الرئيس التنفيذي لشركة سير: لن أنسى حديث ولي العهد عندما عرضنا تصاميمنا عليه.. فيديو
تاريخ النشر: 13th, February 2025 GMT
الرياض
أكد الرئيس التنفيذي لشركة “سير” جيمس ديلوكا، أنه لا ينسى أبدًا حديث سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان عندما تم عرض تصاميم عليه لأول مرة .
وقال دبلوكا في حديثه على هامش منتدى صندوق الاستثمارات العامة والقطاع الخاص:” قال لي حينها، إذا كان العالم يسير إلى اليسار، فاتجه إلى اليمين وسر في الاتجاه الآخر، ولا ترني ما يفعله بقية العالم، بل أرني شيئًا فريدًا ومختلفًا .
وأضاف:” لقد منحنا صاحب السمو الإذن بأن تكون بلا حدود من إبداعنا وابتكارنا، حتى أصبح السعي الدؤوب نحو التميز جزءًا من هويتنا .”
وتابع:” فلسفتنا في التصميم مدفوع بروح الإبتكار والالتزام بدفع الحدود إلى أبعد مدى، وماذا تتوقع غير ذلك في المملكة العربية السعودية.”
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/ssstwitter.com_1739436161519.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاستثمارات العامة المملكة ولي العهد
إقرأ أيضاً:
مكتوم بن محمد يستقبل الرئيس التنفيذي لـ«ماستركارد» العالمية
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةاستقبل سموّ الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الأول لحاكم دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير المالية، أمس، مايكل مايباخ، الرئيس التنفيذي لـ «ماستركارد»، إحدى أبرز الشركات الرائدة عالمياً في مجال الدفع الرقمي والتكنولوجيا المالية، وذلك في مكتب سموّه في ند الشبا بدبي.
تم خلال اللقاء، استعراض مجمل الرؤية الاقتصادية لدولة الإمارات، وما حققته من إنجاز في بناء نظام مالي يتمتع بالمرونة والجاهزية العالية للمستقبل، عبر تسخير التقنيات المتقدمة التي تعزز النمو الاقتصادي، وحرص الدولة على بناء وتوطيد جسور التعاون مع شركات التكنولوجيا المالية الرائدة لتسريع التحوّل نحو الاقتصاد الرقمي، وتشجيع الابتكار في الخدمات المالية.
وأكد سموّه اعتزاز دولة الإمارات ودبي بعلاقات التعاون الوثيقة مع «ماستركارد»، مشيراً سموّه إلى أن بيئة الأعمال عالمية المستوى، وما يدعمها من بنية تحتية قوية، تُعد من أهم الركائز التي تضعها الدولة في متناول شركائها من مختلف المؤسسات المالية العالمية؛ لتمكينها من توسيع نطاق أعمالها، وزيادة مساهماتها في التنمية الاقتصادية المستدامة في المنطقة.
ويبرز توسُّع «ماستركارد» في المنطقة وخارجها، انطلاقاً من مكاتبها في دبي، الدور المتنامي للمدينة كمركز للابتكار المالي، وبوابة رئيسة للأسواق الواعدة، تماشياً مع أهداف أجندة دبي الاقتصادية D33 لترسيخ مكانتها بين أكبر أربعة مراكز مالية على مستوى العالم، في الوقت الذي تواصل فيه دبي مساهماتها في تشكيل مستقبل القطاع المالي العالمي.
وكانت «ماستركارد» قد افتتحت مقرها لمنطقة أوروبا الشرقية والشرق الأوسط وأفريقيا في دبي في عام 2001.