سواليف:
2025-05-03@04:16:30 GMT

حشود كبيرة في استقبال الملك وولي العهد / صور

تاريخ النشر: 13th, February 2025 GMT

#سواليف

وصل الملك #عبدالله_الثاني يرافقه ولي العهد الأمير حسين، إلى أرض الوطن في حدود الساعة الواحدة من ظهر الخميس قادما من العاصمة الأميركية واشنطن

وتجمع المواطنون من مختلف المحافظات تقديرا لمواقفه المشرفة والثابتة في الدفاع عن #قضايا #الأمة_العربية وعلى رأسها #القضية_الفلسطينية وكذلك الدفاع عن مصالح #الأردن واستقراره وحماية الأردنيين ووضع ذلك فوق كل اعتبار.

مقالات ذات صلة كميات الأمطار الهاطلة حتى صباح الخميس 2025/02/13

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف عبدالله الثاني قضايا الأمة العربية القضية الفلسطينية الأردن

إقرأ أيضاً:

هل تقبل ليبيا استقبال مهاجرين مرحّلين من أمريكا لإعادة توطينهم؟

طرحت الأنباء المتداولة عن نية الإدارة الأمريكية ترحيل مهاجرين لديها إلى ليبيا مزيدا من التساؤلات عن واقعية الفكرة ومدى قبول الحكومات الليبية لها خاصة مع حالة الفراغ والانقسام الذي تعيشة ليبيا الآن.

وكشفت شبكة "سي إن إن" أن "إدارة ترامب ناقشت مع ليبيا ورواندا إمكانية إرسال مهاجرين لديهم سجلات جنائية ويتواجدون في الولايات المتحدة إلى هذين البلدين، وفقًا لمصادر متعددة مطلعة على المحادثات.



وأكدت أنه "إلى جانب إرسال المهاجرين ذوي السجلات الجنائية، يأمل مسؤولو إدارة ترامب أيضًا في الدخول بمفاوضات رسمية مع ليبيا لعقد ما يسمى بـ"اتفاق بلد ثالث آمن"، ما يسمح للولايات المتحدة بإرسال طالبي اللجوء الذين يتم القبض عليهم على حدودها إلى ليبيا، لم يُتخذ أي قرار رسمي حتى الآن، ولا يزال من غير الواضح ما هي الجنسيات التي ستكون مؤهلة لذلك"، وفق الشبكة.

"ضغط ومساومات"

ونقلت الشبكة الأمريكية عن مصادر لها أنه "تم خلال الأسبوع الماضي لقاء بين مسؤولين كبار من وزارة الخارجية الأمريكية ومسؤولين ليبيين وأنهم ناقشوا المقترح المتعلق بإرسال مهاجرين إلى ليبيا، وأن أحد عوامل الضغط المحتملة التي قد تستخدمها الولايات المتحدة في هذه المحادثات هو احتمال فرض حظر سفر جديد على زوار من عدة دول، وهو ما ألمحت إليه إدارة ترامب من قبل لكنها لم تطبقه حتى الآن.

من جهته، أعلن وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو الأربعاء أنّ الولايات المتّحدة تبحث عن دول أخرى، على غرار السلفادور، لكي ترحّل إليها مهاجرين غير شرعيين من دول ثالثة.

فما مدى قبول الحكومات الليبية لهذه الفكرة من أجل نيل رضا واشنطن ودعمها؟ وهل تتحول ليبيا إلى بؤر إجرامية كون المرحلين لهم سوابق جنائية؟.

"صمت من الجانبين"

وتواصلت "عربي21" مع المتحدث باسم الحكومة المعترف بها دوليا، التي يرأسها عبد الحميد الدبيبة للتعليق على هذه الأنباء ومدى قبول حكومتهم للأمر لكنه امتنع عن التعليق.

كما تواصلت الصحيفة مع مدير المكتب الإعلامي لحكومة أسامة حماد، محمد مسعود لتوضيح موقف حكومتهم من الأمر، لكنها لم تتلق أي توضيحات أو تعليق.

"احتلال جديد"

من جهته، قال وزير الدفاع الليبي السابق، محمد البرغثي إنه "بعيدا عن الحكومات الحالية فإن الشعب الليبى لن يقبل ذلك أبدا ومن المستحيل استقبال هؤلاء المجرمين وليسوا مهاجرين، كما أن من يملكون ملف الهجرة يقومون بترحيل الأجانب "الطيبيين" من جيراننا الأفارقة بالقوة إلى بلدانهم مع المعاملة السيئة لهم، فما بالك بالتعامل مع مجرمي أميركا".

