انتصرت غزة ، بإيمانها بالله سبحانه وتعالى، وبحسن توكلها عليه وثقتها به، على قوى تحالف العدوان العالمي، التي ركنت إلى ترسانتها الهائلة، واعتمدت على حشودها المتحالفة، وحساباتها الدقيقة، القائمة على رهانات القوة، ومعادلات الهيمنة والمصالح، ولم يكن بين حضور زعماء قوى الاستكبار العالمي، لمواساة حليفهم المجرم نتنياهو، وبين نصرهم المتوقع الأكيد، سوى ما استغرقته تصريحاتهم الاستكبارية، المنحازة إلى آلة القتل والإجرام والإبادة الإسرائيلية، من منطلق انتمائهم المعلن إلى الصهيونية، في سقوط أخلاقي وإنساني سافر، كشف عن عمق زيف شعاراتهم الإنسانية، غير مبالين بسقوطها مرة واحدة؛ لأنهم قد ملّوا تمثيل ذلك الدور النفاقي، ولم يروا أنهم بحاجته بعد اليوم؛ لأن معركتهم الفاصلة ضد غزة والدين الإسلامي، قد باتت محسومة لصالحهم مسبقا، ولم يعد هناك ما يدعو لإخفاء حقيقتهم الصهيونية، فكريا أو سلوكيا.

وبمقدار إخلاصهم لعقيدتهم الصهيونية الإجرامية، تسابق شركاء الإجرام والتوحش، في تقديم الجيوش والعتاد، وتوظيف كل الإمكانات التكنولوجية والاستخباراتية، بالإضافة إلى الاستعانة بقطعان المرتزقة، من القتلة المأجورين، العاملين تحت إمرة المرابي اليهودي، في صورة شركات الحماية والخدمات، وبذلك اكتظت أرض غزة المحدودة، بجحافل الجيوش وقطعان المرتزقة، من أمريكا وكل دول أوروبا الصهيونية، لتشهد تلك المساحة الجغرافية الصغيرة، أعظم معارك التاريخ، وأقسى حروب الإبادة الشاملة والتدمير الكامل، الذي ترك المكان جبالا دكا وخرابا موحشا، حيث أفادت تقديرات الأمم المتحدة المتخصصة، أن حجم الدمار بلغ حوالى 88% من إجمالي أرض غزة، وأنها بحاجة إلى 350 سنة، من إعادة الإعمار، لتعود كما كانت قبل الحرب، حيث غطى الدمار أكثر من 437600 وحدة سكنية، دمرها – كليا أو جزئيا – تحالف العدوان الصهيوغرب أوروبي، خلال 470 يوما من العدوان، الذي ألقى على القطاع أكثر من 100000 طن من المتفجرات، ليتجاوز عدد الشهداء أكثر من 47000 شهيدا، وعدد الجرحى أكثر من 111000 جريح، والمفقودين أكثر من 14000 مفقود، وهذه حصيلة غير نهائية، نظرا لاستمرار خروقات ومجازر الكيان الإسرائيلي، من ناحية، ولعدم تمكن فرق الدفاع المدني، من البحث في الركام، وانتشال جميع الجثث، كما يقدر عدد المجازر بأكثر من 10100 مجزرة، على مدى 470 يوما.

لكن غزة طوت 350 عاما، من عمر الإعمار، وحلم العودة المنتظر، المشروط بعودتها كما كانت عليه، في أقل من 24 ساعة فقط، من إعلان وقف إطلاق النار، ودخول الهدنة حيز التنفيذ، حيث فتحت ذراعيها لأبنائها، المهجرين قسريا، على فضاءات مرعبة من الدمار والخراب، وأكوام الركام الهائلة، التي أقبلوا عليها بدورهم، في مشاهد سباق جماعي أسطوري، وكأنهم يتسابقون إلى أبواب الفردوس، يحملون ما تبقى من سقط المتاع، مع كثير من جراحهم وآلامهم، وحكايات الفقد المرعب الممزوج بعنفوان الصمود، حتى استقر بهم المقام فيها، يفترشون أرضها ويلتحفون سماءها، ويتبادلون معها قصصا من الحرب الكونية، الأكثر وحشية وإجراما على مر التاريخ الإنساني، كان ضحيتها وبطلها الإنسان والمكان بالتساوي، لذلك لم يكن لمصاب إنسان غزة، من عزاء سواها، ولم يكن لدمارها الهائل، وجراحها الغائرة، من دواء يبلسمها سواهم، وتلك هي المعادلة الصعبة جدا، التي عجزت عن بلوغها الأفهام، وفشلت عن تخيلها الأوهام.

