3 طرق غير تقليدية لصناعة الزينة في رمضان.. «هتوفر كتير»
تاريخ النشر: 13th, February 2025 GMT
مع بداية العد التنازلي لشهر رمضان الكريم، يبحث الكثيرون عن أفكار غير تقليدية لصناعة الزينة، لإضفاء أجواء روحانية مميزة، لذلك نستعرض 3 أفكار غير تقليدية لصناعة الزينة في رمضان وفقًا لـ«craftionary».
زينة الهلال والنجومفي شهر رمضان الكريم يمكنك دمج الزينة بأشكال وطرق مختلفة، فلا عليك سوى التفكير في استخدام ملصقات الحائط أو قطع تزيين الطاولة أو حتى الزينة المعلقة، إذ يمكنك إنشاء قطعة تزيين مذهلة من خلال وضع هذه الزخارف على طاولة مرتبة بشكل جميل لتجمعات عائلتك، فهي طريقة بسيطة ولكنها فعالة لتذكير الجميع بأهمية هذا الشهر، وذلك عبر قص مختلفة الأشكال على الورق المقوي ومن ثم العمل على تثبيها على الشريط باستخدام لاصق محكم ومن ثم العمل على تعليقها بطريقتك الخاصة.
يمكنك صنع لافتة هلال رمضان بسهولة عبر اختيار التصميم الذي ترغب فيه ومن ثم العمل على طباعته على الخشب ونحته، وتزيينه وذلك عبر استخدام طلاء الأكريليك لطلاء النجوم والقمر بطلاء معدني ذهبي عتيق والزهور والخيوط باللون الأسود، فذلك من شأنه إعطاء مظهر جمالي مميز لأن اللون الأسود يمتص كل الضوء، ويجعل رسمة الهلال أكثر وضوحًا ما يجعلها مناسبة للأجواء الرمضانية.
تُعد الأضواء الخيطية من الأشكال المميزة التي يمكن الاعتماد عليها بشكل أساسي في رمضان، بسبب طريقة وميضها وإضاءة الغرفة، وعليك العمل على اختيار شريط النور الطويل، الذي من شأنه إضفاء لمسة مميزة على الأجواء، ويمكن اختياره بأكثر من لون، لأن هذا يعطي مظهرًا مميزًا، ومن ثم تركيبه بطريقة عشوائية داخل المنزل، ويمكن الاعتماد على أكثر من شريط نور بأشكال وألوان مختلفة.
هناك مجموعة متنوعة من المساحات التي يمكنك التركيز عليها ويمكن معرفتها على النحو التالي:
غرفة المعيشة رف الموقد قطعة مركزية لطاولة الطعام تزيين طاولة السحور والافطار ديكورات حائط المدخل المطبخ ديكورات معلقة على باب المدخل إكليل أو لافتة على الدرج الأسقف والأرضيات المستوية أبواب ونوافذ زجاجية ركن القراءة في غرفة المعيشة تزيين أرفف الكتب والخزائنالمصدر: الوطن
كلمات دلالية: شهر رمضان زينة رمضان العمل على ومن ثم
إقرأ أيضاً:
دراسة: الصداقات المتنوعة تعزز اللطف والتعاون بين الأطفال
أبريل 30, 2025آخر تحديث: أبريل 30, 2025
المستقلة/- كشفت دراسة حديثة نُشرت في مجلة الشخصية والاجتماع أن الصداقات التي تجمع بين أطفال من خلفيات جنسية أو عرقية مختلفة يمكن أن تعزز سلوكيات اجتماعية إيجابية مثل التعاون والمساعدة بين الأطفال في سن المدرسة.
وتركزت الدراسة على أطفال تتراوح أعمارهم بين 7 و11 عاماً، وشارك فيها 603 طلاب من مدارس حكومية في جنوب غرب الولايات المتحدة. وتوزعت العينة بشكل شبه متساوٍ بين الذكور والإناث، مع تمثيل واسع للأطفال من خلفيات عرقية مهمشة.
ووجد الباحثون أن الأطفال الذين تربطهم صداقات مع زملاء من جماعات سكانية مختلفة، أظهروا مستوى أعلى من السلوكيات الإيجابية تجاه أقرانهم، خاصة أولئك الذين يختلفون عنهم من حيث العرق أو الخلفية الثقافية.
وتشير النتائج إلى أن التنوع في الصداقات داخل البيئة المدرسية يمكن أن يكون عاملاً مؤثراً في تنمية مهارات التعاطف، والاندماج، والتعاون بين الأطفال، ما ينعكس إيجاباً على المناخ الاجتماعي داخل المدارس.
وتأتي هذه النتائج في وقت تتزايد فيه النقاشات حول أهمية التنوع والشمول داخل المؤسسات التعليمية، ودورها في بناء أجيال أكثر تقبلاً للآخر وأكثر قدرة على التفاعل في مجتمعات متعددة الثقافات.