المناطق_واس

أعلن مجلس إدارة الهيئة الملكية لمدينة الرياض إطلاق مشروع “الحي الإبداعي” بالرياض، الذي يهدف إلى أن يكون مركزًا إبداعيًا وإعلاميًا، ويسهم في دعم الاقتصاد الإبداعي في المملكة، من خلال تعزيز فرص التعاون بين المواهب والشركات المحلية والدولية, كما يسعى إلى توثيق دور القطاع الإبداعي في تحقيق التطلعات الوطنية وزيادة مساهمته في الناتج الاقتصادي بالإضافة إلى دوره في توطين صناعة المحتوى المحلي.

 

أخبار قد تهمك الرئيس التنفيذي لهيئة الأدب والنشر والترجمة: جازان تحتضن أول معرض للكتاب برؤية ثقافية شاملة 13 فبراير 2025 - 2:51 مساءً “هيئة النقل” تختتم مشاركتها في مؤتمر LEAP 2025 بحصولها على شهادة اعتماد البنية المؤسسية الوطنية 13 فبراير 2025 - 2:39 مساءً

وبهذه المناسبة، رفع معالي الرئيس التنفيذي للهيئة الملكية لمدينة الرياض المهندس إبراهيم السلطان خالص شكره وامتنانه لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – أيده الله – ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس إدارة الهيئة الملكية لمدينة الرياض – حفظه الله – لما تجده مشروعات الهيئة من دعم واهتمام كريمين.

 

وقال معاليه: “يسعى المشروع إلى أن يكون جزءًا حيويًا من النسيج الثقافي لمدينة الرياض، من خلال التكامل مع سلسلة من المشروعات الكبرى التي تهدف إلى تحويل العاصمة إلى مدينة عالمية رائدة، كما يأتي ضمن الجهود المستمرة لتعزيز الحيوية الاقتصادية والثقافية للمدينة، وهو يعكس الطموحات الكبيرة للمملكة في استقطاب الطاقات الإبداعية وتنمية مجتمع متنوع يجمع المبدعين من مختلف أنحاء العالم”.

 

وتضمن الإعلان توقيع اتفاقية بين الهيئة الملكية لمدينة الرياض ومركز الملك عبدالله المالي (كافد) حيث يحتضن المرحلة الحالية من المشروع، الذي يمثل خطوة مهمَّة في تعزيز دور القطاع الإبداعي في تحقيق الأهداف الوطنية، وزيادة مساهمته في الناتج المحلي. وتهدف الاتفاقية أيضًا إلى إيجاد مجالات تعاون بين المبدعين من مختلف القطاعات؛ بهدف تعظيم الأثر الإيجابي على المجتمع والاقتصاد ككل.

 

ويسهم الحي الإبداعي في إثراء المجتمع بأفكار جديدة ومبادرات تعزز مكانة الرياض؛ لتكون مركزًا للإبداع والابتكار، من خلال تحفيز التبادل الثقافي والفكري، وتمكين الدور الريادي للمملكة في المنطقة، ودعم الاقتصاد الإبداعي، لإيجاد فرص عمل جديدة للشباب والمبدعين، وتهيئة فرص النجاح والتميُّز للشركات الإبداعية الناشئة، من خلال توفير الموارد اللازمة لنموها وازدهارها.

 

ويركز هذا الحي على تحقيق تأثير مستدام وعميق في مستقبل الرياض والمملكة، والمساهمة في تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030، من خلال ترسيخ بيئة عمل إبداعية، تستقطب المواهب السعودية، وتشجع على الابتكار، وتتبنَّى المشاريع الريادية؛ التي من شأنها رفع مستوى جودة الحياة وتحقيق التنمية المستدامة، وتقديم نموذج للتحول الاقتصادي والاجتماعي، ومثال يُحتذى في تمكين المجتمعات من خلال الاستثمار في القطاعات الإبداعية.

