تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

شهدت محافظة الإسكندرية على مدار يومين متتاليين المبادرة الرئاسية للصحة العامة "١٠٠ مليون صحة" بديوان مديرية الشئون الصحية تحت إشراف الدكتور محمد زكي حسن منسق المبادرات، وبالتنسيق مع دكتورة منى هاني مصطفى منسق مبادرات شرق للكشف المبكر على جميع العاملين بالديوان و توجيههم لاستكمال الفحوصات اللازمة للاطمئنان على صحتهم.

وذلك تحت رعاية الدكتورة غادة ندا وكيل وزارة الصحة بالإسكندرية، وفي إطار مبادرة “بداية جديدة لبناء الإنسان” و ضمن الاهتمام بتشجيع العاملين بالقطاع الصحي للاهتمام بصحتهم عن طريق الكشف المبكر والاستفادة من المبادرات الرئاسية للصحة العامة.

وتتم الفعالية من خلال تقديم خدمات مبادرة ١٠٠ مليون صحة للكشف المبكر عن الأمراض مجانًا، والتي تشمل، دعم صحة المرأة، الكشف المبكر عن الأمراض المزمنة والاعتلال الكلوي، الكشف المبكر عن الأورام السرطانية، بالإضافة إلى التثقيف الصحي للعاملين و تشجيعهم على إرشاد أقاربهم وأصدقائهم للاستفادة من الخدمات التي تقدمها وزارة الصحة والسكان بالمجان للاطمئنان على صحتهم

وتقدم الفعاليات الخدمات من خلال التقديم من المنزل، عن طريق التسجيل وملئ الاستبيان الإلكتروني من خلال اللينك التالي: https://shorturl.at/anBH، اتصل بالخط الساخن ١٥٣٣٥ وطلب خدمة ملء الاستبيان لمبادرة الكشف المبكر و علاج الأورام السرطانية لتحديد درجة الخطورة

التوجه لأقرب مركز من مراكز تقديم الخدمة.

https://linktr.ee/100millionseha.eg

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: ١٠٠ مليون صحة الامراض المزمنة التثقيف الصحي الخط الساخن الصحة بالإسكندرية الكشف المبكر القطاع الصحي المبادرات الرئاسية للصحة العامة بداية جديدة لبناء الإنسان دعم صحة المرأة محافظة الاسكندرية مديرية الشئون الصحية الکشف المبکر

إقرأ أيضاً:

تجمع القبائل والعشائر بالقطاع يؤكد رفضه المطلق لمحاولات تهجير الغزيين: 144شهيدًا وجريحًا في مجازر جديدة للاحتلال بغزة ودعوات للسماح بمرور المساعدات الإنسانية

الثورة / غزة / وكالات

واصلت قوات العدو الصهيوني حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة، لليوم الـ 37 على التوالي، منذ خرق اتفاق وقف إطلاق النار والهدنة يوم 18 مارس 2025م؛ مخلفة العشرات من الشهداء والجرحى، أغلبهم من النساء والأطفال وكبار السن، على مرأى ومسمع وصمت مخز من العالم والمجتمع الدولي، وبدعم كبير ومفضوح من الولايات المتحدة الأمريكية.

وأعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة أمس، وصول 39 شهيداً و 105 إصابة إلى مستشفيات قطاع غزة خلال الـ 24 ساعة الماضية.

ولازال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول اليهم.

وارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 51,305 شهداء و 117,096 إصابة منذ السابع من أكتوبر للعام 2023م.

كما ارتفعت حصيلة الشهداء والإصابات منذ 18 مارس 2025م إلى (1,928 شهيداً، 5,055 إصابة)

واستشهد تسعة فلسطينيين وأصيب عدد من المواطنين ظهر أمس الأربعاء، في مجزرة ارتكبها جيش العدو الصهيوني، بقصف منزلٍ في حي الشجاعية شرق مدينة غزة.

وفجر أمس، استشهد عشرة فلسطينيين وأصيب آخرون في قصف مروع للعدو الإسرائيلي استهدف خيام النازحين داخل مدرسة يافا في حي التفاح شرق مدينة غزة.

وأعلن الدفاع المدني الفلسطيني انتشال جثامين الشهداء ونقل المصابين من موقع القصف، مؤكدًا أن المدرسة كانت تؤوي نازحين فرّوا من مناطق الحرب.

فيما أفادت مصادر صحفية فلسطينية، باستشهاد وإصابة عدد من المواطنين في غارة “إسرائيلية” استهدفت مدينة دير البلح وسط القطاع.

