تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

حرص الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، على حضور الاجتماع الرابع لمجلس إدارة المشروع القومي للجينوم المرجعي للمصريين وقدماء المصريين، بتشكيله الجديد والذي يضم الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالى والبحث العلمى ورئيس المجلس، وبحضور الدكتور محمد عوض تاج الدين مستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة والوقاية، والدكتورة جينا الفقي وبحضور الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان.

في مستهل اللقاء، أعرب الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، عن شكره وتقديره لوزير التعليم العالي على دعوته لحضور الاجتماع الرابع لمجلس إدارة المشروع مؤكدًا على سعادته بالمشاركة في هذا المجلس، مشيرًا إلى أن التجربة بدأت منذ عام 2016 من خلال جمع العينات من الرياضيين، إلى أن تطورت الفكرة لتصبح مشروعًا قوميًا، موضحًا أن مصر تاريخيًا تميزت بالعديد من الألعاب الرياضية التي تعتمد على القوة البدنية، والتي برزت فيها على المستوى العالمي.

وأضاف وزير الشباب والرياضة، أن الدراسة استكملت من خلال جمع نماذج من أبطال مصر العالميين، بما في ذلك الأبطال الأولمبيين، حيث تم ربط مشروع الجينوم الرياضي باللجنة العلمية العليا بوزارة الشباب والرياضة، ونجح هذا التعاون إلى إتاحة دراسة أعمق وفهم أكثر دقة للخصائص الجينية للرياضيين المصريين.

كما قدم وزير الشباب والرياضة خلال الاجتماع مقترحًا لتسويق المشروع، مؤكدًا أن ذلك سيسهم في جذب المزيد من المصريين للمشاركة في المشروع، مما يوفر دعمًا ماليًا إضافيًا لاستمراريته، موضحاً أن وزارة الشباب والرياضة تعمل على إدخال أحدث الوسائل العلمية في المجال الرياضي، بما يواكب التطورات العالمية في علوم الرياضة والتدريب، مؤكدا ان مشروع الجينوم الرياضي يعد نقلة نوعية في مجال تطوير الرياضة المصرية، حيث يتيح فهمًا أعمق للخصائص الجينية للرياضيين، ويساعد في تصميم برامج تدريبية متخصصة تتناسب مع قدراتهم الفسيولوجية، ويقلل من احتمالات الإصابة، ويرفع من معدلات الإنجاز الرياضي.

من جانبه أكد الدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، أهمية مشروع الجينوم المصري في تحديد الخصائص الوراثية للمصريين، وتحديد الطرق المثلى للوقاية والعلاج من الأمراض، مشيرا إلى الإعلان رسميا على نجاح الملف المصري لأول مرة للحصول على دعم المركز الإفريقي للسيطرة على الأمراض النادرة والوقاية منها، مضيفا أنه جاري العمل على عرض ما تم إنجازه في المشروع خلال مؤتمر الصحة والسكان القادم.

كما استعرض وزير الصحة والسكان، خلال الاجتماع، إمكانية الاستفادة من قاعدة بيانات مبادرات ومشروعات الصحة العامة "100 مليون صحة" في مشروع الجينوم المصري، مؤكدا تقديم الدعم الكامل لهذا المشروع، والذي سيساهم في تحسين منظومة الصحة العامة والرعاية الصحية، وتحسين جودة حياة المصريين، وتخفيض تكلفة الرعاية الطبية، ورسم خطط وقائية تحمي المصريين من الأمراض والأوبئة غير المتوقعة، وعلاج الأمراض المستعصية، وتطبيق الوراثة الدوائية في العلاج.

وتابع نائب رئيس مجلس الوزراء، أن هذا المشروع يساعد على التنبؤ بالأمراض الوبائية المستقبلية وتحديد طرق مواجهتها، من خلال دراسة العينات للتوصل إلى طبيعة كل فيروس والعوامل المسببة له، وكيفية مواجهته علاجيا، وتوقع موجات الفيروسات المقبلة، ورسم خريطة بكافة طرق المواجهة والعلاج.

ومن جانبه أكد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، الأهمية التى توليها الدولة بكل أجهزتها لتنفيذ هذا المشروع القومى الذى يعود بالنفع على المواطنين، ويساعد على التنبؤ بالأمراض الوبائية المُستقبلية، وتحديد طرق مواجهتها، لافتًا إلى أن المشروع يضم نُخبة مُتميزة من العلماء الأجلاء والخبرات الوطنية فى التخصصات العلمية ذات الصلة بمشاركة الجامعات المصرية والمراكز البحثية، مشيدا بالجهود المبذولة من جانب أعضاء اللجان العلمية الخاصة بالمشروع، وبجهود مركز البحوث الطبية والطب التجديدى بوزارة الدفاع فى إنجاز مهام المشروع حسب الخطة بالتعاون مع الجامعات والمراكز البحثية.