انتصرت غزة العظمى، وسقط كيان الإرهاب الإسرائيلي الأمريكي الأوروبي، متقزما ذليلا صاغرا، وسقطت سكرة النصر المسبق، التي عاشها نتنياهو وحلفاؤه المستكبرون، وسقطت خططهم الخاصة، باليوم التالي لغزة بدون حماس، تساندهم في ذلك ماكينة إعلامية إمبريالية كبرى، تروج لانتصارهم المؤكد مسبقا، لكن ذلك الحلم لم يطل طويلا، إذ سقط بهم على وقع الهزائم النكراء والضربات المزلزلة، التي ألحقها بهم أبطال مجاهدي فصائل الجهاد والمقاومة الفلسطينية، بالشراكة مع محور الإسناد والجهاد والمقاومة، من لبنان إلى العراق إلى اليمن إلى إيران، وما قدمته من جليل التضحيات.

هُزِمَ تحالف الإجرام الصهيو- أمريكي أوروبي، في أشرس معارك التاريخ الإنساني، وهزمت أعتى الجيوش الصليبية، رغم إمكاناتها وأموالها وقدراتها الهائلة، في معركة غير متكافئة على الإطلاق، وخضعت أعتى القوى الاستعمارية العالمية -من خلال ربيبتها إسرائيل- لوقف إطلاق النار والهدنة على شروط حماس، وتمت أولى صفقات تبادل الأسرى، وتمت عملية الانسحاب الميهن، ووقف إطلاق النار جزئيا، في محاولة لفرض رأي نتنياهو المهزوم المأزوم، وعلى مدى 470 يوما، قدمت غزة وأبطالها، أصدق وأقوى شاهد، على صوابية نهج المقاومة، وأحقية خيار الجهاد، في سبيل الله تعالى، الموجب لاستحقاق النصر الإلهي الموعود، بوصفه نتيجة حتمية وسنة كونية، في مسار الصراع بين الخير والشر، ولم يكن انتصار غزة، ببعيد عن طروحات سادة وقادة الفصائل والمحور، على السواء، الذين بشروا به وأكدوا حتميته المطلقة، التي تضمنتها تأكيدات سيد شهداء الإسلام والإنسانية، سماحة الأمين العام لحزب الله، الشهيد القائد حسن نصرالله، رضوان الله عليه، وتلتقي معها إلى حد كبير #الحتميات_الثلاث التي طرحها وشرحها، سماحة السيد القائد العلم المجاهد عبدالملك بدرالدين الحوثي يحفظه الله، منذ بداية العدوان الصهيو-سعوأمريكي على اليمن، أي قبل أكثر من عشرة أعوام، وكان العدو حينها، يراها ضربا من الخيال، وبابا من أبواب المستحيل، اعتمادا على رهانات تحالفاته، وحسابات قواته وإمكاناته، التي سقطت كلها دفعة واحدة، وظهر اليمن في عام تاسع، قوة عسكرية واستخباراتية وتكنولوجية إقليمية كبرى، وبالتزامن مع انطلاق عملية طوفان الأقصى المباركة، توالت تأكيدات السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي يحفظه، على المآلات الحتمية، لهذه الحرب الكونية العدوانية، على قطاع غزة، التي تضمنتها الحتميات الثلاث، في زوال هذا الكيان الغاصب وحلفائه وهزيمتهم، وغلبة المجاهدين وانتصار خيار الجهاد في سبيل الله تعالى، وسقوط وذل وخزي المرتزقة والمنافقين والمطبعين، إلى غير رجعة.

