أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ، عن تنظيم مسابقة ابدع وابتكر لطلاب المرحة  الإعدادية، على مستوى الجمهورية لعام 2024/2025

وقالت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني : أن تنظيم مسابقة ابدع وابتكر لطلاب الحلقة الإعدادية، يهدف لتنمية القدرات الإبداعية والابتكارية لطلاب الحلقة الإعدادية وتطبيق ودمج تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في التعليم لخدمة المواد الدراسية الأخرى التي درسها طلاب الحلقة الإعدادية أو البيئة المحيطة والمجتمع الذي يعيش فيه الطالب.

شروط مسابقة ابدع وابتكر لطلاب الحلقة الإعدادية


- يمكن للطالب التقدم بعمل واحد فقط بالمسابقة عبر البريد الإلكتروني، أو من خلال عمل يضم مجموعة من الطلاب بشرط ألا يزيد عدد المجموعة المشاركة عن أربعة طلاب.

- يستخدم في هذا العمل برنامج أو أكثر أو لغة برمجة مما تعلمه الطالب في الحلقة الإعدادية والسنوات السابقة بمادة الكمبيوتر وتكنولوجيا المعلومات ويمكنه استخدام برامج أو لغات أخرى بالإضافة لما درسه.

- يقدم العمل من قبل الطالب على البريد الإلكتروني الخاص بمعلم المادة، على أن يتضمن ملف نصي يوضح فيه كيفية التحميل والتشغيل للعمل المقدم، وتوضيح البرامج واللغات البرمجية المستخدمة في العمل.

- الأعمال المقدمة من المديريات التعليمية للإدارة لا يتم استردادها وتحفظ بمكتبة الإدارة.

- الأعمال الفائزة تؤول ملكيتها الفكرية لوزارة التربية والتعليم.

- ملء استمارة التقدم للمسابقة.

- الأعمال المقدمة للاشتراك في المسابقة يشترط عدم تقديمها في مسابقات أخري.

- يُرسل المعلمون أعمال الطلاب إلى موجه عام مادة الكمبيوتر وتكنولوجيا المعلومات بالمديرية التعليمية على البريد الإلكتروني.

- تشكل لجنة بكل مديرية تعليمية لفحص الأعمال المقدمة للمسابقة، مكونة على الأقل من ثلاثة أعضاء، على أن تضم موجه عام مادة الكمبيوتر وتكنولوجيا المعلومات موجه أو معلم المادة الدراسية للعمل المقدم وذلك في حالة تناول العمل لمادة دراسية أخرى، ومن تراه اللجنة.

- يتم اختيار أفضل مشروع مقدم فقط على مستوى كل مديرية تعليمية وذلك في ضوء معايير التقييم والحكم على الأعمال المقدمة للمسابقة" والمرفقة.

-  يُرسل أفضل مشروع مقدم فقط من كل مديرية تعليمية، موضح فيه البيانات الكاملة عن الطالب أو مجموعة الطلاب المشتركة في العمل بحد أقصى أربعة طلاب)، واسم معلم وموجه العام لمادة الكمبيوتر إلى إدارة تنمية مادة الكمبيوتر التعليمي ، وذلك في موعد أقصاه يوم السبت الموافق 8 مارس، [email protected]  على البريد الإلكتروني.

 جوائز مسابقة ابدع وابتكر لطلاب الحلقة الإعدادية


 - الجائزة الأولي : 5000 خمسة آلاف جنيها تخصص للفائز الأول.

- الجائزة الثانية :4500 أربعة آلاف وخمسمائة جنيها للفائز الثاني.

- الجائزة الثالثة : 4000 أربعة آلاف جنيها للفائز الثالث.

- الجائزة الرابعة :3500 ثلاثة آلاف وخمسمائة جنيها للفائز الرابع.

- الجائزة الخامسة : 3000 ثلاثة آلاف جنيها للفائز الخامس.

- الجائزة السادسة : 2500 ألفين وخمسمائة جنيها للفائز السادس.

- الجائزة السابعة : 2000 ألفين جنيها للفائز السابع.

- الجائزة الثامنة : 1500 ألف وخمسمائة جنيها للفائز الثامن.

- الجائزة التاسعة: 1000 ألف جنيها للفائز التاسع.

- الجائزة العاشرة : 500 خمسمائة جنيها للفائز العاشر.