وقدم الدكتور محمد عوض تاج الدين  مستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة والوقاية، الشكر للقيادة السياسية وللدكتور خالد عبدالغفار ، والدكتور أيمن عاشور، والدكتور أشرف صبحي لما قدموه في مشروع الجينيوم المصري لخدمة الصحة العامة وللنهوض بها،  مشيرا إلى أهمية المشروع  الوطني بمشاركة وزارة الصحة والتعليم العالي والمبادرات الرئاسية، حيث أنه  أبرز القدرات العلمية والبحثية المصرية بكوادرها، والاهتمام بالأمراض النادرة، مؤكدا أن المشروع حقق  نتائج مهمة  للغاية بمشاركة  قسم الوراثة بجامعة عين شمس، مؤكدا أن نتائج المشروع ستظهر بشكل ملموس وواضح مستقبليا.

ومن جانبها أوضحت الدكتورة جينا الفقي، القائم بأعمال رئيس أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا ونائب رئيس المجلس أنة حاليا يتم العمل علي تعظيم الأستفادة من بنك المعرفة المصري في مشروع الجينوم المرجعي للمصريين والقدماء المصريين.

وأشادت "الفقي" باليوم التعريفي الذي تم تنظيمة في كلية طب القصر العيني للتعريف بالمشروع ووجهت الفقي دعوة لكافة الجامعات لتنظيم يوم تعريفي بمشروع الجينوم، مما لذلك من أهمية في الوصول للنتائج المرجوة للمشروع، ثم استعرضت سيادتها التقرير المالي علي مدار ثلاث سنوات لمشروع الجينوم المصري، وعرضت الدكتورة جينا الفقي اللجان المنبثقة من مشروع الجينوم.

واستعرض تفصيلا اللواء طبيب خالد عامر  رئيس مركز البحوث الطبية والطب التجديدي والباحث الرئيسي للمشروع أن مشروع «الجينوم المصري» يعمل على أربعة محاور رئيسية، أولها «الجينوم السكاني» ويعتمد على بناء قاعدة بيانات للجين المصري، وثانيها «الجين المرضى» والذى يشمل بداخله الأمراض النادرة والأمراض الشائعة غير السارية والأمراض المعدية والاورام  والتركيز على أورام الكبد HCC Prject حيث تم الانتهاء من المرحلة الأولى لمشروع "تنميط طفرات السلالة المنشئة(Germline mutations )  لسرطان الخلايا الكبدية في شريحة من المصريين باستخدام تسلسل الجيل القادم"  وشملت الفحص الإكسومي الكامل، أما ثالثها فخاص بـ«جينوم القدماء المصريين»، ورابعمها«الجينوم الرياضي» من خلال إنشاء قاعدة بيانات للرياضيين المصريين العالميين (الحاليين و السابقين).

وأوضح الخطوات التي تم اتخاذها في مشروع الجينوم وبعض من النتائج التي تم نشر أبحاث لها، وأضاف قائلا: "أنه تم جمع ٣٠٠٠ عينة من كافة المحافظات، واستعرض صور وحدة البنك الحيوى «Bio Bank» الذي يعمل أوتوماتيكيًا بالكامل داخل مركز البحوث الطبية والطب التجديدى للقوات المسلحة، ويهدف البنك الحيوى لجمع وحفظ وتوصيف وتوثيق نتائج عينات الاختبارات المعملية المختلفة، التى تجرى فى المعاهد والمراكز البحثية، وتم إعداد قاعدة بيانات للمصادر الوراثية طبقًا للقواعد الدولية، والاحتفاظ بحق الملكية الفكرية للجهات المعنية،ونسعى للوصول إلي ما يسمي بـ 1k Egyptian genome".".