نسخ الرابط تم نسخ الرابط 13 فبراير 2025 - 3:05 مساءً شاركها فيسبوك ‫X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد13 فبراير 2025 - 2:36 مساءًرئيس البرلمان العربي: ندعم الموقف العربي والمصري لإعادة إعمار غزة ورفض دعوات التهجير للشعب الفلسطيني أبرز المواد13 فبراير 2025 - 2:17 مساءًنائب أمير الشرقية يستقبل رئيس وأعضاء مجلس إدارة جمعية “إطعام” أبرز المواد13 فبراير 2025 - 1:52 مساءًوزير الثقافة يلتقي وزير الإعلام والثقافة والسياحة اليمني أبرز المواد13 فبراير 2025 - 1:50 مساءًنائب وزير البيئة والمياه والزراعة يبحث المشاريع الخدمية والخطة التشغيلية لموسم رمضان بالمدينة المنورة أبرز المواد13 فبراير 2025 - 1:42 مساءًكلية الملك فهد الأمنية تنفّذ المشروع السنوي للسير الطويل للعسكريين والطلبة13 فبراير 2025 - 2:36 مساءًرئيس البرلمان العربي: ندعم الموقف العربي والمصري لإعادة إعمار غزة ورفض دعوات التهجير للشعب الفلسطيني13 فبراير 2025 - 2:17 مساءًنائب أمير الشرقية يستقبل رئيس وأعضاء مجلس إدارة جمعية “إطعام”13 فبراير 2025 - 1:52 مساءًوزير الثقافة يلتقي وزير الإعلام والثقافة والسياحة اليمني13 فبراير 2025 - 1:50 مساءًنائب وزير البيئة والمياه والزراعة يبحث المشاريع الخدمية والخطة التشغيلية لموسم رمضان بالمدينة المنورة13 فبراير 2025 - 1:42 مساءًكلية الملك فهد الأمنية تنفّذ المشروع السنوي للسير الطويل للعسكريين والطلبة الرئيس التنفيذي لهيئة الأدب والنشر والترجمة: جازان تحتضن أول معرض للكتاب برؤية ثقافية شاملة الرئيس التنفيذي لهيئة الأدب والنشر والترجمة: جازان تحتضن أول معرض للكتاب برؤية ثقافية شاملة تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2025   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب فيسبوك ‫X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: الهیئة الملکیة لمدینة الریاض الرئیس التنفیذی الإبداعی فی مجلس إدارة مساء نائب من خلال

إقرأ أيضاً:

هل ينجح الجمهوريون في تصنيف “متلازمة اضطراب ترامب” كمرض عقلي؟

من المقرر أن يقدم خمسة أعضاء جمهوريين في مجلس شيوخ ولاية مينيسوتا مشروع قانون اليوم الاثنين يهدف إلى تصنيف “متلازمة اضطراب ترامب” (TDS) كمرض عقلي.
ويعرّف المشروع المتلازمة بأنها “حالة حادة من جنون العظمة” مرتبطة بانتقادات الرئيس دونالد ترامب. جاء ذلك وفقًا لوثائق رسمية صادرة عن الولاية، وفقا لما نشرته مجلة “نيوزويك”.
خلال حملاته الرئاسية، اتهم ترامب وعدد من مستشاريه الإعلاميين، بما في ذلك السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض كارولين ليفيت ومدير الاتصالات ستيفن تشيونغ، العديد من منتقديه بالإصابة بـ”متلازمة اضطراب ترامب”، وقد استخدم هذه العبارة أيضًا سياسيون جمهوريون آخرون ومقدمو برامج حوارية.
يُثير مشروع القانون، الذي يسعى إلى تصنيف المتلازمة كمرض عقلي، مخاوف بشأن تسييس تشخيصات الصحة العقلية، والتي قد تُستخدم لتهميش المخاوف الصحية الأخرى أو قمع المعارضة السياسية والتعبير الحر.
من المقرر أن يُعرض مشروع القانون اليوم الاثنين أمام لجنة الصحة والخدمات الإنسانية بمجلس شيوخ مينيسوتا. وقد تم نشر نص المشروع على الإنترنت منذ يوم الخميس الماضي.
ويقول المشرعون الجمهوريون الخمسة الذين يقفون وراء المشروع، وهم أعضاء مجلس الشيوخ بالولاية جلين جرونهاجن، وجاستن إيكورن، وناثان ويسنبرج، وستيف درازكوفسكي، وإريك لوسيرو، إنه يجب إضافة “متلازمة اضطراب ترامب” إلى تعريف المرض العقلي في قوانين الولاية.
ويصف المشرعون الأعراض المحتملة للمتلازمة بأنها تشمل “هستيريا عامة ناتجة عن ترامب، تؤدي إلى عدم القدرة على التمييز بين الاختلافات السياسية المشروعة وعلامات المرض النفسي في سلوك الرئيس دونالد ترامب”.
كما يشيرون إلى أن هذه الأعراض قد تتجلى في شكل عداء لفظي شديد تجاه ترامب وأعمال عدوانية تجاه مؤيديه.
من جهة أخرى، يرى الديمقراطيون ومعارضون آخرون أن “متلازمة اضطراب ترامب” ليست حالة طبية شرعية، ويجادلون بعدم وجود أدلة سريرية تدعم وجودها. ويعتبرونها مجرد تسمية سياسية تهدف إلى إسكات انتقادات الرئيس. كما يشير بعضهم إلى أن المصطلح قد ينطبق أيضًا على المؤيدين المتعصبين لترامب الذين يدافعون عنه دون تمحيص.
يذكر أن حزب العمال والمزارعين الديمقراطيين (DFL) يتمتع بأغلبية ضئيلة بمقعد واحد في مجلس الشيوخ بالولاية، بينما ينقسم مجلس النواب بالتساوي بين الجمهوريين والديمقراطيين، حيث يسيطر كل طرف على 67 مقعدًا.
وعلق الناشط المناهض لترامب، إد كراسينشتاين، الذي يتابعه مليون شخص على منصة “X” (المعروفة سابقًا بتويتر)، قائلًا: “إذا كان الجمهوريون يريدون تصنيف ‘متلازمة اضطراب ترامب’ كمرض نفسي، فهل ينبغي على الديمقراطيين تقديم مشروع قانون لتصنيف ‘جعل أمريكا عظيمة مجددًا’ كطائفة؟”.
بدورها، كتبت كارولين ليفيت، السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض، على موقع “X” في فبراير الماضي: “متلازمة اضطراب ترامب تدفع الديمقراطيين ووسائل الإعلام إلى معارضة جهود الرئيس المنطقية لخفض الهدر والاحتيال في الحكومة الفيدرالية.”
سيتم مناقشة مشروع القانون في لجنة يسيطر عليها الديمقراطيون اليوم الاثنين، حيث سيتم التصويت إما برفضه أو إحالته إلى المجلس التشريعي.

البيان

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • وزير “البيئة” يرأس الاجتماع السابع عشر لمجلس إدارة “وقاء”
  • هل ينجح الجمهوريون في تصنيف “متلازمة اضطراب ترامب” كمرض عقلي؟
  • وزير التجارة يعتمد تشكيل مجلس إدارة غرفة الباحة الجديد
  • “الإحصاء”: استقرار معدل التضخم في السعودية عند 2.0% خلال شهر فبراير 2025
  • “التدريب التقني” يرصد (73) مخالفة في منشآت التدريب الأهلية في شهر فبراير الماضي
  • جنود إسرائيليون يطلقون النار عشوائيا في غزة خلال احتفالهم بعيد “المساخر”
  • الهيئة الملكية لمدينة الرياض تربط حي السفارات بشبكة النقل العام عبر حافلات الرياض
  • نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة يتفقد مشروع إنشاء مجمع المعامل المركزية بمدينة بدر
  • “رَحابة”.. فعالية تراثية تبرز أصالة التراث الثقافي بالمدينة المنورة
  • فعاليات “سوق رمضان” بالمدينة المنورة تجربة متكاملة تجمع بين الثقافة والتقاليد