35 ألف مستفيد من خدمات الطوارئ في مستشفى عيون الجواء خلال 6 أشهر
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
كشف تجمع القصيم الصحي أن قسم الطوارئ في مستشفى عيون الجواء العام سجل أكثر من 35 ألف مراجع خلال النصف الأول لعام 2023م، فيما بلغ عدد المستفيدين من خدمات الطوارئ بجميع الحالات المرضية 35599 مستفيدًا .
وأشار التجمع إلى أن قسم الطوارئ في المستشفى يقوم باستقبال الحوادث المرورية وتصنيفها بحسب مقتضيات الحالة، وفحص حالات المرضى وعرضهم على الطبيب المختص لسرعة تمكين المريض من الدخول إلى عيادة الطبيب المعالج دون أي تأخير.
وأكد التجمع أن خدمات الطوارئ تقدم لجميع الفئات العمرية بمختلف الحالات الطبية الجراحية العادية والحرجة كالحوادث والكوارث على مدار 24 ساعة وبجودة عالية الرعاية، ويتم تحديد البرنامج العلاجي المناسب لها من قبل طواقم متخصصة من الأطباء المؤهلين والكادر الفني والتمريضي المتمرس الذي يتمتع به المستشفى، مضيفًا أن عدد الوصفات الطبية المصروفة من صيدلية المستشفى بلغ أكثر من 38 ألف وصفة، كما أجرى المستشفى خلال الفترة ذاتها 276 عملية جراحية.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مستشفى عيون الجواء
إقرأ أيضاً:
الهند.. كلاب تأكل رأس مولود جديد بعد وفاته
في حادثة مروّعة وقعت في الهند، تم إعلان وفاة مولود جديد في مستشفى كلية الطب في ولاية أوتار براديش، ليتم العثور لاحقاً على الكلاب الضالة، وهي تأكل رأس الطفل الراحل.
بحسب موقع "أن دي تي في"، عثر يوم الثلاثاء على جثة طفل حديث الولادة مقطوعة الرأس ملقاة بالقرب من مستشفى حكومي في لاليتبور بولاية أوتار براديش، ويعتقد أن الكلاب الضالة مزقت الطفل، وأكلت رأسه، قبل أن يرصد المارة جثته، وأبلغوا الشرطة.
في 9 فبراير (شباط)، تم إدخال امرأة حامل تدعى سانجيتا، من سكان باهادوربور بالمنطقة، إلى مستشفى المنطقة للنساء في كلية لاليتبور الطبية، حيث أنجبت طفلاً في نفس اليوم، لكن نظراً لانخفاض وزن الطفل، تم نقله إلى وحدة الرعاية الخاصة بالأطفال حديثي الولادة لمتابعة حالته.
وتشير التكهنات إلى أن الأسرة قامت بإلقاء جثة المولود الجديد بالقرب من المستشفى، وغادرت المكان.
قام مدير كلية الطب في لاليتبور بتشكيل لجنة من 4 أطباء، وأصدر أمراً بإرسال تقرير التحقيق الكامل المتعلق بالمولود الجديد، وما زالت التحقيقات متواصلة لكشف ملابسات القضية.
وأثارت الحادثة استنكاراً واسعاً حول الإجراءات الصحية في المستشفى، وسط مطالبات بتعزيز الحاجة إلى مراجعة البروتوكولات الطبية الخاصة بتعامل المستشفيات مع حالات الوفاة، والتأكد من سلامة المرضى.
يُذكر أنها ليست المرة الأولى التي يخضع فيها المستشفى للتدقيق، كما تم الإبلاغ عن تقارير عن الإهمال في الماضي.