زيارة مثمرة لـ«الباعور».. مكتب «الاتحاد الإفريقي» في طرابلس يعود للعمل بعد توقفّ لسنوات
تاريخ النشر: 13th, February 2025 GMT
بالتزامن مع الذكرى الثالثة عشرة لثورة 17 فبراير، تم اليوم في مقر الاتحاد الإفريقي”، توقيع اتفاقية استضافة مكتب الاتحاد الإفريقي في طرابلس، وذلك بعد توقف دام عشر سنوات”.
وجرى التوقيع بين الطاهر الباعور، المكلف بتسيير شؤون وزارة الخارجية والتعاون الدولي، وبانكولي اديوي مفوض الشؤون السياسية والسلم والأمن بالاتحاد الأفريقي، بحضور موسى فكي، رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، وذلك على هامش الدورة 46 للمجلس التنفيذي للاتحاد الإفريقي.
وبحسب وزارة الخارجية بحكومة الوحدة الوطنية، “يمثل استئناف عمل المكتب من طرابلس تأكيدًا لحالة الأمن والاستقرار التي تشهدها ليبيا وعودة العديد من السفارات والبعثات الدبلوماسية إلى العاصمة، بما يُسهم في تنشيط مسارات التشاور والتنسيق الدبلوماسي لخدمة مصالح الشعب الليبي”.
هتف «الله أكبر».. جندي إسرائيلي مصاب بـ«الصدمة» جرّاء المعارك
كشفت موقع Ynet، “عن حادثة حصلت على الحدود مع قطاع غزة، حيث تم إطلاق النار على رجل بعد أن صرخ “الله أكبر”، ليتبين أنه جندي إسرائيلي يعاني من حالة صدمة جراء المعارك”.
وحسب الموقع، فقد “عبر جندي سابق إلى المنطقة العازلة في قطاع غزة الأسبوع الماضي، وتم رصده وهو يحاول العودة إلى إسرائيل، وهو يصرخ “الله أكبر”.
وبحسب الموقع، “على الإثر تم إرسال قوة من كتيبة نتساه يهودا إلى مكان الحادث، حيث تم إطلاق النار على رجله ومن ثم اعتقاله، وقد تم نقله في حالة خفيفة إلى مستشفى برزيلي في عسقلان، حيث تبين أنه يعاني من صدمة نفسية وحاول إنهاء حياته”.
بعد عشر سنوات مكتب الاتحاد الأفريقي يعود للعمل من مقره في طرابلس بالتزامن مع الذكرى الثالثة عشرة لثورة 17 فبراير، تم…
تم النشر بواسطة وزارة الخارجية والتعاون الدولي – دولة ليبيا في الخميس، ١٣ فبراير ٢٠٢٥ آخر تحديث: 13 فبراير 2025 - 13:56المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الاتحاد الإفریقی
إقرأ أيضاً:
واقعة غريبة على حدود غزة.. جندي إسرائيلي يصرخ "الله أكبر"
كشفت وسائل إعلام إسرائيلية عن واقعة "غريبة" لجندي إسرائيلي، وقعت على حدود قطاع غزة، الأسبوع الماضي.
حسب موقع "Ynet"، عبر جندي إسرائيلي سابق، إلى المنطقة العازلة في قطاع غزة الأسبوع الماضي، وتم رصده وهو يحاول العودة إلى إسرائيل، وهو يصرخ "الله أكبر".
بعدها تم إرسال قوة من كتيبة نتساه يهودا إلى مكان الحادث، حيث تم إطلاق النار على ساق الجندي ومن ثم اعتقاله.
بعدها نقلت السلطات الإسرائيلية الجندي إلى مستشفى برزيلي في عسقلان، حيث تبين أنه يعاني من صدمة نفسية وحاول إنهاء حياته، على حد وصف الموقع.
وأشار الموقع إلى أن الجندي تم تسريحه، بعد فترة من مشاركته القتال في غزة، مع صفوف الجيش الإسرائيلي.
وأشار الموقع إلى أن حالة الجندي مستقرة، ولم يتعرض لإصابة بالغة من الطلق الناري.