيمه الوطنية
وسعّر البنك الإسلامي للتنمية، الحاصل على تصنيف Aaa/AAA/AAA من وكالات ستاندرد آند بورز وموديز وفيتش “جميعها بنظرة مستقبلية مستقرة”، شهادات الاستئمان لمدة 5 سنوات في إطار برنامج إصدار شهادات الاستئمان البالغة قيمته 25 مليار دولار أمريكي.
وسيواصل البنك من خلال عائدات هذا الإصدار دعم المشاريع التي تحقق النمو الاجتماعي والاقتصادي في دوله الأعضاء الـ 57 والمجتمعات الإسلامية حول العالم, وتتماشى هذه المشاريع مع الأهداف الثلاثة الشاملة للبنك في إطار إستراتيجيته المُعاد تنظيمها، وهي: “أ” تعزيز التعافي الاقتصادي، “ب” معالجة الفقر وبناء القدرة على الصمود، و”ج” دفع عجلة النمو الاقتصادي الأخضر.