طفل إيلون ماسك يخطف الأضواء بتصرفاته العفوية في البيت الأبيض- (فيديوهات)
تاريخ النشر: 13th, February 2025 GMT
#سواليف
تحوّل نجل #إيلون_ماسك، البالغ من العمر أربع سنوات، إلى نجم غير متوقع خلال لقاء رسمي في #البيت_الأبيض، بعدما أضفى لمسات من #البراءة والعفوية على المشهد السياسي الجاد، ما أثار تفاعلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي.
وأثناء حديث ماسك عن تقليص العجز المالي بجانب الرئيس الأمريكي دونالد #ترامب، كان ابنه “إكس” منشغلًا بتصرفاته الطفولية، حيث عَبَس بوجهه، تمسّك بكتفي والده، بل حتى قام بتقليده ومقاطعته بين الحين والآخر، في مشهد طغت عليه الطرافة.
Elon even defies all of Trump’s rules! the dress code, and no kids allowed in the oval office or at work, proving once again that he is in charge and Trump is not. Musk and his 4 yr old son both interrupted Trump and Trump looked very angry and turned away from the kid. pic.twitter.com/gU35jwxuVo
مقالات ذات صلةورغم جدية اللقاء، لم يُبدِ ماسك أي انزعاج من تصرفات ابنه.
تفاعل واسع على مواقع التواصل
لم تمر هذه اللحظات مرور الكرام، حيث انتشرت مقاطع الفيديو والصور بسرعة البرق، وسط تفاعل كبير من المستخدمين، الذين تناقلوا المشهد بتعليقات ساخرة ومحببة.
علق أحد المغردين على منصة “إكس”: “إيلون ماسك يقف بجانب ترامب ويتحدث عن الاقتصاد، بينما ابنه الصغير يتدلّى من كتفيه، يهمس للرئيس، ويمسك بأنفه.. هذا المشهد حوّل مؤتمرًا رسميًا إلى لقاء عائلي غريب!”
From mimicking #billionaire #father to #picking #nose: Moments of #Musk’s #son ‘#X’ at #OvalOffice go #viral ???????? https://t.co/cSklq15DKM pic.twitter.com/S7angxXX8T
— Economic Times (@EconomicTimes) February 12, 2025وأضاف آخر: “إكس لم يسرق فقط الأضواء في المكتب البيضاوي اليوم، بل ربما سرق القلوب أيضًا.”
ظهور متكرر في مناسبات رسمية
لم تكن هذه المرة الأولى التي يرافق فيها إكس والده في مناسبات سياسية، فقد سبق أن ظهر معه في الكابيتول هيل، خلال لقاء مع زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ جون ثون في ديسمبر الماضي. كما لفت الأنظار خلال احتفال ليلة الانتخابات للرئيس ترامب في مارالاغو، الشهر الماضي، حيث كان مرحًا وسط أجواء سياسية متوترة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف إيلون ماسك البيت الأبيض البراءة ترامب
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض: ترامب منفتح على اتفاقية جمركية وتجارية مع الصين
واشنطن – صرحت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت إن الرئيس دونالد ترامب منفتح على إبرام اتفاقية جمركية وتجارية مع الصين، وقالت إن “الكرة الآن في ملعب الصين”.
جاء ذلك في مؤتمر صحفي مساء الثلاثاء في واشنطن.
وأضافت :”يتعين على الصين أن تعقد صفقة معنا، ولسنا مضطرين لنعقد صفقة معهم”.
وأشارت ليفيت إلى أن الصين “لا تختلف عن الدول الأخرى إلا في كونها أكبر حجمًا”.
وأردفت :”الصين تريد ما لدينا، أي المستهلك الأمريكي؛ بمعنى آخر، إنها بحاجة إلى أموالنا. وقد صرّح الرئيس ترامب بأنه منفتح على التوصل إلى اتفاق مع الصين، لكن على الصين عقد اتفاق مع الولايات المتحدة”.
ولفتت إلى أن المفاوضات بشأن الاتفاقيات الجمركية والتجارية جارية مع العديد من الدول التي لم تتخذ إجراءات مضادة ضد الولايات المتحدة، مضيفة :”سنعلن قريبا عن اتفاقياتنا بشأن التعريفات الجمركية مع بعض الدول”.
ومطلع أبريل الحالي، أعلن ترامب فرض رسوم جمركية قال إنها “متبادلة” على جميع دول العالم بحد أدنى يبلغ 10 بالمئة.
وفي التاسع من أبريل، علّق ترامب تطبيق الرسوم الإضافية على الشركاء التجاريين – باستثناء الصين – لمدة 90 يومًا، بينما رفع نسبة الرسوم “المتبادلة” المفروضة على الصين، التي ردت بإجراءات مماثلة، إلى 125 بالمئة.
وفي 2 أبريل/ نيسان الجاري، فرض ترامب رسوما جمركية على الواردات الصينية بنسبة 34 بالمئة، إضافة لـ20 بالمئة سابقة فرضها في الشهرين السابقين، ما دفع بكين للرد بالمثل وفرض النسبة نفسها (34 بالمئة) على الصادرات الأمريكية.
وردت واشنطن بفرض 50 بالمئة أخرى لترتفع النسبة إلى 104 بالمئة، الثلاثاء، لتقابلها بكين برفع نسبة الرسوم على البضائع الأمريكية من 34 إلى 84 بالمئة، وعاود ترامب مساء الأربعاء، رفع الرسوم على الصين إلى 125 بالمئة.
وأعلن البيت الأبيض أن نسبة التعريفة الجمركية المفروضة على الصين مؤخرا تشمل فقط الرسوم المتبادلة، وأن إجمالي معدل التعريفة بلغ 145 بالمئة عند تضمين الرسوم المفروضة بسبب أزمة “مخدر الفنتانيل”.
الأناضول