يمكن القول إن معركة طوفان الأقصى، وما تلاها من الحرب العدوانية على غزة، لم تسقط وتفشل مشروع “الشرق الأوسط الجديد” فقط، الذي كان بصدد التنفيذ، من خلال مشاريع التطبيع والهيمنة، بل أسقطت مستقبل إسرائيل وأمريكا وأخواتهما، من المنطقة العربية والإسلامية بأكملها، وعززت في نفوس الشعوب حق الحرية، وإمكانية هزيمة قوى الشر والاستكبار والطاغوت، متى ما وجد الإيمان بالله تعالى، والثقة بوعوده، والالتزام باشتراطاته، فلم يعد هناك ما تخشاه الشعوب، بعدما أثبتت غزة استحقاق النصر الإلهي العظيم، بثباتها على موقفها، وصمودها في خيارها الجهادي، وأسقطت أعتى قوى الاستكبار والإجرام والهيمنة العالمية.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

التيّار غير مقتنع بشفافية التعيينات... وكلمة لباسيل اليوم

كتبت" النهار": في إطلالتَي "التيّار الوطني الحرّ" مساء اليوم وبعد غد الأحد، يخرج إلى فضاء المعارضة من أوسع أبوابها بعد سنوات أمضاها في رحاب السلطة، ولا سيما إبان ولاية الرئيس ميشال عون. لن يتأخر "التيار" في التصويب على أداء حكومة الرئيس نواف سلام، ولو أنه لن يقدم على أيّ هجوم ظاهر ضد الرئيس جوزف عون، ليس حباً بسياسة الرجل، بل لضرورات مسيحية لن تهضم وضع العصيّ السياسية في دواليب العهد الطالع. وإن كانت الكلمة الأولى والنهائية لعون في التعيينات الأمنية المسيحية في الجيش ومديرية أمن الدولة، فإن "التيار" لن يضعها إلا في إطار المحاصصة التي لا تختلف في رأيه عما شهدته الحكومات السابقة، وتتبلور هذه الصورة أكثر في امتحان التعيينات الإدارية و"إيصال الأكفاء"، وفق تعبير رئيس الحكومة.
تلاحظ مصادر في تكتل "لبنان القوي" لـ"النهار" أن "المحاصصة في التعيينات الأمنية كانت واضحة، بدليل ما فرضه الثنائي الشيعي ولا سيما الرئيس نبيه بري الذي أصرّ منذ البداية على تعيين الضابطين الشيعيين في مديرتي الأمن العام وأمن الدولة. وما حصل يثبت أن الحكومة لم تستطع تجاوز الثنائي، وسيتكرر المشهد نفسه في التعيينات التي تخصّ الطائفة الدرزية، وسيسعى الرئيس سلام إلى الاستحواذ على التعيينات السنية".
لهذه الاسباب لا يثق "التيار" بآلية التعيينات التي تعدّها الحكومة لموظفي الفئة الأولى، ويرى أن "الحسابات السياسية لن تكون بعيدة من هذه العملية، بدليل أنه في حال التوجه إلى الحسم بين مرشحين متكافئين من الناحية العلمية، ستكون الغلبة للاسم الذي يحظى بدعم سياسي أكبر".
وينتظر "التيار" في الجولة المقبلة للتعيينات ملء الشغور في المواقع المالية بعد الأمنية، "حيث لن يُعيَّن المرشح الأفضل في حاكمية مصرف لبنان على سبيل المثال، وهذا الأمر سينسحب على مواقع أخرى".