وأضاف في تصريحات لـ"عربي21": "ترامب مهرج فهو يريد أمور غريبة ومنها إخلاء غزة من سكانها ويريد أيضا أن تمر سفنه العسكرية والمدنية في أي وقت عبر قناة السويس بدون دفع أية رسوم ويريد كندا وغرينلاند ضمن الولايات المتحدة وآخرها ترحيل مجرمين إلى ليبيا، هذا الرجل أصبح أضحوكة الشعب الأمريكي نفسه"، وفق تعبيره. ٠

وتابع: "ما يجهله ترامب عن ليبيا هو أنه يحتاج إلى 32 سنة من المقاومة الشعبية لتمكين الأميركان من الاستيطان فى ليبيا كما فعل الطليان من 1911 إلى 1943 ، وفي 7 أكتوبر 1970 تم ترحيل آخر 30.000 إيطالي من ليبيا قصرا بعد أن تم الاستيلاء على ممتلكاتهم، كما رحل اليهود من ليبيا بعد حرب 1967".

"استغلال حفتر وعائلته"

في حين قال عضو المجلس الأعلى للدولة في ليبيا، بلقاسم دبرز إن "محاولات ترامب ترحيل المهاجرين إلى ليبيا، هي فكرة غير مقبولة تمامًا بالنسبة لحكومة الوحدة الوطنية في طرابلس وهي الحكومة الشرعية، ولا يستطيع الأمريكان أن يفرضوا علينا هذا الأمر، ولن نقبل بأي تدخل في الشؤون السيادية لليبيا".

وأشار في تصريحه لـ"عربي21" إلى أن "هذا الملف ليس قابلًا للنقاش أو حتى الاستماع إليه، وموقف حكومة الوحدة والمجلس الرئاسي واضحة جدا وهي رفض حتى مجرد مناقشة هذا الملف"، بحسب توقعاته.



لكنه استدرك قائلا: "أما حفتر وأبنائه والحكومة الموازية في الرجمة فهم يبحثون عن شرعية دولية عبر اتباع أساليب الابتزاز التي تمارسها الإدارة الأمريكية، وقد شاهدنا على الملأ هذا الأسلوب مع الرئيس الأوكراني وملك الأردن والسيس"، حسب تصريحه.

"فكرة واردة لكن لاحقا"

بدوره قال الصحفي من الجنوب اللليبي، موسى تيهو ساي إنه "رغم التفكك والانقسام الحاد في البلاد إلا أني أستبعد الآن حدوث شيء كهذا في المدى القريب وتعلم كل الأطراف شرقا وغربا أن أرض ليبيا ليست ملك خاص يمكن أن تهبه لمن تشاء دون أي خوف من ردة الفعل الشعبية القاسية".

وتابع: "وقد تكون هناك تنازلات تتعلق بالعقود في مجال الطاقة والاستثمار والتسهيلات الكبيرة والاعفاءات للشركات الأمريكية لكن مثل هذه المسألة المعقدة لا أعتقد أن يتم التوافق عليها أول الأمر وإن كانت واردة بشكل وصيغة أخرى لكن لاحقا"، وفق تقديره وتصريحه لـ"عربي21".

مقالات مشابهة

  • حشود بشرية بمحافظة مأرب تطالب بتحرك دولي عاجل لوقف جرائم الاحتلال في غزة
  • من يحسم مقعد النقيب .. حشود الصحفيين يدلون بأصواتهم في انتخابات الجمعية العمومية
  • هل تقبل ليبيا استقبال مهاجرين مرحّلين من أمريكا لإعادة توطينهم؟
  • قضاء صور... 106 مرشحين للمجالس البلدية و 143 مرشحاً اختيارياً
  • حشود غير مسبوقة تتدفق الى ساحات مسيرات مع غزة وفلسطين في مواجهة القتلة والمستكبرين
  • السعودية.. مدير مكتب محمد بن سلمان يثير تفاعلا بصور تخرج ابنه
  • تخريج الدفعة الـ83 من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية
  • نيابةً عن سمو وزير الدفاع.. سمو نائب وزير الدفاع يرعى حفل تخريج الدفعة الـ83 من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية
  • نيابةً عن وزير الدفاع.. نائب وزير الدفاع يرعى حفل تخريج طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية
  • الشعب الجمهوري: عيد العمال مناسبة لتجديد العهد على مواصلة البناء