البورصة: "إعمار مصر" تتقدم بمستندات زيادة رأسمالها إلى 5.4 مليار جنيه
تاريخ النشر: 13th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت إدارة البورصة المصرية، أن شركة إعمار مصر للتنمية قد تقدمت للبورصة بمستندات قيد أسهم زيادة رأس المال المصدر والمدفوع من 4.529.338.000 جنيه إلى 5.446.929.384 جنيه مصري بزيادة قدرها 917.591.384 جنيه موزعة على عدد 917.591.384 سهم بقيمة اسمية قدرها 1 جنيه للسهم.
وتم تقدير القيمة الاسمية للسهم وفقا لمعامل المبادلة 14.
أعلنت شركة سكاى تاور للتطوير العقاري، التي تساهم فيها شركة إعمار مصر للتنمية، بالتوقيع على عقد شراكة استراتيجية مع شركة جولدن كوست للفنادق والقرى السياحية والمشروعات الترفيهية لتطوير مشروع سياحي متكامل في البحر الأحمر، وفقا لبيان من الشركة مرسل إلى البورصة المصرية.
وكانت شركة إعمار مصر للتنمية، قد فتحت باب الحجز أمام العملاء لمرحلة جديدة من مشروعها بيل ڨي BELLE VIE بمدينة الشيخ زايد، بأنظمة سداد ميسرة، حيث تقدم الشركة لعملائها مقدم 5% والباقي على 8 سنوات، تسدد الدفعة الأولى من الأقساط بعد 6 أشهر من توقيع التعاقد.
ويقع مشروع بيل ڨي BELLE VIE بمدينة زايد الجديدة، على مساحه 500 فدان، مع الطبيعة الخلابة والمنازل التي تتميز بطراز معماري فريد من نوعه؛ ما يضيف الإحساس بالرقي والجمال.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ادارة البورصة المصرية اسهم زيادة رأس المال البورصة المصري الطبيعة الخلابة بورصة المصرية بمدينة الشيخ زايد إعمار مصر
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: إعادة إعمار غزة تتطلب 53 مليار دولار
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قدّرت الأمم المتحدة تكلفة إعادة إعمار قطاع غزة، الذي دمرته الحرب بين إسرائيل وحماس، بأكثر من 53 مليار دولار، مع الحاجة إلى 20 مليار دولار على الأقل خلال السنوات الثلاث الأولى، وفقًا لتقرير أعده الأمين العام أنطونيو غوتيريش بناءً على طلب الجمعية العامة.
وأشار التقرير إلى أن نحو 70% من مباني قطاع غزة تعرضت للدمار أو لأضرار جسيمة جراء النزاع الذي استمر لأكثر من 15 شهرًا. ووفقًا لتقديرات الأمم المتحدة، فإن القطاع سيحتاج إلى 350 عامًا لاستعادة مستوياته الاقتصادية قبل 7 أكتوبر 2023، في حال استمرار الحصار المفروض عليه.
ويعكس التقرير حجم الكارثة الاقتصادية التي يعاني منها القطاع، حيث أظهرت التقديرات أن الناتج المحلي الإجمالي لغزة قد يستغرق أكثر من ثلاثة قرون ونصف لاستعادة مستوياته السابقة للحرب، ما لم يتم رفع القيود وإعادة ضخ الاستثمارات في عملية الإعمار.