طريقة فتح حساب ثاني في الراجحي
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
طريقة فتح حساب ثاني في الراجحي- حيث يُعد بنك الراجحي من أكبر وأضخم البنوك الموجودة في المملكة السعودية وذلك لاكتسابه ثقة العملاء بسبب الخدمات البنكية والتمويل الذي يقدمه إليهم وذلك ما يدفع الكثير من العملاء للتوافد وفتح حسابات أخرى لديه في حالة اتساع معاملاتهم.
وستقدم لكم وكالة "سوا" الإخبارية كافة المعلومات والتفاصيل حول آلية فتح حساب ثاني في الراجحي.
طريقة فتح حساب ثاني في الراجحي - من الممكن لكل عملاء الراجحي الذين يملكون حسابات بنكية لديه فتح حساب آخر وذلك يتم عن طريق التطبيق الخاص ببنك الراجحي وإتباع الخطوات الآتية:
- الدخول إلى التطبيق الخاص ببنك الراجحي وتسجيل الدخول باسم المستخدم ورمز المرور الخاص بالعميل.
- الضغط على الثلاث شرطات ثم اختيار الحسابات.
- الضغط على فتح حساب ثاني أو إضافي.
- اختيار نوع الحساب الذي تريد فتحه لدي البنك.
- اختيار الغرض من فتح الحساب الثاني.
- تحديد العملة التي سيتم التعامل بها على الحساب الثاني.
- قراءة الشروط ثم الضغط على تأكيد.
طريقة فتح حساب ثاني في الراجحي- هناك بعض الشروط الضرورية الواجب توافرها لفتح حساب ثاني في بنك الراجحي للأفراد، لذلك سوف نوضح لكم تلك الشروط في السطور التالية:
- يشترط أن يتجاوز العميل 18 عام ويمتلك بطاقة هوية سارية أو عنوان إقامة دائم في المملكة بالنسبة للعملاء الذين ينتمون إلى دول مجلس التعاون الخليجي.
- يشترط أن يكون لدي العميل حساب في بنك الراجحي مسجل في التطبيق الخاص بالبنك.
- يشترط أمتلاك العميل لحساب مفعل على منصة أبشر ورقم جوال مسجل باسم العميل لدي مكاتب الاتصالات السعودية وعنوان بريد إلكتروني وبريد وطني صحيح.
- بعد فتح الحساب إلكترونيًا يجب على العميل أن يتجه إلى فرع من فروع البنك للتوقيع والحصول على دفتر شيكات وكارت فيزا.
طريقة فتح حساب في الراجحي تداولطريقة فتح حساب ثاني في الراجحي- من الممكن وبكل سهولة فتح حساب تداول لدي بنك الراجحي وذلك يتم عن طريق إتباع الخطوات الآتية:
- الدخول إلى الموقع الرسمي الخاص ببنك الراجحي تسجيل الدخول باسم المستخدم ورمز المرور.
- اختيار تداول الراجحي ثم الضغط على مستخدم جديد.
- كتابة البيانات الشخصية الخاصة بالعميل وهي رقم الجوال ورقم المحفظة ورقم الهوية الوطنية.
- كتابة رمز التحقق المرسل إلى الجوال والضغط على التالي.
- اختيار خدمة التداول الإلكتروني ثم الضغط على التالي.
- قراءة الشروط والضغط على التالي. كتابة باقي البيانات الشخصية الخاصة بالعميل صاحب الحساب.
- اختيار نوع العمل شركة أو فرد و اختيار اللغة ثم الضغط على التالي.
- تحديد رسوم الاشتراك والضغط على التالي.
- اختيار المحفظة التي سيتم خصم الاشتراك منها ثم الضغط على موافق.
طريقة فتح محفظة في الراجحي
طريقة فتح حساب ثاني في الراجحي- من الممكن لعملاء الراجحي فتح محفظة لديه عن طريق عدة خطوات يجب اتباعها وتلك الخطوات هي:
- الدخول إلى الموقع الرسمي الخاص ببنك الراجحي.
- الضغط على البدء وكتابة رقم الصراف الآلي.
- كتابة الرقم السري الخاص ببطاقة الصراف.
- كتابة رمز التفعيل المرسل إلى الجوال والضغط على التالي.
- كتابة البيانات المطلوبة بشكل صحيح. الضغط على موافق.
وفي نهاية المقال، نكون قد أوضحنا لكم متباعين وكالة "سوا" طريقة فتح حساب ثاني في الراجحي، والشروط اللازمة، وفتح حساب في الراجحي تداول، وفتح محفظة في الراجحي.
