#ماذا_لو!!؟
ماذا لو كانت مكاتب حركة المقاومة الفلسطينية حماس لا زالت بالاردن، هل يجرؤ المأفوك ترامب على خطة التهجير؟!
هل تفريط الاردن بورقة المقاومة التي ستقاتل جنباً الى جنب مع الجيش العربي الاردني في حال نشوب الحرب مع الكيان الهش هي سبب استقواء ترامب؟!
لا زال الوقت موجود لتبني المقاومة في غزة رسمياً فهي اللاعب الأول في الشرق الأوسط، أما في هذه المرحلة فأين اصحاب #المليارات من الدنانير من دعم للوطن لشراء الاسلحة والعتاد ام #اكتفوا فقط بالخطب البتراء الرنانة، اني ارى جعجعةً ولا أرى طحناً، هذا جهاد نصرٌ او استشهاد فالجميع يجب ان يكون في خندق الوطن.
يعني بالعامية #بالدم_بالمال_بالرجال_وبالعيال.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: ماذا لو المليارات اكتفوا
إقرأ أيضاً:
ماذا دار في أول اتصال هاتفي بين ترامب وبوتين منذ 2022؟
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس الأربعاء، أنه أجرى محادثة هاتفية مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، ناقشا خلالها بدء مفاوضات فورية لإنهاء الحرب في أوكرانيا.
وأضاف ترامب في منشور على منصته للتواصل الاجتماعي "تروث سوشيال": "اتفقنا أيضًا على أن تبدأ فرقنا المعنية المفاوضات على الفور، وسنبدأ بالاتصال بالرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي لإبلاغه بالمحادثة، وهو ما سأفعله الآن".
وبالفعل، أعلنت الرئاسة الأوكرانية لاحقًا إجراء مباحثات هاتفية بين الرئيس زيلينسكي وترامب.
وأشار ترامب إلى أن المحادثة شملت مناقشة قضايا متعددة، منها أوكرانيا والشرق الأوسط والطاقة والذكاء الاصطناعي وقوة الدولار، بالإضافة إلى موضوعات أخرى. وقال: "تحدثنا عن التاريخ العظيم لدولنا، وكيف قاتلنا معًا بنجاح كبير خلال الحرب العالمية الثانية، وتذكرنا الخسائر البشرية الهائلة التي عانت منها روسيا، وكذلك الولايات المتحدة".
وأضاف: "تحدثنا عن نقاط القوة في بلدينا، وعن الفوائد الكبيرة التي يمكن أن نحققها من خلال العمل معًا في المستقبل. ولكن أولاً، اتفقنا على ضرورة وقف الخسائر البشرية في الحرب بين روسيا وأوكرانيا".
وتابع ترامب: "اتفقنا على العمل معًا بشكل وثيق، بما في ذلك تبادل الزيارات بين البلدين. كما اتفقنا على أن تبدأ فرقنا المفاوضات على الفور، وسنقوم بالاتصال بالرئيس زيلينسكي لإطلاعه على تفاصيل المحادثة".
من جهته، أكد الكرملين أن المحادثة الهاتفية بين بوتين وترامب استمرت نحو ساعة ونصف، وتم خلالها الاتفاق على عقد لقاء بين الطرفين، في أول اتصال مباشر معلن بين بوتين ورئيس أمريكي منذ شباط/ فبراير 2022.
ونقلت وكالة "تاس" الروسية عن المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف قوله إن المحادثة تناولت موضوعات مثل الشرق الأوسط والعلاقات الثنائية وأوكرانيا وتبادل السجناء بين واشنطن وموسكو.
وأضاف بيسكوف: "دعا الرئيس الروسي نظيره الأمريكي لزيارة موسكو، وأعرب عن استعداده لاستقبال مسؤولين أمريكيين في روسيا لمناقشة القضايا ذات الاهتمام المشترك، بما في ذلك التسوية الأوكرانية".
وفي سياق اخر، قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إنه أجرى محادثة هاتفية مع ترامب، ناقشا خلالها "فرص تحقيق السلام" وإعداد وثيقة تحكم التعاون الأمني والاقتصادي بين البلدين.
I had a long and detailed conversation with President Trump. I appreciate his genuine interest in our shared opportunities and how we can bring about real peace together.
We discussed many aspects—diplomatic, military, and economic—and President Trump informed me about what… pic.twitter.com/flmigxqtbl — Volodymyr Zelenskyy / Володимир Зеленський (@ZelenskyyUa) February 12, 2025
وكتب زيلينسكي على موقع "إكس": "أجريت محادثة هادفة مع الرئيس الأمريكي، حيث ناقشنا فرص تحقيق السلام، واستعدادنا للعمل معًا، بالإضافة إلى القدرات التكنولوجية لأوكرانيا، بما في ذلك الطائرات المسيرة والصناعات المتقدمة الأخرى".