وتقول مصادره إن المداورة التي تناولها الرئيس عون في خطاب القسم لم تحصل "في انتظار ما سترسو عليه التعيينات الإدارية والقضائية. ونقول من الآن إن منطق المحاصصة سيبقى هو السائد، وما اتُّهمنا به إبان عهد الرئيس ميشال عون سيفعلونه هم، رغم كل الوعود الإصلاحية التي يطلقونها، وإن كنا نأمل تحقيق خطاب القسم والعناوين التي تضمّنها البيان الوزاري". يراقب "التيار" أداء "القوات اللبنانية" الممثلة بأربعة وزراء في الحكومة، ولا يرى أنها "صاحبة تأثير في التعيينات، إذ عليها أن تثبت أنها شريكة فعلية في الحكومة بدل ممارسة المشاهد الشعبوية والتركيز على تنفيذ هجومات على نائب رئيس الحكومة طارق متري الذي تناول بواقعية سلاح حزب الله". مواضيع ذات صلة "بهية ستتولى المهام"...الحريري "سيقول كلمته ويمشي" Lebanon 24 "بهية ستتولى المهام"...الحريري "سيقول كلمته ويمشي" 15/03/2025 06:06:32 15/03/2025 06:06:32 Lebanon 24 Lebanon 24 "التيار" في هجوم على "القوات": لديهم مشكلة مزمنة ومستفحلة في البصيرة Lebanon 24 "التيار" في هجوم على "القوات": لديهم مشكلة مزمنة ومستفحلة في البصيرة 15/03/2025 06:06:32 15/03/2025 06:06:32 Lebanon 24 Lebanon 24 كرم: "القوات" لا تريد وزارة الطاقة ولا قطيعة مع "التيار" Lebanon 24 كرم: "القوات" لا تريد وزارة الطاقة ولا قطيعة مع "التيار" 15/03/2025 06:06:32 15/03/2025 06:06:32 Lebanon 24 Lebanon 24 خطى "أبل" تتعثر في تحديثات "سيري" و"Apple Intelligence" Lebanon 24 خطى "أبل" تتعثر في تحديثات "سيري" و"Apple Intelligence" 15/03/2025 06:06:32 15/03/2025 06:06:32 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً "إعلان طرابلس"لوأد الفتنة وميقاتي: لبنان ليس بلد لجوء Lebanon 24 "إعلان طرابلس"لوأد الفتنة وميقاتي: لبنان ليس بلد لجوء 23:08 | 2025-03-14 14/03/2025 11:08:00 Lebanon 24 Lebanon 24 المرحلة الثانية من التعيينات الحاكم والجمارك...سلام إلى السعودية بعد الفطر Lebanon 24 المرحلة الثانية من التعيينات الحاكم والجمارك...سلام إلى السعودية بعد الفطر 23:10 | 2025-03-14 14/03/2025 11:10:00 Lebanon 24 Lebanon 24 ملف المرفأ: اقتربت مرحلة التحقيق Lebanon 24 ملف المرفأ: اقتربت مرحلة التحقيق 23:11 | 2025-03-14 14/03/2025 11:11:00 Lebanon 24 Lebanon 24 تحضيرات لزيارة عباس وبحث في نزع السلاح Lebanon 24 تحضيرات لزيارة عباس وبحث في نزع السلاح 00:00 | 2025-03-15 15/03/2025 12:00:29 Lebanon 24 Lebanon 24 10 معوقات تمنع حزب الله من العودة إلى الحرب! Lebanon 24 10 معوقات تمنع حزب الله من العودة إلى الحرب! 