إلغاء قرار الحصول علي تطعيم «الحمى الشوكية» للمسافرين إلي السعودية
تاريخ النشر: 12th, February 2025 GMT
أكد عدد من شركات الطيران العاملة بمطار القاهرة الدولي عدم اشتراط حصول الركاب المتوجهين إلى المملكة السعودية عبر الرحلات الجوية على تطعيم «الالتهاب السحائي».
وفي قرارها الأخير أصدرت الهيئة العامة للطيران المدني بالسعودية قرارًا تم بموجبه إلغاء ما جاء في توجيه وتعليمات 7 يناير الماضي، والخاصة بضرورة التأكد من حصول حاملي تأشيرات العمرة أو من لديهم الرغبة في أداء مناسك العمرة والحج أو الزيارة بعض النظر عن نوع التأشيرة على لقاح الحمى الشوكية.
وكانت الهيئة العامة للطيران المدني السعودي، قد أصدرت في أوائل شهر يناير الماضي توجيها إلي جميع شركات الطيران التي تعمل بمطارات المملكة العربية السعودية بضرورة حصول الركاب القادمين إلى مطارات المملكة حاملي تأشيرات الزيارة والعمرة أو الحج بضرورة الحصول على تطعيم «الالتهاب السحائي» على أن يكون التنفيذ على الرحلات التي تصل إليها بدءا من ١١ فبراير الجاري.
وترتب عليه إصدار إدارة الطب الوقائي بوزارة الصحة المصرية منشورها لجميع مكاتب الصحة بالجمهورية بتطعيم المسافرين المتوجهين إلى الأراضي السعودية بغرض الحج او الزيارة إلى جدة والمدينة المنورة والطائف على خدمة طعم الالتهاب السحائي الرباعي المقترن مقابل ٢٠٠ جنيه.
اقرأ أيضاًتطعيم 503 آلاف طالب ضد الالتهاب السحائي بـ مدارس القليوبية
لمواجهة الالتهاب الرئوى.. الصحة تكشف تفاصيل ضخ مليون جرعة من اللقاحات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الحج وزارة الصحة تطعيم الالتهاب السحائي الهيئة العامة للطيران المدني الالتهاب السحائی
إقرأ أيضاً:
حساب المواطن: 5 حالات لرفض الزيارة الميدانية
الرياض
قال برنامج “حساب المواطن” أن الزيارات الميدانية التي تُجرى للمستفيدين المستقلين تهدف إلى التحقق من صحة المعلومات المقدمة وإثبات الاستقلالية.
وأوضح البرنامج في منشور له عبر حسابه الرسمي بمنصة “إكس”، أن الامتناع عن استقبال الزيارة قد يؤثر على الأهلية، مشددًا على أهمية التعاون مع فرق التحقق الميداني.
وأضاف أن هناك خمس حالات تُعد رفضًا للزيارة، وهي: تجاهل الرد على اتصالات مركز الاتصال أو الرسائل النصية الخاصة بجدولة الموعد، عدم التجاوب مع الباحث الاجتماعي، الغياب عن المنزل وقت الزيارة المحدد، تقديم معلومات غير دقيقة، أو عدم التعاون أثناء إجراء الزيارة.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا