أسرة الشيخ مصطفى إسماعيل تهدي إذاعة القرآن الكريم 18 تلاوة تذاع لأول مرة في رمضان
تاريخ النشر: 13th, February 2025 GMT
استقبل الكاتب أحمد المسلماني، رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، علاء محمد حسني طاهر، حفيد الشيخ مصطفى إسماعيل، وذلك بحضور إسماعيل دويدار، رئيس شبكة القرآن الكريم.
أبلغ حفيد الشيخ مصطفى إسماعيل تحيات العائلة وتقديرها للجهود المبذولة، والتي أعادت إذاعة القرآن إلي مكانتها اللائقة.
كما أهدى الهيئة الوطنية للإعلام 18 تلاوة نادرة للشيخ مصطفى إسماعيل لم تذع من قبل، لتنضم إلى مكتبة القارئ الكبير لدى إذاعة القرآن الكريم.
وجه رئيس الهيئة الوطنية للإعلام الشكر لعائلة الشيخ مصطفى إسماعيل، وقال: «إن سعادة مستمعي الشيخ الجليل ستكون غامرة، حيث سيمكنهم الاستماع لهذه التلاوات الرائعة للمرة الأولى.. علي امتداد شهر رمضان المعظم».
اقرأ أيضاًنقل برنامجي محمد مختار جمعة وحسام موافي من إذاعة القرآن الكريم
إلغاء الإعلانات بإذاعة القرآن الكريم.. أبرز قرارات اجتماع الهيئة الوطنية للإعلام
ابتداءً من 1 يناير 2025.. إلغاء الإعلانات في إذاعة القرآن الكريم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: رئيس الهيئة الوطنية للإعلام الشيخ مصطفى إسماعيل الكاتب أحمد المسلماني إسماعيل دويدار الهیئة الوطنیة للإعلام الشیخ مصطفى إسماعیل إذاعة القرآن الکریم
إقرأ أيضاً:
رمضان عبد المعز: الأخوّة نعمة إلهية وأعظم سند وشفيع في الآخرة.. فيديو
قال الشيخ رمضان عبد المعز، الداعية الإسلامي، إن الأخوّة الحقيقية هي من أعظم نعم الله على عباده، وهي تمثل دعمًا نفسيًا وروحيًا لا يُقدَّر بثمن، مؤكدًا أن القرآن الكريم علّمنا قيمة الأخوة في مواقف متعددة.
وأضاف عبد المعز، خلال برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الأحد: "القرآن لما حكى على لسان سيدنا يوسف قال: (إني أنا أخوك فلا تبتئس)،.. يا سلام! اللي عنده أخ صادق صدوق، ناصح أمين، ما يخافش، لأنه هيلاقي دايمًا دعم وسند".
وتابع: "سيدنا علي بن أبي طالب بيقول: إن أخاك الحق من كان معك، ومن يضر نفسه لينفعك، وإذا ريب الزمان صدعك شتت فيه شمله ليجمعك، يعني الأخ الحقيقي ممكن يضحي بنفسه عشان يحافظ عليك".
وأشار إلى مشهد آخر في القرآن من سورة طه، عندما تحدث الله عن سيدنا موسى فقال: (إذ تمشي أختك فتقول هل أدلكم على من يكفله؟)، مضيفًا: "حتى الأخت هنا كانت سببًا في إنقاذ أخوها، فالأخوة مش بس سند، دي نعمة لازم نربي أولادنا عليها ونعلّمهم يعني إيه (اختك – أخوك)".
ووجه عبد المعز رسالة إلى الآباء والأمهات قائلاً: "علّموا أولادكم يسألوا على بعض، يطمنوا على بعض، يفرحوا لبعض، ويفتكروا دايمًا إن الأخ أو الأخت مش شخص عابر، ده رزق من عند ربنا".
وأكد أن الأخوّة تمتد من الدنيا إلى الآخرة، موضحًا: "في الآخرة، ربنا بيقول: الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين. الأخ التقي الصالح يشفع لأخيه، ويقول: يا رب أخويا، فيقول الله له: خذ بيده وادخله الجنة".
وختم الشيخ رمضان عبد المعز حديثه قائلاً: "عليك بأخوة الصدق، فعِش في أكنافهم، فإنهم عونٌ لك في الرخاء، وعُدّةٌ لك في البلاء".