هتف «الله أكبر» فأطلقوا عليه النار.. جندي إسرائيلي يرتكب واقعة غريبة على حدود غزة.. ما السبب؟.. عاجل
تاريخ النشر: 13th, February 2025 GMT
كشفت وسائل إعلام إسرائيلية عن واقعة غريبة لجندي إسرائيلي، على حدود قطاع غزة، الأسبوع الماضي.
جندي إسرائيلي يقول الله وأكبروأشار موقع «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلي إلى أنّ جندي إسرائيلي دخل منطقة عازلة في قطاع غزة الأسبوع الماضي، وبعدها جرى سلوك غريب حيث حاول الجندي العودة إلى إسرائيل، وهو يصرخ «الله أكبر»، وعقب إرسال قوة من كتيبة «نتساه يهودا» إلى مكان الحادث، تم إطلاق النار على ساق الجندي ومن ثم اعتقاله.
ونقلت السلطات الإسرائيلية الجندي إلى مستشفى برزيلي في عسقلان، حيث تبين أنه يعاني من صدمة نفسية وحاول إنهاء حياته، على حد وصف الموقع، وجرى تسريح الجندي عقب فترة من مشاركته القتال في غزة، مع صفوف الجيش الإسرائيلي، فيما أصبحت حالة الجندي مستقرة حاليا ولم يصاب شكل بالغ نتيجة إطلاق زملائه النار عليه بعد صيحته.
استعداد لاستمرار تنفيذ صفقة تبادل الأسرىفي سياق مواز، يستعد جيش الاحتلال الإسرائيلي السبت المقبل لتنفيذ صفقة تبادل الأسرى مع الفصائل الفلسطينية، بعد وقف حرب غزة في 19 يناير بضغط من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وبوساطة مصرية قطرية أمريكية؛ لوقف خسائر الأرواح في الجانب الفلسطيني.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي غزة قطاع غزة جندي إسرائيلي
إقرأ أيضاً:
“حماس” توافق على إطلاق سراح جندي إسرائيلي يحمل الجنسية الأمريكية و 4 جثامين
#سواليف
أعلنت حركة المقاومة الإسلامية ” #حماس ” موافقتها على #إطلاق #سراح #جندي_إسرائيلي يحمل #الجنسية_الأمريكية، وأربعة جثامين، في إطار ردها على مقترح الوسطاء لاستئناف #المفاوضات.
وقالت الحركة في تصريح صحفي، اليوم الجمعة، “تسلّم وفد قيادة حركة حماس، يوم أمس، مقترحًا من الإخوة الوسطاء لاستئناف المفاوضات، حيث تعاملت معه الحركة بمسؤولية وإيجابية، وسلمت ردّها عليه فجر اليوم، متضمنًا موافقتها على إطلاق سراح الجندي الصهيوني #عيدان_ألكسندر، الذي يحمل الجنسية الأمريكية، إضافة إلى جثامين أربعة آخرين من مزدوجي الجنسية”.
وأكدت الحركة “جاهزيتها التامة لبدء المفاوضات والوصول إلى اتفاق شامل حول قضايا المرحلة الثانية، داعيةً إلى إلزام الاحتلال بتنفيذ التزاماته كاملة”.
مقالات ذات صلة استطلاع رأي يظهر أن غالبية الإسرائيليين يؤيدون إنهاء الحرب والانسحاب من قطاع غزة 2025/03/14ودخل اتفاق وقف إطلاق النار في #غزة حيز التنفيذ يوم 19 كانون الثاني/يناير 2025، بوساطة من قطر ومصر والولايات المتحدة.
وفي مطلع الشهر الجاري، انتهت المرحلة الأولى من الاتفاق التي استمرت 42 يوما، وتتنصل قوات الاحتلال من الدخول في المرحلة الثانية التي تشمل إنهاء العدوان.
ومع انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف النار، أغلقت قوات الاحتلال مجددا جميع المعابر المؤدية إلى غزة لمنع دخول المساعدات الإنسانية، وتهدد بإجراءات تصعيدية أخرى وصولا إلى استئناف حرب الإبادة الجماعية.
وبدعم أميركي أوروبي ارتكبت قوات الاحتلال بين 7 تشرين الأول/اكتوبر 2023 و19 كانون الثاني/يناير 2025، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.