وبحسب المصادر، فإن طائرات الاحتلال استهدفت مجموعة من المواطنين في شارع السلام بمدينة دير البلح، ونقلت على إثره طواقم الإسعاف جثمان شهيد و4 إصابات إلى مستشفى شهداء الأقصى وسط المدينة، جراح بعضهم وصفت بالخطيرة.

إلى ذلك كشف مدير مستشفى التحرير بمجمع ناصر الطبي الدكتور أحمد الفرا، أن أطفال قطاع غزة في أشد مراحل سوء التغذية وصعوبة مُتابعتهم طبيا بسبب نقص الأدوية العلاجية وحليب الأطفال.

وشدد على أن قطاع غزة يمر في المرحلة الخامسة من مراحل سوء التغذية وهي المرحلة الأشد وفق منظمة الصحة العالمية.

ولفت الفرا، إلى أن انعدام التغذية المناسبة والأدوية للأمهات الحوامل ينعكس بشكل خطير على المواليد خاصة الأطفال الخدج.

وأفاد بأن استمرار منع الإمدادات الغذائية والدوائية، يشير إلى أن أطفال قطاع غزة أمام مشهد خطير وكارثي.

سياسيًا، أكد تجمع القبائل والعشائر الفلسطينية في قطاع غزة رفضه لكل محاولات ومقترحات تهجير سكان قطاع غزة من أرضهم، مثمنًا مواقف الدول الرافضة لهذه المخططات.

واعتبر التجمع في بيان، أمس الأربعاء، أي مشاركة فيها أو موافقة عليها، جريمة وخيانة لله ولرسوله وللمؤمنين، مضيفا “أرض غزة جزء أصيل من أرض فلسطين التاريخية، وهي أرض وقف إسلامي لا يجوز التنازل عنها أو التهاون في حماية أهلها”.

وحذر التجمع، من المحاولات المشبوهة والمخططات الخبيثة التي ينفذها بعض المارقين والمأجورين، لزعزعة الأمن الداخلي وتهديد السلم الأهلي.

ودعا وزارة الداخلية لتحمل مسؤولياتها كاملة في حماية الجبهة الداخلية، مطالبًا بالضرب بيدٍ من حديد على كل من يسعى إلى إشاعة الفوضى أو إعادة حالة الفلتان الأمني.

وأعلن التجمع وقوفه التام مع الوزارة في أي إجراءات قانونية وتنفيذية، تضمن استقرار الأمن في قطاع غزة، موجهًا نداءً تاريخيًا عاجلاً إلى القبائل العربية والعشائر الأصيلة في الوطن العربي والإسلامي، لنصرة غزة وأهلها.

وفي برلين، دعا وزراء خارجية ألمانيا وفرنسا وبريطانيا، في بيان مشترك، كيان الاحتلال إلى السماح بمرور المساعدات الإنسانية إلى غزة دون عوائق التزاما بالقانون الدولي.

وقال الوزراء “يجب ألا تُستخدم المساعدات الإنسانية مطلقا كأداة سياسية، ويجب ألا تقلَص مساحة الأراضي الفلسطينية أو يتم إخضاعها لأي تغيير ديموغرافي”.

ودعا الوزراء أيضا جميع الأطراف إلى العودة إلى وقف إطلاق النار، ودعوا “حماس” للإفراج الفوري عن الأسرى المتبقين لديها.

مقالات مشابهة

  • وكيل صحة سيناء يواصل جولاته الميدانية ويتفقد وحدات الشيخ زويد
  • بمناسبة عيد تحرير سيناء 2025: الإفراج بالعفو عن 746 نزيلًا تأكيدًا لفرصة بداية جديدة
  • الكشف الطبى بالمجان على 1171 مواطن بقري دمياط
  • الكشف الطبي بالمجان على 1171 مواطنًا في قافلة طيبة بدمياط
  • استقبال 58 مليون و466 ألف زيارة من السيدات ضمن مبادرة صحة المرأة منذ انطلاقها
  • صحة المنيا: الكشف على 4 آلاف مريض مجانًا بقافلة مستقبل وطن
  • جولة تفقدية لمتابعة الخدمات الطبية بمستشفى بركة السبع المركزي
  • وكيل الصحة بالقليوبية يتفقد عددًا من المنشآت الصحية بالخانكة
  • الحسين عموتة يقود المنتخب العراقي.. بداية جديدة نحو المجد!
  • تجمع القبائل والعشائر بالقطاع يؤكد رفضه المطلق لمحاولات تهجير الغزيين: 144شهيدًا وجريحًا في مجازر جديدة للاحتلال بغزة ودعوات للسماح بمرور المساعدات الإنسانية