وفي حالة اشتراك أكثر من طالب في العمل الفائز في مسابقة ابدع وابتكر لطلاب الحلقة الإعدادية ، تقسم قيمة الجائزة بالتساوي فيما بينهم.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: وزارة التربية والتعليم التربية والتعليم التعليم مسابقة ابدع وابتكر الإعدادية البرید الإلکترونی الأعمال المقدمة

إقرأ أيضاً:

هكذا تحارب إسرائيل التعليم في جنين وتمنع وصول آلاف الطلبة لمدارسهم

مرَّ أكثر من 40 يوما على بدء الفصل الدراسي الثاني في الضفة الغربية. وفي حين تحاول وزارة التربية والتعليم في غزة إنقاذ العام الدراسي، يحرم طلاب مخيمات شمال الضفة المحتلة الوصول إلى مدارسهم بسبب العمليات العسكرية الإسرائيلية "السور الحديدي" التي بدأت أواخر يناير/كانون ثاني الماضي بمخيم جنين، ومنه توسعت لتطال مخيمات طولكرم وطوباس.

وإلى بلدة برقين غرب مدينة جنين حيث منزل أقاربها، نزحت عائلة أشواق محمد الطالبة بالصف العاشر قادمة من مخيم جنين. وفي البلدة التي استقبلت منذ بدء "السور الحديدي" نحو 5 آلاف نازح من مخيم جنين، تمكَّنت أشواق من الالتحاق بمدرسة البلدة الحكومية، بعد قرار من مديرية التربية والتعليم في جنين، سمح للطلبة النازحين حضور الحصص المدرسية في الأماكن التي استقبلتهم.

وتقول أشواق إن حظها جيد لأنها استطاعت تجاوز الأسابيع الأولى للاقتحام وعدم دوامها بالمدرسة، وهو ما ساعدها في التعويض ومتابعة ما فاتها من المواد الدراسية كافة.

"السور الحديدي" الإسرائيلي دمر شوارع مخيم ومدينة جنين وعطل الحياة (الجزيرة) شلل تام

حال أشواق لا ينطبق على آلاف الطلبة المسجلين بمدارس وكالة غوث وتشغيل اللاجئين (الأونروا) بالمخيم، والبالغ عددهم قرابة 1700 طالب، ممن أغلقت مدارسهم أبوابها منذ نهاية ديسمبر/كانون الأول الماضي، بعد الأزمة بين أجهزة الأمن الفلسطينية والمقاومين داخل مخيم جنين.

وواجه الطلاب -الموزعون على 4 مدارس تابعة للأونروا داخل المخيم- صعوبة في انتظام الدراسة لنحو شهر، وأعلنت الأونروا حينها على لسان رولاند فريديتش مديرها بالضفة الغربية أن "التعليم بمخيم جنين أكثر القطاعات تضرراً بتلك الأحداث".
وأضاف فريديتش "يعيش مخيم جنين حلقة مفرغة من العنف، يجعله غير صالح للسكن أصلا، وقد أغلقت المدارس وتعطَّلت العملية التعليمية، مما يهدد مستقبل الطلبة بالمنطقة".

ومع دخول الفصل الدراسي الثاني، أجبرت إسرائيل الأهالي على النزوح من منازلهم بالمخيم، وعزَّزت وجودها العسكري بمدينة جنين ومختلف أحيائها، وفرضت حالة من عدم الاستقرار الأمني والخوف بين الناس، ودمَّرت البنية التحتية، وأعادت رسم خارطة المخيم الجغرافية، مما أصاب القطاعات الحيوية في المدينة ولا سيما التعليم بشلل شبه تام.

إعلان

ولم يفتتح الفصل الثاني بمدارس المدينة كافة، وخاصة مدارس المخيم الذي أخلي من ساكنيه وتحول إلى كتلة من الدمار والركام.

وفي "جمعية الكفيف" بمدينة جنين حيث نزحت المواطنة سلسبيل وعائلتها وعدد من أقاربها، تقول إن لديهم 5 أطفال ضمن المرحلة الأساسية قد حُرموا الدراسة منذ نزوحهم من المخيم في اليوم الثالث من الاقتحام الإسرائيلي.

وتضيف سلسبيل أن محاولات المدارس بالتعويض عبر حصص الكترونية "غير مجدية" لأن النازحين لا يملكون أجهزة حاسوب.

الاقتحام الإسرائيلي المستمر يحول دون مواصلة العملية التعليمية بمدينة جنين (الجزيرة) مخطط إسرائيلي

من جانيه، يقول محافظ جنين كمال أبو الرب إنه -ووفق آخر إحصائيات مديرية تربية جنين- فإن قرابة 15 ألف طالب وطالبة لا يستطيعون الوصول إلى مدارس المدينة والمخيم، ناهيك عن حوالي 6 آلاف من الطلبة الجامعيين من "فلسطين 48" الملتحقين بالجامعة العربية الأميركية في جنين، وذلك بسبب منع الاحتلال مرورهم عبر حاجز الجلمة إلى المدينة.

ويضيف أبو الرب للجزيرة نت أن التعليم أكثر القطاعات حساسية بمستقبل الفلسطينيين بشكل عام وجنين خاصة، وأن إسرائيل عبر عدوانها تسعى لضرب هذا القطاع وتقييده، وإيصال رسالة للمواطن أنه "محروم" من أبسط حقوقه المكفولة بكل المواثيق الدولية.

