مختص يوضح تأثير العادات والتقاليد على التقدم والنجاح.. فيديو
تاريخ النشر: 13th, February 2025 GMT
الرياض
أوضح عبدالله العمري – كاتب وباحث في علم الاجتماع هل تؤثر العادات والتقاليد على التقدم والنجاح؟.
وقال العمري :”هناك بعض العادات تحد من طموحاتنا في المستقبل لكننا محكومين في نفس الوقت ببوتقة المجتمع والإنسان في مجتمعه يقدم تنازلات وهذا ينطبق على الجميع “.
وأضاف “في مجتمعنا كلنا مقيدين بأنظمة وهي في صالحنا كلنا لأن ليس كل الأشخاص ملتزمين بالنظام فلابد من القوانين والأنظمة لتضبط سلوكنا “٠
https://cp.
slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/ssstwitter.com_1739398595357.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: العادات والتقاليد المجتمع علم الاجتماع
إقرأ أيضاً:
هل الزهد يعني التخلي عن المال.. مفتي الجمهورية يوضح الحقيقة | فيديو
أكد الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، أن الزهد يعد من الصفات السامية التي يتحلى بها الصالحون، مشيرًا إلى أهمية الحديث عن هذه الفضيلة في ظل التضارب والاختلاف في النظرة إليها.
وخلال لقائه الرمضاني اليومي مع الإعلامي حمدي رزق في برنامج "اسأل المفتي" على قناة "صدى البلد"، أوضح المفتي أن الزهد يُنظر إليه على أنه أحد الآداب المهمة التي تقود الإنسان إلى محبة الله ومحبة الناس، مستشهدًا بحديث النبي صلى الله عليه وسلم حينما جاءه رجل يسأله عن طريق لمحبة الله ومحبة الناس، فقال له النبي: "ازهد في الدنيا يحبك الله، وازهد فيما في أيدي الناس يحبك الناس".
وبيّن أن الزهد هو السبيل للوصول إلى هذه المحبة، إلا أنه ليس مجرد التخلي عن متاع الدنيا ماديًا، بل يرتبط ارتباطًا وثيقًا بزهد القلب.
وأشار المفتي إلى أن الزهد الحقيقي ليس في الحرمان من الدنيا أو رفضها، وإنما في قناعة القلب ورضاه، موضحًا أن بعض الأشخاص قد يحرمون من متاع الدنيا، لكنهم يحملون قلوبًا مطمئنة وراضية، بينما قد يمتلك آخرون المال الوفير إلا أنهم لا يشعرون بالرضا، بل يسعون إلى المزيد دون ضابط أو قناعة، وهو ما يُعرف بالطمع، مؤكدًا أن القناعة من أهم آثار الزهد، فمن لا يقتنع بما أنعم الله عليه، يظل يسعى وراء الدنيا دون أن يجد الاكتفاء.
إندريك يعوض غياب نيمار في قائمة منتخب البرازيل