التهاب الأسنان وفطريات|أستاذ بكلية الطب يوضح أسباب الإصابة بـ الجيوب الأنفية..فيديو
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
أكد الدكتور هشام منصور أستاذ الأنف و الأذن والحنجرة بكلية الطب جامعة القاهرة، أن الجيوب الأنفية هي الجار أنفية و ليست الأنف، ووظيفتها أنها تخرج الإفرازات التي تفرزها عن طريق فتحات صغيرة داخل الأنف، مضيفاً أن عدد الجيوب الأنفية 8 جيوب.
أسباب ألتهاب الجيوب الأنفية
وأضاف هشام منصور خلال لقائه على فضائية "صدى البلد"، أن الجيوب الأنفية يجب أن تكون مليئة بالهواء، و في حالة وجود إفرازات غير الهواء بها، هذا يعد ألتهاباً بـ الجيوب الأنفية ، مؤكداً أن هناك عدة أسباب لإلتهاب الجيوب الأنفية منها: أدوار البرد، و الحساسية ، و اعوجاج الحاجز الأنفي، و تضخم الغضاريف.
وأشار أستاذ الأنف والأذن والحنجرة بكلية الطب جامعة القاهرة إلى، أن الفطريات و اللحميات، و ألتهاب الأسنان العلوية، ينتج عنهم إلتهاب في الجيوب الأنفية، لافتاً إلى أن المخاط عندما يتراكم في الجيوب الأنفية ينتج عنده بكتريا ، تكون صديد، و يسبب ألتهاب الجيوب الأنفية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجيوب الانفية الأنف جامعة القاهرة التهاب الجيوب الانفية الجیوب الأنفیة
إقرأ أيضاً:
مصدر في حكومة كردستان يوضح أسباب عدم إعلان عطلة رسمية غداً
بغداد اليوم - بغداد
أوضح مصدر مطلع في حكومة إقليم كردستان، اليوم السبت (15 آذار 2025)، أسباب عدم إعلان يوم غد عطلة رسمية في الإقليم في ذكرى القصف الكيماوي على حلبجة.
وأكد المصدر في تصريح صحفي تابعته "بغداد اليوم"، أن ذكرى جرائم حلبجة والأنفال تستوجب إقامة فعاليات رسمية وشعبية خلال الدوام الرسمي، مثل وقفات الحداد والندوات والمراسم التأبينية، مشيراً إلى أن تعطيل الدوام سيعرقل هذه الفعاليات، ويقلل من الاهتمام المطلوب لإحيائها، مشيراً إلى أهمية إقامتها في تاريخ وقوع الجريمة.
وأضاف المصدر أن تحديد أيام العطل ليس من الصلاحيات الحصرية للحكومة الاتحادية في بغداد، بل إن حكومة إقليم كردستان والمحافظات لديها أيضاً صلاحيات في هذا الشأن، وبالتالي فإن حكومة الإقليم غير ملزمة بالعطل التي تحددها بغداد.
وشدد المصدر على أن قرار بغداد باعتبار يوم غد عطلة رسمية لم يكن مخصصاً لحلبجة فقط، بل شمل مجازر (حلبجة والأنفال والمقابر الجماعية والانتفاضة الشعبانية واغتيال العلماء واستهداف الأحزاب)، مما يعني أن بغداد لا يمكنها أن تتباهى بهذه العطلة في ذكرى قصف حلبجة، في وقت لم تصادق فيه حتى الآن على إجراءات تحويلها إلى محافظة، فضلاً عن عدم تعويض ضحايا حلبجة والأنفال، رغم مرور أكثر من 20 عاماً على سقوط نظام البعث، مشيراً إلى أن الحكومة العراقية قدمت التعويضات اللازمة للكويت، بينما لا تزال تتجاهل معاناة ضحاياها في الداخل.