مصدر بـ«التعليم»: لا تغيير في نظام الأداءات الصفية والمنزلية
تاريخ النشر: 13th, February 2025 GMT
كشف مصدر مسؤول بوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، حقيقة تغيير نظام الأداء الصفي والمنزلي لشكل يومي، وأن يكتبه الطالب بدلاً من التصوير للصفوف الأولى، وتسجيل غياب الطالب في بداية الحصة، وخصم درجة من درجات الغياب كل 3 حصص للمرحلة الابتدائية، وكل 4 حصص للمرحلة الإعدادية، وكل 5 حصص للمرحلة الثانوية.
حقيقة تغيير نظام الأداءات في الترم الثانيوأكد المصدر في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أن يجري تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي، بشأن تغيير نظام الأداءات الصفية والمنزلية والغياب لا أساس له من الصحة، وأن الوزارة لم تصدر أي قرارات بهذا الشأن.
ووجّه المصدر، أولياء الأمور والطلاب، بعدم الانسياق وراء الشائعات علي مواقع التواصل الاجتماعي، مؤكداً أنه لا تغيير في نظام التقييمات أو الأداءات الصفية..
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التعليم وزير التعليم وزير التربية والتعليم خصم درجات غياب الطلاب
إقرأ أيضاً:
محافظ الفيوم يفتتح مدرسة مصر الرسمية المتميزة للغات
افتتح محافظ الفيوم الدكتور أحمد الأنصاري، اليوم الاثنين، مدرسة مصر الرسمية المتميزة للغات بمدينة الفيوم، بتكلفة 2ر23 مليون جنيه، ضمن احتفالات المحافظة بعيدها القومي.
وتفقد محافظ الفيوم -عقب الافتتاح- أروقة وفصول ومعامل وأقسام المدرسة المختلفة التي تبلغ مساحتها 5 آلاف و117 مترا مربعا؛ وتضم 28 فصلاً دراسياً، منها 4 فصول لرياض الأطفال، و12 فصلاً للمرحلة الابتدائية، و6 فصول للمرحلة الإعدادية، ومثلها للمرحلة الثانوية، ومكتبة، وصالة للياقة البدنية، وكمال الأجسام “جيم”، ومعامل للكيمياء، والفيزياء، والأحياء، وقاعة للمشاهدة والمحاضرات، وفناء لممارسة الأنشطة الرياضية، وحديقة ملاهي للأطفال.
واستمع المحافظ، خلال الجولة التفقدية بالمدرسة، لعرض باللغة الإنجليزية من التلاميذ، لمكونات معرض الأعمال الفنية، الذي تم تنفيذه من تدوير ورق الكرتون والفلين والخشب، والذي ضم أعمالاً تعبر عن مميزات وإمكانيات الفيوم النسبية وتاريخها وبيئتها الطبيعية، مشيدا بمستوى الأعمال المنفذة بالمعرض الفني، ومستوى التلاميذ وأساليب التدريس الحديثة بالمدرسة.
ومن جانبه، أشار وكيل وزارة التربية والتعليم بالفيوم الدكتور خالد قبيصى، إلى أن مدرسة مصر الرسمية المتميزة للغات، من المدارس الذكية التي تعمل تبعاً لأحدث النظم، وتمنح الشهادة التى تتناسب مع التعليم العالمي، وتتوفر بالمدرسة إمكانيات وبنية تكنولوجية على أحدث المستويات، تحدث طفرة تعليمية تناسب لغة العصر، وطموحات المهتمين بالعملية التعليمية وتحقق تعليم عالي الجودة، من خلال الاستفادة القصوى من المنصات التعليمية، التى تساعد في تفعيل عمليتى التعليم والتعلم.