“وزيرة السعادة” التونسية تواصل رحلتها في قطر
تاريخ النشر: 13th, February 2025 GMT
قطر – صعدت النجمة التونسية أنس جابر إلى الدور ربع النهائي لبطولة الدوحة للتنس “WTA – 1000″، التي تقام على الملاعب الصلبة ويبلغ مجموع جوائزها أكثر من 3.6 مليون دولار.
وتمكنت اللاعبة التونسية الملقبة بـ”وزيرة السعادة” من الفوز على منافستها الأمريكية صوفيا كينن بمجموعتين من دون رد، بواقع: (6-3) و(6-4) في المباراة التي جمعتهما مساء يوم الأربعاء.
وستواجه أنس جابر (30 عاما) الملقبة بـ”وزيرة السعادة” في الدور ربع النهائي لبطولة ” Qatar TotalEnergies Open” اللاتفية يلينا أوستابينكو التي تغلبت بدورها على الإيطالية جاسمين باوليني بمجموعتين متتاليتين وبنتيجة واحدة: (6-2) و(6-2) في اللقاء الذي جمعهما في وقت سابق من يوم الأربعاء أيضا.
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
علماء يحددون “السن الحرجة” التي يبدأ فيها الدماغ بالتراجع
حدد باحثون باستخدام عمليات مسح الدماغ، والاختبارات، النقطة المحددة في منتصف العمر، عندما تظهر خلايا أدمغتنا أولى علامات الانحدار.
وتوصل الباحثون إلى أن هذا العمر، استنادًا إلى العمليات التي شملت 19300 فرد، يبلغ في المتوسط حوالي 44 عامًا، وهنا يبدأ التنكس في الظهور، قبل أن يصل إلى أسرع معدل له في سن 67.
وفقًا للفريق الذي يقف وراء الدراسة الجديدة، بقيادة باحثين من جامعة ستوني بروك في الولايات المتحدة، يمكن أن تكون النتائج مفيدة في اكتشاف طرق لتعزيز صحة الدماغ بشكل أفضل، خلال المراحل اللاحقة من الحياة.
وقالت عالمة الأعصاب ليليان موخيكا بارودي، من جامعة ستوني بروك: “إن فهم متى وكيف تتسارع شيخوخة الدماغ يمنحنا نقاط زمنية استراتيجية للتدخل”.
وتمكن الفريق أيضًا من تحديد المحرك الرئيسي المحتمل لهذا التدهور، وهو مقاومة الأنسولين العصبية، حيث تشير النتائج إلى أنه مع تقدم أدمغتنا في السن، يكون للأنسولين تأثير أقل على الخلايا العصبية، مما يعني أن الغلوكوز يتم امتصاصه كطاقة أقل، مما يبدأ بعد ذلك في كسر إشارات الدماغ.
وأضافت: “لذلك، فإن توفير وقود بديل خلال هذه النافذة الحرجة، يمكن أن يساعد في استعادة الوظيفة، ومع ذلك، في الأعمار اللاحقة، قد يكون تجويع الخلايا العصبية لفترات طويلة، قد أثار سلسلة من التأثيرات الفيزيولوجية الأخرى، التي تجعل التدخل أقل فعالية”.
واستقر تدهور المخ بعد تناول مكملات الكيتون، مع ظهور أكبر الفوائد لمن هم في منتصف العمر (40 إلى 59 في هذه الحالة).
ويشير هذا إلى أن العلاج من هذا النوع قد ينجح، لكن التوقيت سيكون حاسمًا.
وكالة سبوتنيك
إنضم لقناة النيلين على واتساب