ترامب: سألتقي مع بوتين في السعودية بحضور ولي العهد
تاريخ النشر: 13th, February 2025 GMT
نقلت وكالة "رويترز" عن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قوله إنه سيلتقي الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في المملكة العربية السعودية.
فيما نقلت "العربية"، أن اللقاء المرتقب سيجري بحضور صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء - حفظه الله -.
أخبار متعلقة الدمام 14 مئوية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } ترامب يصافح بوتين في لقاء سابق بينهما - وكالات (أرشيفية)الحرب في أوكرانياإلى ذلك، أعلن دونالد ترامب أنه أجرى مكالمة "طويلة ومثمرة جدا" مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين الأربعاء اتفقا خلالها على البدء "فورا" بمفاوضات لإنهاء الحرب في أوكرانيا.
وقال ترامب عبر منصته الاجتماعية تروث سوشال إنهما تبادلا الدعوة "لزيارة بلد كل منهما"، لافتا إلى أنه سيتصل بالرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي "فورا" لإبلاغه بفحوى المكالمة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام ترامب السعودية بوتين البيت الأبيض الحرب في أوكرانيا ولي العهد ولی العهد
إقرأ أيضاً:
وقفتان في اللحية والزهرة تجددان العهد لنصرة فلسطين ومواجهة العدوان الأمريكي
الثورة نت/..
نظمت قبائل بني جامع في مديرية اللحية وقبائل الفرنتي بمديرية الزهرة في محافظة الحديدة، اليوم، وقفتين قبليتين حاشدتين لتجديد العهد بمواصلة الثبات والدعم لقضية الشعب الفلسطيني ومواجهة العدوان الأمريكي، الإسرائيلي على اليمن وغزة.
ورفع المشاركون في الوقفتين، لافتات منددة بالعدوان الهمجي على غزة واليمن، ومؤكدة أن ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من إبادة ممنهجة، يندرج ضمن جرائم حرب وصمت عالمي مخزٍ، ويستلزم موقفاً موحداً من أحرار الأمة.
وأكد أبناء بني جامع والفرنتي، أن الشعب اليمني، وفي المقدمة قبائل تهامة، سيبقى في طليعة المناصرين لفلسطين مهما بلغت التضحيات، وأن قضايا الأمة وعلى رأسها القدس، تمثل جوهر المعركة ومركز الصراع مع قوى الهيمنة.
وأدان المشاركون بشدة الجرائم الوحشية التي يرتكبها العدوان الأمريكي، الصهيوني بحق المدنيين والبنى التحتية في اليمن وغزة، مؤكدين أن هذه الجرائم لن تسقط بالتقادم وأن الرد عليها سيكون بالمزيد من الثبات والتصعيد.
وأعلنوا البراءة من كل من خان الوطن أو اصطف إلى جانب قوى العدوان أو برر جرائمها، مؤكدة أن التاريخ لن يرحم المتخاذلين عن نصرة أوطانهم وشعوبهم.
وعبر بيانا الوقفتين عن الوفاء لتضحيات الشهداء والمجاهدين، والتمسك بخيار المقاومة والصمود كخيار استراتيجي حتى كسر الحصار وإسقاط رهانات الهيمنة.
وأكد البيانان، أن اليمن، أرضاً وإنساناً، سيظل حاضراً في خط المواجهة الأمامي ضد المشروع الأمريكي الصهيوني، وسيواصل دعمه غير المشروط للمقاومة الفلسطينية حتى النصر والتحرير.