ويتابع المسؤول الفلسطيني "هذا مخطط إسرائيلي لشلِّ حياة المواطنين هنا، وإقناعهم أنه لا مستقبل لهم، ولا لأولادهم".

وذكر أنه وفي الاقتحامات السابقة أصر الاحتلال، وفي كثير من المرات، على اقتحام المدينة والمخيم أوقات دوام المدارس، وحاصر الطلاب داخل مدارسهم، ولساعات طويلة "وكنّا نحاول التنسيق لإخراج الطلبة من مدارسهم، مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر، والارتباط الفلسطيني".

ولم يقتصر الأمر على الاحتجاز داخل المدارس -حسب المحافظ- بل أطلق جنود الاحتلال الغاز المسيل للدموع على كثير من المدارس، واقتحموها، كما حدث بمدرسة قباطية الأساسية جنوب جنين، وأطلقوا الرصاص الحي صوب مدارس أخرى أثناء وجود الطلبة فيها، وجرَّفوا الشوارع المؤدية لبعض المدارس، كما جرى في الحي الشرقي بجنين.

إعلان

وقد قتلت إسرائيل خلال عملية "السور الحديدي" المستمرة حتى الآن 3 طلاب في محافظة جنين وحدها، آخرهم إسماعيل أبو غالي (17 عاماً) الطالب بالمرحلة الثانوية، بعد محاصرة منزل في الحي الشرقي من المدينة.

آثار جرافات الاحتلال بشارع المدارس في الحي الشرقي (مواقع التواصل) محاولات العودة

وكان صادق الخضور، المتحدث باسم وزارة التربية والتعليم بفلسطين، قال في تصريح صحفي إن هناك تزايدا في نسبة "الفاقد التعليمي" بشكل مقلق في عدد من مدارس مدن شمال الضفة، وإن العملية التعليمية خسرت 15 يوما تعليميا في الفصل الدراسي الأول بفعل انتهاكات الاحتلال.

وأوضح الخضور أن نحو 90 مدرسة من مدارس طولكرم وجنين تحول الدوام فيها إلى النظام الإلكتروني (عن بُعد) لافتا الى أن الوزارة كانت تخطط لاستثمار عطلة بين الفصلين لصالح تعويض الطلبة "لكن عدوان الاحتلال عطَّل خطة التعويض".

ولا يقتصر "الفاقد التعليمي" -حسب الخضور- على ما يفوت الطلبة من حصص، بل هناك تداعيات نفسية تقع على الطلبة والمدرسين لا يمكن إهمالها، ومواد تعليمية يصعب إنجازها، وخاصة لدى طلبة الصفوف الأساسية، وأن التعطيل المتكرر للدوام يفقد الطلبة جزءا كبيرا من المادة التعلمية التي يجب إنجازها.

وأكد الخضور أن اللجوء للتعليم الالكتروني في بعض المدارس خلال الظروف الراهنة "غير مجد" لكنه "الخيار الوحيد المتاح حاليا ولا بديل عنه".

ووفق مصادر للجزيرة نت، توجد خلافات بالحكومة الفلسطينية حول عودة الدوام الوجاهي للطلبة بجنين، إذ تحاول وزارة التربية إصدار بيان لعودة الدراسة خلال الأسبوع القادم، وفق برنامج طوارئ وبواقع 3 أيام أسبوعيا في حين يعارض المحافظ خشية على سلامة الطلبة خاصة في ظل الاقتحامات المستمرة.

مقالات مشابهة

  • هكذا تحارب إسرائيل التعليم في جنين وتمنع وصول آلاف الطلبة لمدارسهم
  • جامعة كفر الشيخ تنظم مسابقة لحفظ لقرآن الكريم والأحاديث النبوية الشريفة
  • بـ10 آلاف جنيه.. 90 فرصة عمل في هذه التخصصات| الشروط وطرق التقديم
  • مياه الشرب بالشرقية تنظم ندوات تثقيفية وأنشطة تفاعلية لطلاب مدارس أبو كبير
  • شركة مياه الشرب والصرف الصحي تنظم ندوات تثقيفية وأنشطة تفاعلية لطلاب مدارس أبو كبير
  • حماس وبهجة.. مسابقة لأوائل الطلاب فى المرحلة الإعدادية بأسوان
  • التعليم العالي: إتاحة الموارد اللازمة لتنفيذ السياسة الوطنية للابتكار المستدام
  • التعليم العالي: إنشاء صناديق وطنية لدعم الاستثمارات في التكنولوجيا المتقدمة
  • إطلاق «جائزة حمدان - الألكسو للابتكارات الرقمية في التعليم»
  • جائزة الشارقة لكتاب الطفل” تكرّم مبدعي أدب الأطفال بـ110 آلاف درهم