البوابة نيوز:
2025-05-03@04:38:38 GMT

الجزائر توقف 7 عناصر دعم للجماعات الإرهابية

تاريخ النشر: 12th, February 2025 GMT

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كشفت العمليات الأمنية الأخيرة للقوات المسلحة الجزائرية عن توقيف 7 عناصر دعم إرهابية، وعدد من الأسلحة والذخائر، بالإضافة لإيقاف متهمين في مجال الجريمة المنظمة، والهجرة غير الشرعية، وذلك في إطار تأمين الحدود الوطنية ومكافحة بقايا الإرهاب وتجفيف منابع تمويله المرتبطة بالجريمة المنظمة، وفق استراتيجية أمنية فعالة.


ووفقا لبيان صادر عن وزارة الدفاع الوطني الجزائري، اليوم، فقد تمكنت وحدات الجيش من توقيف 7عناصر دعم للجماعات الإرهابية، خلال عمليات متفرقة عبر التراب الوطني، كما تمكنت  وحدة للجيش الوطني، خلال عملية نوعية نفذت ببرج باجي مختار بالناحية العسكرية السادسة، من استرجاع مسدس ورشاش من نوع كلاشنيكوف وبندقية رشاشة وكمية من الذخيرة وأغراض أخرى.
وفي مجال الجريمة المنظمة، أوقفت مفارز مشتركة للجيش الوطني الشعبي، بالتنسيق مع مختلف مصالح الأمن خلال عمليات عبر النواحي العسكرية، 45 تاجر مخدرات وأحبطت محاولات إدخال 8 قناطير و 32 كيلوجرام من الكيف المعالج عبر الحدود مع المغرب،و حجز 33,78 كيلوجرام من مادة الكوكايين و773.306 قرص مهلوس.


وأوقفت مفارز للجيش الوطني الشعبي 69 شخصا، وضبطت 22 مركبة و117 مولدا كهربائيا و106 مطرقة ضغط و21 جهاز للكشف عن المعادن، بالإضافة إلى كميات من خليط خام الذهب والحجارة والمتفجرات ومعدات تفجير وتجهيزات تستعمل في عمليات التنقيب غير المشروع عن الذهب. 


كما ضبطت السلطات الأمنية 27 شخص آخر وحجز مسدس ورشاش من نوع كلاشينكوف و9 بنادق صيد و735.51 لتر من الوقود، بالإضافة إلى 7 قناطير من مادة التبغ و122 طن من المواد الغذائية الموجهة للتهريب والمضاربة، وهذا خلال عمليات متفرقة.


وأحبط حراس السواحل محاولات هجرة غير شرعية بسواحلنا الوطنية وأنقذوا 225 أشخاص كانوا على متن قوارب تقليدية الصنع، وجرى توقيف 263 مهاجر غير شرعي من جنسيات مختلفة عبر التراب الوطني.

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الأسلحة والذخائر الجريمة المنظمة الهجرة غير الشرعية

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة: 72 ألف شخص لقوا حتفهم في طرق الهجرة المختلفة العقد الماضي

أعلنت المنظمة الدولية للهجرة، الثلاثاء الماضي، أن أكثر من 72 ألف مهاجر لقوا حتفهم أو فُقدوا على طرق الهجرة في مختلف أنحاء العالم خلال العقد الأخير، معظمهم في دول تعاني من أزمات وصراعات، مؤكدة أن عام 2023 شهد أعلى حصيلة سنوية للوفيات، بلغت 8938 حالة على الأقل.

وقالت المديرة العامة للمنظمة، إيمي بوب، في بيان رسمي، إن هذه الأرقام "تُذكّرنا بأن الأشخاص يغامرون بحياتهم عندما تُجبرهم الأوضاع غير الآمنة، وغياب الفرص، والضغوط المتزايدة على مغادرة أوطانهم دون توفر بدائل آمنة أو مجدية".

وأوضح التقرير أن أكثر من نصف حالات الوفاة أو الفقدان وقعت في بلدان تشهد نزاعات عنيفة أو كوارث طبيعية، من بينها ليبيا، وإيران، وميانمار. 
‼️ Tens of thousands have died fleeing homes destroyed by crisis.