23:58 | 2025-03-14 14/03/2025 11:58:13 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة "الله يعين مرتو".. مُعجبة تُعانق راغب علامة وتُقبل يده وهكذا كانت ردة فعله (فيديو) Lebanon 24 "الله يعين مرتو".. مُعجبة تُعانق راغب علامة وتُقبل يده وهكذا كانت ردة فعله (فيديو) 05:15 | 2025-03-14 14/03/2025 05:15:39 Lebanon 24 Lebanon 24 آخر خبر.. هذا ما ستشهده الكهرباء قريباً Lebanon 24 آخر خبر.. هذا ما ستشهده الكهرباء قريباً 15:15 | 2025-03-14 14/03/2025 03:15:40 Lebanon 24 Lebanon 24 شقيق فنانة شهيرة يُهدد نيكول سابا ويطالبها بمغادرة مصر (صورة) Lebanon 24 شقيق فنانة شهيرة يُهدد نيكول سابا ويطالبها بمغادرة مصر (صورة) 02:46 | 2025-03-14 14/03/2025 02:46:22 Lebanon 24 Lebanon 24 بلوك جديد.. مذيعة أخبار "الجديد" تُفاجئ الجميع بإطلالتها الأخيرة (فيديو) Lebanon 24 بلوك جديد.. مذيعة أخبار "الجديد" تُفاجئ الجميع بإطلالتها الأخيرة (فيديو) 02:24 | 2025-03-14 14/03/2025 02:24:33 Lebanon 24 Lebanon 24 تأجير الأرحام في لبنان ينتشر سرا.. تجارة تؤمن الملايين والسوق "يتوسع"! Lebanon 24 تأجير الأرحام في لبنان ينتشر سرا.. تجارة تؤمن الملايين والسوق "يتوسع"! 05:30 | 2025-03-14 14/03/2025 05:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 23:08 | 2025-03-14 "إعلان طرابلس"لوأد الفتنة وميقاتي: لبنان ليس بلد لجوء 23:10 | 2025-03-14 المرحلة الثانية من التعيينات الحاكم والجمارك...سلام إلى السعودية بعد الفطر 23:11 | 2025-03-14 ملف المرفأ: اقتربت مرحلة التحقيق 00:00 | 2025-03-15 تحضيرات لزيارة عباس وبحث في نزع السلاح 23:58 | 2025-03-14 10 معوقات تمنع حزب الله من العودة إلى الحرب! 23:43 | 2025-03-14 هل يحقق اللقاء الموسّع في طرابلس أهدافه؟ فيديو بث مباشر لحدث فلكي نادر.. إليكم مشاهد خسوف القمر Lebanon 24 بث مباشر لحدث فلكي نادر.. إليكم مشاهد خسوف القمر 04:22 | 2025-03-14 15/03/2025 06:06:32 Lebanon 24 Lebanon 24 "أحب شعبها".. ترامب يشرح "لماذا لا ينبغي لكندا أن تبقى دولة" (فيديو) Lebanon 24 "أحب شعبها".. ترامب يشرح "لماذا لا ينبغي لكندا أن تبقى دولة" (فيديو) 02:26 | 2025-03-14 15/03/2025 06:06:32 Lebanon 24 Lebanon 24 صور مذهلة ومثيرة.. اكتشاف كائنات بحرية غير معروفة في حملة استكشافية عالمية Lebanon 24 صور مذهلة ومثيرة.. اكتشاف كائنات بحرية غير معروفة في حملة استكشافية عالمية 05:00 | 2025-03-12 15/03/2025 06:06:32 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • رسميا: صنعاء تكشف عن الخسائر التي خلفتها الغارات الأمريكية اليوم
  • ماذا بعد الصهيونية؟
  • دراسات تؤكد أن المدن ذات الكثافة السكانية العالية أكثر عرضة للفيضانات والجفاف
  • التيّار غير مقتنع بشفافية التعيينات... وكلمة لباسيل اليوم
  • فجر رمضان.. النبي أوصى بعمل بين الأذانين والتوقف بسماع الثاني
  • دراسة: ارتفاع مستويات البحار في العالم عام 2024 أكثر مما كان متوقعا
  • العالم يشهد اليوم خسوفًا كليًا للقمر.. وهذه المناطق الأكثر حظًا بمشاهدته
  • 100 ألف يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في اليوم الثاني عشر من شهر رمضان بالمسجد الأقصى
  • الدكتور أحمد علي سليمان يزور الفرع الثاني من دار النجاح في بوجور بإندونيسيا
  • اليوم الثاني من رحلة الحج لرهبنة بنات قلب يسوع الأقدس - 12 مارس 2025