حطم النجم المصري محمد صلاح، رقما تاريخيا جديدا له، إذ وصل إلى 14 تمريرة حاسمة (صناعة أهداف) هذا الموسم.

وبصناعته هدف لزميله الأرجنتيني أليكسس ماك أليستر في شباك إيفرتون، وصل صناع إلى الصناعة رقم 14 هذا الموسم، مع تبقي 14 جولة على نهاية الدوري.

وكان صلاح منح 13 تمريرة حاسمة في موسم 2021/2022، و12 تمريرة في الموسم 2022/2023.



وينفرد صلاح في صدارة هدافي الدوري أيضا برصيد 22 هدفا، وأمامه فرصة لتحقيق أفضل سجل تهديفي له في الدوري في حال سجل 13 هدفا في المباريات المتبقية.

وكان صلاح سجل 32 هدفا في أول موسم له مع ليفربول 2017/2018، وبعد ذلك لم يتعدى عدد أهدافه في الموسم الواحد 23 هدفا.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية صلاح إيفرتون ليفربول ليفربول صلاح إيفرتون المزيد في رياضة رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

شباب الأهلي.. «القوة الاستثنائية» بـ«ثلاثي الرعب»!

سلطان آل علي (دبي)

أخبار ذات صلة الإمارات تؤكد التزامها الدائم بدعم كافة أطر العمل العربي المشترك في مختلف المجالات التنموية «الفارس الشهم 3» تسهم في فتح الطرقات بمدينة رفح


يمضي شباب الأهلي هذا الموسم بقوة «هجومية استثنائية» تجعله الأكثر تميزاً على الساحة المحلية، حيث يملك في صفوفه ثلاثة مهاجمين سجلوا أكثر من 10 أهداف في جميع المسابقات، وهو أمر لم يحققه أي فريق آخر.
يشكل «الثلاثي» سردار أزمون، ماتيوس ليما، ومؤنس دبور هجوماً لا يرحم، حيث سجلوا مجتمعين 40 هدفاً وصنعوا 9 أهداف، مما يعكس مدى تنوعهم وقدرتهم على الحسم في مختلف المباريات.
يتصدر الإيراني أزمون يتصدر المشهد بأنه أفضل هداف للفريق، بعدما أحرز 18 هدفاً، وصنع 5 تمريرات حاسمة في 23 مباراة، وكان له الدور الأبرز في الانتصارات قبل تعرضه لإصابة أبعدته عن الملاعب لفترة، إلا أن تأثيره ظل واضحاً حتى في غيابه، حيث ساعد الفريق على حصد العديد من النقاط الحاسمة قبل إصابته.
في ظل غيابه، برز دور البرازيلي ماتيوس ليما الذي أثبت أنه أكثر من مجرد بديل، إذ أحرز 11 هدفاً خلال الموسم، لكن الأهم من ذلك هو انفجاره التهديفي الأخير، حيث سجل 7 أهداف في آخر 4 مباريات فقط، منها 3 ثنائيات متتالية، ما جعله الورقة الرابحة للفريق.
أما مؤنس دبور، فهو العنصر الثابت في المنظومة الهجومية، حيث سجل 11 هدفاً وصنع 3 في 28 مباراة، وتميز بقدرته على الانسجام مع أي لاعب آخر في خط المقدمة، مما جعله دائماً حاضراً في التشكيلة الأساسية.
ما يميز شباب الأهلي هذا الموسم ليس فقط العدد الكبير من الأهداف، بل الطريقة التي يدير بها المدرب باولو سوزا هذا الخط الهجومي المرعب، وبدلاً من الاعتماد على مهاجم واحد، يتبع المدرب نظام المداورة، حيث يمنح الفرصة لجميع مهاجميه بالتناوب على المشاركة، مما يجعل الفريق دائماً في حالة جاهزية هجومية.
وجعلت هذه الاستراتيجية شباب الأهلي قادراً على تسجيل الأهداف في جميع المباريات تقريباً، حيث لم يفشل في هز الشباك سوى مرتين فقط، الأولى، عندما تعادل سلبياً أمام اتحاد كلباء في الدوري، والثانية عندما خسر أمام الغرافة القطري 1-0 في ملحق دوري أبطال آسيا للنخبة، والمباراة في بداية الموسم قبل انسجام الفريق.
بوجود الثلاثي المتألق، يبدو أن شباب الأهلي يملك السلاح الأقوى للمنافسة على جميع البطولات، الهجوم المتنوع والمداورة الذكية تجعل الفريق قادراً على اختراق أي دفاع، لكن التحدي الأكبر سيكون في المحافظة على هذا المستوى حتى نهاية الموسم، خاصة مع ضغوط المنافسة في الدوري والكؤوس المحلية.
ومع استمرار تألق آزمون وعودة ليما إلى مستواه، إضافة إلى ثبات دبور، يبدو أن شباب الأهلي يسير بثبات نحو موسم تاريخي قد ينتهي بتتويجه بأكثر من لقب.

مقالات مشابهة

  • محمد صلاح يحطم رقما قياسيا جديدا في الدوري الإنجليزي محمد صلاح نجم
  • ليفربول يرفع شعار "ممنوع الانهيار" أمام وولفرهامبتون
  • صلاح يحطم «الرقم الصامد» في «البريميرليج»
  • بعد هدف صلاح.. ترتيب هدافي الدوري الإنجليزي
  • شباب الأهلي.. «القوة الاستثنائية» بـ«ثلاثي الرعب»!
  • غاكبو ينتزع لقب "الأفضل" من محمد صلاح
  • ديمبيلي يطمح لمواصلة التوهج مع باريس سان جيرمان في كأس العالم للأندية
  • جورجي جيسوس: الدوري السعودي يتفوق على البرتغالي
  • يامال يصوم 9 مرات متتالية من دون «قلق»!