وأضاف زيلينسكي أن ترامب أطلعه على تفاصيل المحادثة التي أجراها مع بوتين، مشيرًا إلى أن الطرفين اتفقا على مواصلة الاتصال والتخطيط لاجتماعات مقبلة.
من جانبه، قال ترامب في تصريحات للصحفيين بالبيت الأبيض إنه لا يعتقد أن انضمام أوكرانيا إلى حلف الناتو أمر عملي، مشيرًا إلى أن من غير المرجح أن تستعيد كييف كل أراضيها. وأضاف أن بوتين وترامب يتوقعان عقد اجتماع مستقبلي، ربما في السعودية، واصفًا المحادثة مع بوتين بأنها "جيدة" واستمرت لأكثر من ساعة.
وفي سياق متصل، أجرى وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسينت محادثات مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي خلال زيارة لكييف، وفق ما أفاد مصدر في الرئاسة الأوكرانية. وتأتي هذه الزيارة، التي أعلن عنها ترامب سابقًا، قبل لقاء مرتقب بين زيلينسكي ونائب الرئيس الأمريكي جاي دي فانس في ألمانيا يوم غد الجمعة.
يذكر أن زيارة بيسينت هي الأولى التي يقوم بها مسؤول أمريكي رفيع المستوى من الإدارة الجديدة إلى أوكرانيا. كما أكد ترامب هذا الأسبوع إرسال مبعوثه الخاص كيث كيلوغ إلى كييف في 20 شباط/فبراير الجاري، وذلك لإعداد اقتراح يهدف إلى إنهاء الحرب بين أوكرانيا وروسيا.
ترامب يشيد بوتين بعد إطلاق سراح محتجز أمريكي
وفي سياق اخر٬ أشاد الرئيس الأمريكي ، الثلاثاء الماضي، بالرئيس الروسي ، وذلك عقب الإفراج عن المعلم الأمريكي مارك فوغل، الذي كان محتجزًا في روسيا بتهمة حيازة مخدرات. وأشار ترامب إلى أن هذه الخطوة "قد تكون عنصرًا مهمًا جدًا" في إنهاء الحرب الدائرة في أوكرانيا.
????⚡ ترامب يعرب عن امتنانه للرئيس فلاديمير بوتين بعد إطلاق سراح مارك فوغل، الذي كان محكوماً بالسجن 14 عاماً في روسيا بتهمة تهريب المخدرات.
- ترامب وصف شروط الصفقة بأنها "عادلة ومعقولة للغاية".
فوغل، الموظف السابق بالسفارة الأمريكية، اعتُقل في مطار شيريميتيفو عام 2021. pic.twitter.com/GSH4ODAyjQ — الموجز الروسي | Russia news ???????? (@mog_Russ) February 12, 2025
وأثناء وقوفه مع فوغل في البيت الأبيض، قال ترامب ردًا على سؤال حول ما إذا كان إطلاق سراح فوغل قد يمهد الطريق لاتفاق سلام: "هناك إرادة طيبة فيما يتعلق بالحرب". وأضاف موجّهًا كلامه إلى فوغل: "يمكنك أن تكون جزءًا كبيرًا من ذلك، في الواقع، لأنك قد تكون عنصرًا مهمًا في إنهاء الحرب مع أوكرانيا".
وأعرب ترامب عن تقديره لجهود بوتين، قائلًا: "نحن نقدر الرئيس بوتين لما فعله. لقد كان قادرًا على تحقيق ذلك من أجلك، أليس كذلك؟".
وتابع الرئيس الأمريكي: "إنها ليلة مهمة جدًا لإنهاء تلك الحرب، وأعتقد أن الجميع يريدون رؤيتها تنتهي". وأضاف: "سنخبركم بالمزيد غدًا، لكنني أعتقد أننا أحرزنا تقدمًا كبيرًا في الحرب"، مكررًا تأكيده على أن الحرب لم تكن لتندلع لو كان هو الرئيس عندما بدأت في عام 2022.
جاءت تصريحات ترامب في وقت يستعد فيه مسؤولون من إدارته للاجتماع مع نظرائهم الأوكرانيين خلال الأيام القليلة المقبلة.
يذكر أن فوغل (63 عامًا)، الذي كان محتجزًا في روسيا منذ اب/أغسطس 2021، كان يقضي عقوبة بالسجن لمدة 14 عامًا بتهمة تهريب المخدرات، بعد اعتقاله في مطار شيريميتييفو في موسكو وبحوزته 17 غرامًا من الماريغوانا، التي أكد أنها للاستخدام الطبي.
من جانبه، أكد المحامي الروسي دميتري أوفسيانيكوف، الذي يمثل فوغل، لوكالة الإعلام الروسية الرسمية، أنه لا يعرف السبب القانوني لإطلاق سراح موكله، قائلا: "في الوقت الحالي، لا نعرف على أي أساس تم الإفراج عنه، سواء كان عفوًا أم شيئًا آخر".
صحيفة فلسطينية: الأردن مملكة النشامى