المصدر : وكالة سوا-البديلالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: بنک الراجحی
إقرأ أيضاً:
ساكو يدعو إلى منح الشخص الحرية في اختيار دينه بعد بلوغ سن الرشد
آخر تحديث: 15 مارس 2025 - 1:49 م بغداد/ شبكة اخبار العراق- أكد زعيم الكنيسة الكلدانية في العراق والعالم الكاردينال لويس روفائيل ساكو، اليوم السبت، أن تنظيمي القاعدة وداعش اكرها المسيحيين على اعتناق الإسلام في المدن والمناطق التي كانت تخضع لسيطرتهما سابقا، في حين دعا المرجعيات الدينية والحكومة العراقية الى منح الشخص الحرية بعد سن البلوغ في اختيار دينه .وقال ساكو في بيان ، “أكتبُ هذه الأسطر لإنصاف عدد محدود من المسيحيين، الذين تم إكراههم من قِبل عناصر القاعدة أو داعش، تحت التهديد بالقتل لإشهار إسلامهم”.وأضاف أن هؤلاء المسيحيين “أشهروا إسلامهم مُجبَرين، وهم لا يفقهون شيئاً في الديانة الإسلامية، أي لم يُرَبَّوا تربية دينية إسلامية، فبالتالي إسلامهم شكليٌّ، وفي هذا الشأن أيضاً اُشير إلى أسلمة القاصرين لدى إعتناق أحد الوالدين الإسلام، بهدف زواج ثانٍ، لأن المسيحية تحرّم الطلاق والزواج الثاني وتعدد الزوجات”.وتابع ساكو بالقول إن “الديانة، إيمانٌ بالله تعالى وسلوكٌ مطابقٌ له في تفاصيل الحياة اليومية. إيمانٌ حرٌّ نابع عن الوعي والقناعة، وليس إنتماءً شكلياً لا قيمة له، و هؤلاء المواطنون المسيحيون يعيشون حالة مأسوية، لان دائرة النفوس، ترفض إعادة هويتهم المسيحية، فلا يتمكنون من عقد زواج مسيحي”.وناشد ساكو “المرجعيّات المسلمة والحكومة العراقية، بدراسة هذا الموضوع وإيجاد حلّ سليم له”، مردفا بالقول “نحن ككنيسة نحترم خَيار أي شخص بتغيير دينه عن دراية وحرية، أما بخصوص أسلمة القاصرين فلماذا لا يبقون على دينهم الى حين بلوغهم السن الـ18 ليختاروا الدين الذي يرغبون فيه”.ومضى قائلا، ان “المسلم أو المسيحي هو المؤمن المُنتمي الى هذه الديانة أو تلك، ويلتزم بها في سلوكه اليومي كما هو مطلوب، وليس من هو مسجَّل في سِجل النفوس”، مبينا أن “هناك مسيحياً بالاسم غير مؤمن، وكذلك مسلم بالاسم، لا يَعرف شيئاً عن دينه، فيحمل هوية المسيحي أو المسلم، ويعيش حالة من العوَق الإيماني”.وأكد زعيم الكنيسة الكلدانية أن” في المسيحية، الإيمان حرية شخصيّة، والكنيسة لا تتخذ بحقّ من يغيّر دينه أي قرار، لأن الدين يُعرَض ولا يُفرض.وفي عودةٍ إلى الأصل نجد أن أساس حكم الرَدة يتقاطع مع القرآن الذي يعلن الّلا إكراه في الدين وإحترام الآخرين”.وتساءل زعيم الكنيسة الكلدانية في العراق والعالم “أين نحن اليوم من هذا المبدأ القرآني المنفتح والعادل؟، فمن الواضح أن حكم الردّة يتناقض صراحةً مع هذه الآيات المتسامحة، أساس حكم الردة، بدأ، تحت ظروف الحرب، في فجر الإسلام عندما إرتدَّ بعض المسلمين الذين لحقوا رسول الإسلام الى المدينة، وتراجعوا عن تأييده، وراحوا يخونونه، ويتحالفون مع خصومه المَكيّين واليهود، فنَعَتهم القرآن بالمنافقين (النساء 88)، لكنه لم يُهدر دمهم،ان “لا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ” ليس من منسوخ القرآن،كما ان كذا إكراهٌ يتناقض مع شُرعة حقوق الإنسان “حرية الضمير” ومع الدستور العراقي 2005 المادة الثانية: “أولاً، لا يجوز سَنّ قانون يتعارض مع حقوق الإنسان والحريات الأساسية الواردة في هذا الدستور”. كما أشار ساكو أن الى الدستور يضمن كامل الحقوق لجميع الأفراد في حرية العقيدة والممارسة الدينية، اليوم نحن في القرن الحادي والعشرين، وقد تغيّر المجتمع وتغيّرت الثقافة، ونعيش في عالم مختلف، ينبغي مواجهة هذا الإرث التقليدي بعقلية منفتحة ومستنيرة، ومعالجة هذه الحالات بروح التسامح وليس الكراهية، كما فعلتْ دول إسلامية عديدة، اذكرُ منها على سبيل المثال لا الحصر الجمهورية التركية”.وتساءل ساكو ايضا “لماذا يا تُرى، يُسمَح للمسلم ان يكون مُلحداً، ولا يُسمح لمسيحي اُكرِهَ على الاسلام بالعودة الى دينه؟”، منبها الى أن “عدد المسلمين في العالم يقارب المليارين، فعودة بعض المسيحيين الى معتقدهم لا يؤثر عليهم”.وكشف رئيس الكنيسة الكلدانية في العراق والعالم البطريرك الكاردينال لويس روفائيل ساكو، في الثامن من شهر آذار الجاري، عن وجود مجموعة من المسلمين الشيعة، في مدينة الناصرية جنوبي العراق، تطلق على نفسها صفة “كلدان”، مؤكداً على أن الديانة لا تلغي الهوية.