البلوجر الخيميائي: كان هدفي من صناعة المحتوى إني أعرف الناس تاريخ
تاريخ النشر: 13th, February 2025 GMT
قال البلوجر أحمد مجدي الشهير بـ "الخيميائي"، إنه في زيارة الأردن زاد عدد متابعيه 2 مليون متابع، معقبا: "أكبر قاعدة لمتابعيني من مصر".
وأضاف في حواره مع برنامج يحدث في مصر، على قناة mbc مصر،: كان هدفي من صناعة المحتوى إني أعرف الناس تاريخ، لافتا: قواعد السوشيال ميديا تغيرت وغياب صانع المحتوى عن الناس أسبوع يعرضه للنسيان".
واسترسل: أنا خريج كلية العلوم وبعيد كل البعد عن التاريخ، متابعا: "أنا اللي بصرف على شغلي وبنتج بنفسي".
وفي ذات السياق، قال بشير شوشة صانع محتوى (سياحة) وتاريخ: لا نتوقع حجم المشاهدات بعد كل فيديو نقدمه وما يهمني هو المحتوى الذي أقدمه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صناعة المحتوى الخيميائي المزيد
إقرأ أيضاً:
شركة “ميتا” تتعمد حذف المحتوى الفلسطيني من منصاتها
قل موقع دروب سايت عن بيانات من شركة “ميتا” التي تملك تطبيق فيسبوك أن حكومة كيان العدو الصهيوني، شنت حملة قمع شاملة على منشورات في إنستغرام وفيسبوك.
وأشار الموقع المتخصص في شؤون السياسة والحرب إلى استجابة شركة “ميتا” بنسبة 94 بالمئة لطلبات الإزالة الصادرة عن تل “أبيب” منذ السابع من أكتوبر 2023.
وكشف موقع دروب سايت نقلا عن وثائق وبيانات أن 95 بالمئة من طلبات “إسرائيل” تندرج تحت تصنيفات “الإرهاب أو العنف والتحريض”، وأنها استهدفت المستخدمين من الدول العربية وذات الأغلبية المسلمة أساسا.
وقال الموقع إن شركة ميتا حذفت أكثر من 90 ألف منشور استجابة لطلبات إزالة المحتوى التي قدمتها حكومة العدو.
ويأتي التقرير الجديد لموقع دروب سايت بعد أيام من تقرير لموقع “غراي زون” الأميركي، كشف فيه أن أكثر من 100 جاسوس وجندي سابق في جيش العدو يعملون في شركة “ميتا”، وخدموا في جيش العدو عبر برنامج حكومي يسمح لغير الصهاينة بالتطوع في الجيش.
وكانت تحقيقات سابقة كشفت عن توغل جواسيس صهاينة سابقين في شركات التكنولوجيا الكبرى مثل “غوغل”، إذ يشير انتشارهم إلى سيطرة الأصوات الموالية للعدو على الدولة الأميركية.
وبالتوازي مع حرب الإبادة التي يشنها على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر 2023، يخوض العدو الإسرائيلي والقوى الداعمة له حربا شرسة على المحتوى الفلسطيني بشبكات التواصل الاجتماعي في العالم الافتراضي.
ومنذ سنوات تتوالى الاتهامات لشركة فيسبوك بالانحياز إلى العدو الإسرائيلي في مسألة تزايد إغلاق الصفحات الفلسطينية وحجب المنشورات والصور التي تعدها “إسرائيل” تحريضية.