مواليد 3 أبراج فلكية يندمون كثيرا على الفرص الضائعة.. «بيزعلوا بعد فوات الآوان»
تاريخ النشر: 12th, February 2025 GMT
يشعر الكثيرون بالندم بعد ضياع الفرص من بين أيديهم، خاصة عندما يدركون أنه لم يعد بالإمكان استعادتها، مما يسبب لهم الإحباط والخزي بسبب قرارات اتُخذت بعشوائية ودون تفكير منطقي، وفقًا لموقع «YourTango».
برج الثوررغم عقلانية مواليد برج الثور، إلا أنهم أحيانًا يستخدمونها في غير مواضعها، مما يؤدي إلى إضاعة فرص ثمينة والشعور بالندم بعد فوات الأوان، لذا، من الضروري لأصحاب هذا البرج التفكير العميق قبل اتخاذ قرارات مصيرية، خاصة في الحياة العاطفية، التي تتطلب موازنة بين القلب والعقل لتحقيق التوازن المطلوب.
الندم يرافق مواليد برج السرطان في مختلف جوانب حياتهم، سواء المهنية أو الشخصية، ما يجعلهم يسعون دائمًا لاستخدام العقل في اتخاذ قراراتهم لتجنب تكرار الإحساس بالندم، لهذا السبب، غالبًا ما تكون دائرة علاقاتهم محدودة، إذ يفضلون توخي الحذر الشديد عند اختيار أصدقائهم والمقربين منهم.
يعتمد مواليد برج الجوزاء في حياتهم دومًا على المزاجية، وهذا ما يجعلهم يضعون الكثير من الأشياء من بين إيديهم، ويشعرون بالندم بعدها، إلا أنه قد يكون فات الآوان بعد ذلك، ولا يمكنهم العودة بسهولة، خاصة إذ كان الأمر يتعلق بقرار مصيري في حياتهم الشخصية أو المهنية، فوجب عليهم الإنتباه إلى ذلك الأمر كثيرًا لتجنب عواقبه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برج الجوزاء برج الثور برج السرطان أبراج فلكية
إقرأ أيضاً:
سرقة ليلا وندم عميق في النهار.. تفاصيل اعترافات لصوص النزهة
في لحظات تعكس عبثية الجريمة وندم مرتكبيها، أقر لصان بسرقة مجوهرات وساعات يد ثمينة من شقة سكنية في حي النزهة بالقاهرة، وذلك بعد أن مرّوا بكل هدوء على جريمة الليل المظلم، ليكتشفوا بعدها أن الندم كان مصيرهم.
وتكشف تفاصيل الواقعة عن قصة إجرامية بدأت حينما قام الجناة، أحدهم عاطل والآخر ربة منزل، برصد الشقة المستهدفة بشكل دقيق. كانت الشقة تقع في منطقة هادئة، وأيقن اللصوص أنه لا أحد في داخلها. عندها، تسللوا إلى المكان في جنح الظلام، وعملوا على كسر الباب بكل هدوء، ليتسللوا داخل الجدران المغلقة ويتسلحوا بالغش والخيانة.
ولكن ما أن سرقوا ما استطاعوا من مال ومجوهرات وساعات فاخرة، حتى بدأت تملأهم أسئلة عن العواقب، وجاءت ساعة الصباح لتكشف عن وجوههم المليئة بالندم، فحينما أحاطت بهم قوات وزارة الداخلية، نجحت في ضبطهم وفتح تحقيق سريع، ليظهر من خلال التحقيقات أن جزءًا من المسروقات كان في حوزتهم، بينما كان قد تم إنفاق الجزء الأكبر من المبلغ المسروق على متطلباتهم الشخصية، وهي حقيقة أقرّوا بها في اعترافاتهم الصادقة.
من بين المسروقات التي تم ضبطها، كانت بعض المشغولات الذهبية وثلاث ساعات يد من ماركات مختلفة، تجسد فخامة المسروقات التي تسلل إليها الجناة عبر المكر والخديعة، ورغم أنهم نجحوا في تنفيذ جريمتهم تلك في ساعات الليل الهادئة، إلا أن شعورهم بالندم كان سمة بارزة في اعترافاتهم، ما يؤكد أن الجريمة، مهما كانت دقائقها، تظل ثقيلة على النفس البشرية، وتؤدي إلى الندم في نهاية المطاف.
مشاركة
لجنة تحضيرية سورية لمؤتمر الحوار الوطني حول مستقبل البلاد