صحيفة صدى:
2025-03-15@21:21:53 GMT

أول ظهور لحافظ الأسد بعد هروبه من سوريا إلى دمشق .. فيديو

تاريخ النشر: 13th, February 2025 GMT

أول ظهور لحافظ الأسد بعد هروبه من سوريا إلى دمشق .. فيديو

‍‍‍‍‍‍

دمشق

أثار حافظ بشار الأسد، نجل الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، الجدل بعد ظهوره في مقطع فيديو انتشر على مواقع التواصل الإجتماعي ليوضح بلبلة أحدثتها حسابات باسمه على منصتي التواصل “إكس” و”تليغرام”.

‎وأكد نجل الأسد في المقطع أن الحسابات له فعلا، وهو لا يملك أي حسابات أخرى على منصات أخرى.

‎وقال حافظ : “صار تساؤل حول الحسابين على “إكس” و”تليغرام” وهل هما تابعان لي؟.

. حبيت أوضح أنهما بالفعل لي، وليس لدي حسابات غيرهما على أي منصة أخرى.. سلام”.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/ssstwitter.com_1739430034751.mp4

 

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: بشار الأسد حافظ إبراهيم سوريا

إقرأ أيضاً:

دمشق تحيي للمرة الأولى الذكرى الـ14 للاحتجاجات الشعبية بعد الإطاحة بالأسد  

 

 

دمشق - يحيي السوريون السبت 15مارس2025، الذكرى الرابعة عشرة لاندلاع الاحتجاجات المناهضة لبشار الأسد، وذلك للمرة الأولى بعد الإطاحة بالرئيس السابق، بتجمعات شعبية في مدن عدة خصوصا دمشق التي تستعد لتحرك غير مسبوق منذ العام 2011.

ويرتقب أن تشهد ساحة الأمويين وسط العاصمة، تجمعا حاشدا يعكس تحولّها الى نقطة للاحتفاء بالمرحلة الجديدة، بعدما بقيت طوال أعوام النزاع، رمزاً لتجمعات لأنصار الأسد للرد على الاحتجاجات المناهضة في مدن أخرى.

وتحت شعار "سوريا تنتصر"، دعا ناشطون إلى تظاهرات في مدن أبرزها حمص وإدلب وحماة، تأكيدا لمرحلة جديدة في تاريخ البلاد بعد عقود على حكم آل الأسد.

وقال قادر السيد (35 عاما) المتحدر من إدلب (شمال غرب) لوكالة فرانس برس "لطالما كنا نتظاهر في ذكرى الثورة في إدلب، لكن اليوم سوف نحتفل بالانتصار من قلب دمشق، إنه حلم يتحقق".

واعتبارا من منتصف آذار/مارس 2011 في خضم ما عرف بـ"ثورات الربيع العربي"، خرج عشرات آلاف السوريين في تظاهرات مطالبين بإسقاط نظام الأسد. واعتمدت السلطات العنف في قمع الاحتجاجات، ما أدخل البلاد في نزاع دامٍ تنوعت أطرافه والجهات المنخرطة فيه.

ويأتي إحياء الذكرى هذا العام للمرة الأولى من دون حكم آل الأسد الذي امتد زهاء نصف قرن، بعد أن أطاحت به فصائل معارضة تقودها هيئة تحرير الشام، بدخولها دمشق في الثامن من كانون الأول/ديسمبر إثر هجوم بدأته من معقلها في شمال غرب البلاد في أواخر تشرين الثاني/نوفمبر.

وقاد زعيم الهيئة أحمد الشرع الإدارة الجديدة، وعين رئيسا انتقاليا للبلاد أواخر كانون الثاني/يناير.

ولا تزال البلاد تواجه تحديات كبيرة مرتبطة بالواقع المعيشي والخدمي، فضلاً عن تحديات مستجدة مرتبطة بالسلم الأهلي، ولا سيما بعد أيام من أعمال عنف دامية في منطقة الساحل أوقعت أكثر من 1500 قتيل مدني غالبيتهم علويون، قضوا على أيدي عناصر الأمن العام ومجموعات رديفة، وفق آخر حصيلة للمرصد السوري لحقوق الانسان.

وشكّلت هذه الأحداث اختبارا مبكرا للشرع الساعي الى ترسيخ سلطته على كامل التراب السوري، بعدما كان تعهد مرارا بالحفاظ على السلم الأهلي وحماية الأقليات.

وقال المبعوث الخاص للأمم المتحدة لسوريا غير بيدرسون في بيان الجمعة "مر أربعة عشر عاماً منذ أن خرج السوريون إلى الشوارع في احتجاجاتٍ سلمية، مطالبين بالكرامة والحرية ومستقبل أفضل".

وأشار إلى أن السوريين " يستحقون الآن انتقالاً سياسياً يليق" بصمودهم وسعيهم لتحقيق العدالة والكرامة، داعيا الى وقف فوري لجميع أعمال العنف وحماية المدنيين وفقاً للقانون الدولي.

وأكد ضرورة "اتخاذ خطوات جرئية لإنشاء حكومة انتقالية وصياغة دستور جديد.

 

Your browser does not support the video tag.

مقالات مشابهة

  • في ذكراها الـ14.. هذه محطات الثورة السورية من الشرارة الأولى إلى دخول دمشق
  • حرب الساحل وأبعادها الإقليمية.. هل تنجو سوريا الجديدة من الفخ؟
  • تقسيم سوريا.. بين المُؤامرة والواقع (2- 2)
  • دمشق تحيي للمرة الأولى الذكرى الـ14 للاحتجاجات الشعبية بعد الإطاحة بالأسد  
  • مصطفى طلاس.. قصة وزير دفاع الأسد الذي أرعب السوريين
  • كيف أفشل بشار الأسد عرضاً غير مسبوق للتفاوض مع واشنطن؟
  • الخارجية القطرية: دعم الكهرباء سيشمل دمشق وحمص وحلب ومحافظات أخرى
  • شيخ الدروز في سوريا يهاجم الإدارة الجديدة ويتهمها بالتطرف - فيديو
  • الدبلوماسية السورية في عهد جديد.. أين تقف دمشق من العالم؟
  • كندا تخفّف عقوباتها وتعيّن سفيرة غير مقيمة في دمشق