الصعود القوي بأسهم شركات الرقائق ترفع المؤشرات الأوروبية
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
ارتفعت الأسهم الأوروبية في التعاملات المبكرة، الثلاثاء، وتصدرت أسهم شركات التكنولوجيا الرابحين مع صعود أسهم شركات صناعة الرقائق مدعومة بارتفاع نظيراتها في بورصة وول ستريت الليلة الماضية وسط ترقب لإعلان نتائج شركة إنفيديا.
تحركات الأسهم
صعد المؤشر "ستوكس 600" الأوروبي بنسبة 0.6 بالمئة بحلول الساعة 07:11 بتوقيت غرينتش، مقتفيا أثر المؤشر ناسداك الذي تهيمن عليه أسهم التكنولوجيا والذي ارتفع واحدا بالمئة.
وارتفع مؤشر قطاع التكنولوجيا 1.3 بالمئة مع صعود الأسهم المرتبطة بصناعة الرقائق وسط تفاؤل إزاء النتائج الفصلية لإنفيديا، شركة صناعة الرقائق الأعلى قيمة في العالم، المقرر إعلانها غدا الأربعاء.
وسجلت أسهم شركات "إيه.إس.إم.إل القابضة" و"إيه.إس.إم إنترناشونال" و"بي.إي" لأشباه الموصلات، وجميعها مدرجة في بورصة أمستردام، مكاسب بين 1.4 بالمئة واثنين بالمئة.
وقفز سهم يوبيسوفت إنترتينمنت 6.3 بالمئة بعد أن أعلنت مايكروسوفت إن شركة أكتيفيجن التي تسعى مايكروسوفت للاستحواذ عليها ستبيع حقوق البث غير الأوروبية لشركة ألعاب الفيديو الفرنسية يوبيسوفت.
وزاد مؤشر شركات التعدين الأوروبية 1.1 بالمئة مدعوما بارتفاع أسعار المعادن.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات ستوكس 600 أسهم أوروبا أسواق أوروبية اقتصاد عالمي ستوكس 600 أسواق عالمية أسهم شرکات
إقرأ أيضاً:
حزب الوفد: الموقف المصري القوي دفع ترامب للتراجع عن قراره بشأن غزة
أشاد المهندس ياسر قورة عضو الهيئة العليا والهيئة الاستشارية العليا لحزب الوفد بالدور الكبير الذي تقوم به الادارة المصرية في إدارة ملف القضية الفلسطينية والقضايا المتعلقة بالأشقاء الفلسطينيين على مدار 15 شهراً وأخرها زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسي إلى إسبانيا وحضوره اجتماع ودي حول القضية الفلسطينية في الرياض.
وأضاف "قورة" في تصريحات صحفية، أن الموقف العربي الموحد للدول العربية ودعم قرار مصر ومقترحها لاعمار غزة في مواجهة قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتهجير الفلسطينيين من غزة والضفة الغربية دفع ترامب للتراجع عن قراره واعترافه بعدم قدرته على فرض خطته بشأن غزة وهو ما يؤكد قوة مصر وقدرتها على الحفاظ على حقوق الفلسطينيين وعدم المساس بالقضية الفلسطينية .
وأوضح عضو الهيئة العليا والهيئة الاستشارية العليا لحزب الوفد أن القمة العربية الطارئة التي ستنعقد يوم 4 مارس في القاهرة ستكون تاريخية لأنها ستخرج بنتائج وقرارات من شأنها أن تضع حد لمعاناة الفلسطينيين وتحافظ على حقوقهم في البقاء بأرضهم وستعرض المقترح المصري.
وأكد “قورة”، أن مصر كان لها دور كبير في إنفاذ المساعدات الإنسانية والإغاثية، وتعمل على إعداد خطة لإعادة الإعمار وهناك توافق عربي حول الخطة المصرية وتأييد عربي وعالمي غير مسبوق للدور المصري بغزة.