IOM's new report highlights that most people who die during migration left their country fleeing insecurity, conflict, disaster and other crises. — IOM - UN Migration ???????? (@UNmigration) April 29, 2025
كما أشار إلى أن واحداً من كل أربعة مهاجرين مفقودين كان من دول تعاني أزمات إنسانية حادة، مثل سوريا، وأفغانستان، وميانمار، حيث لقي الآلاف من الأفغان وأبناء الروهينغا حتفهم خلال محاولاتهم الفرار عبر طرق الهجرة الخطرة.

ودعت بوب المجتمع الدولي إلى الاستثمار في دعم الاستقرار وتعزيز الفرص في المجتمعات المحلية، بما يجعل الهجرة "خياراً مدروساً لا ضرورة قهرية".


وبحسب التقرير، فقد وقعت 54% من حالات الوفاة الموثقة منذ عام 2014 في دول متأثرة بالحروب أو الكوارث أو بالقرب منها. 

ففي أفغانستان وحدها توفي أكثر من 5 آلاف شخص أثناء تنقلهم، معظمهم خلال محاولات الفرار من البلاد عقب انهيار الأوضاع السياسية عام 2021، بينما سجلت وفاة أكثر من 3100 مهاجر من أقلية الروهينغا، كثير منهم غرقاً خلال عبورهم نحو بنغلادش.

وأكدت المنظمة أن طريق وسط البحر الأبيض المتوسط لا يزال الأخطر على الإطلاق، حيث فقد نحو 25 ألف شخص حياتهم خلال محاولات العبور منذ بدء عمليات الرصد.

ورغم تفاقم الأزمة، يشير التقرير إلى أن المهاجرين لا يزالون مهمّشين في خطط الاستجابة الإنسانية، إذ لا تتضمن العديد من تقييمات الاحتياجات ونداءات الإغاثة جهوداً كافية لحمايتهم، على الرغم من أن ما يقارب ربع المهاجرين المفقودين ينحدرون من بلدان متأثرة بالأزمات.

وفي هذا السياق، قالت جوليا بلاك، منسقة مشروع المهاجرين المفقودين في المنظمة، إن "المهاجرين غالباً ما يغيبون عن أنظار الاستجابة الإنسانية، وإن النقص في البيانات، خاصة في مناطق النزاع والكوارث، يجعل العدد الحقيقي للوفيات أعلى بكثير مما تم توثيقه".


ودعت المنظمة الدولية للهجرة الدول والجهات الإنسانية إلى تعزيز التعاون لضمان شمول المهاجرين في خطط الاستجابة للأزمات، من خلال توسيع قنوات الهجرة الآمنة، وتسهيل الوصول إلى المساعدات والرعاية الصحية، والاستثمار في أنظمة بيانات فعالة لحماية الفئات الأكثر عرضة للخطر.

مقالات مشابهة

  • شهداء ومصابون خلال قصف الاحتلال لعناصر الأمن في مدينة غزة (شاهد)
  • فوز مستشفى صدر دمنهور بالجائزة الماسية من المنظمة الدولية للجلطات
  • حركة البناء الوطني تهنئ الإعلام الوطني بمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة
  • الأمم المتحدة: 72 ألف شخص لقوا حتفهم في طرق الهجرة المختلفة العقد الماضي
  • ولاية إسطنبول تعلن: توقيف 384 شخصًا خلال تظاهرات الأول من مايو
  • «الزراعة» تتابع عمليات حصاد البطاطس في المناطق الخالية من العفن البني
  • ‏الرئيس اللبناني يؤكد حرصه على مواصلة ترسيخ العلاقات الثنائية مع الإمارات خلال المرحلة المقبلة
  • بيت الرعب.. توقيف زوجين احتجزا أطفالها 3 سنوات بين القمامة
  • وزارة الدفاع: إيقاف 6 عناصر دعم للجماعات الإرهابية
  • الأكاديمية السلطانية للإدارة تطلق برنامج التواصل المجتمعي