وقدمت الدكتورة نيفين سليمان، رئيس اللجنة العلمية لمشروع الجينوم عرض تقديمي لأبراز تطورات المشروع وخاصة فيما يتعلق بالأمراض النادرة خلال ١٢ اجتماع للجنة العلمية، وأضافت أنه تم عقد اليوم التعريفي في كلية الطب - القصر العيني، والمشاركة بجلسة في مؤتمر صحة أفريقيا ٢٠٢٣-٢٠٢٤، والمشاركة أيضاً بجلسة في مؤتمر معهد الأورام القومي بجامعة القاهرة، وتم إصدار نشرة الجينوم الربع سنوية بالتعاون مع بنك المعرفة المصري.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الدكتور أشرف صبحى الدكتور أيمن عاشور محمد عوض تاج الدين وزیر الشباب والریاضة الأمراض النادرة الجینوم المصری الصحة والسکان مشروع الجینوم قاعدة بیانات فی مشروع من خلال مشروع ا

إقرأ أيضاً:

مشروع رأس الحكمة .. مدينة المستقبل توفر آلاف فرص العمل للمصريين

تواصل الحكومة المصرية جهودها لتطوير مشروعات عمرانية ضخمة ضمن خطط التنمية المستدامة، ويعد مشروع مدينة "رأس الحكمة" واحدًا من المشروعات الرائدة التي تعكس التعاون بين مصر والإمارات.

وفي هذا السياق، عقد رئيس مجلس الوزراء، الدكتور مصطفى مدبولي، اجتماعًا مع وفد من مجموعة "مُدن القابضة" لاستعراض مستجدات المخطط الرئيسي للمشروع.

طفرة عمرانية كبرى

من جانبه، استقبل الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، مساء اليوم، جاسم الزعابي، رئيس مجلس إدارة مجموعة "مُدن القابضة"، وبيل أوريجان، الرئيس التنفيذي للمجموعة، لمناقشة تطورات المخطط الرئيسي لمدينة "رأس الحكمة" بالساحل الشمالي الغربي.

ورحب رئيس الوزراء بالوفد الإماراتي، معربًا عن تقديره للجهود المكثفة من قبل مجموعة "مُدن القابضة" لإنجاز المخطط الرئيسي في الموعد المحدد. 

وأكد أن هذا المشروع يمثل طفرة عمرانية كبرى في منطقة الساحل الشمالي الغربي، كما أنه يوفر فرصًا استثمارية واعدة للشركات المصرية في مختلف المجالات، فضلًا عن إتاحة آلاف فرص العمل للمصريين على مدار مراحل التنفيذ.

التزام الحكومة بدعم المشروع

أكد الدكتور مصطفى مدبولي حرصه على متابعة تنفيذ المشروع مع مجموعة "مُدن القابضة" وفقًا للجداول الزمنية المحددة، مع تقديم كل أشكال الدعم لضمان تسريع وتيرة التنفيذ. 

كما شدد على أهمية التعاون بين الحكومة والقطاع الخاص المصري والإماراتي لإنجاح المشروع وتحقيق الأهداف المرجوة منه.

ومن جانبه، أعرب جاسم الزعابي عن شكره لرئيس الوزراء على دعمه المستمر للمشروع، مشيرًا إلى التقدم الكبير الذي تم إحرازه في تصميم المخطط الرئيسي لمدينة "رأس الحكمة" منذ شهر أكتوبر 2024. 

وأوضح أن المشروع سيشهد تعاونًا وثيقًا بين شركات المقاولات والتطوير العقاري من مصر والإمارات، مما يعزز من فرص الاستثمار والتطوير المشترك.

كما أكد الزعابي أن مدينة "رأس الحكمة" ستعتمد على أحدث المعايير العالمية في التخطيط والتنفيذ، لضمان تحقيق أعلى مستويات الجودة والكفاءة، مما يجعلها واحدة من المدن الحديثة المتكاملة التي تضاهي نظيراتها العالمية.

ويعد مشروع "رأس الحكمة" نموذجًا ناجحًا للتعاون بين مصر والإمارات في مجال التنمية العمرانية، ومن المتوقع أن يكون له أثر كبير على الاقتصاد المصري من خلال جذب الاستثمارات وتوفير فرص عمل واسعة. 

وتظل الحكومة المصرية ملتزمة بمتابعة التنفيذ لضمان تحقيق المشروع في الوقت المحدد وبأعلى جودة ممكنة.

10 معلومات عن رأس الحكمة

للتعرف على رأس الحكمة والمشروعات المخطط تنفيذها بها فى 10 نقاط

راس الحكمة رأس الحكمة، هي قرية تابعة لمدينة مرسى مطروح، بمحافظة مطروح وتقع رأس الحكمة على الساحل الشمالي

تقع قرية راس الحكمةبمدينة مرسي مطروح التابعة لمحافظة مطروح على الساحل الشمالى وتبعد عن مدينة مرسي مطروح بنحو 85 كيلو متر بينما تبعد عن مدينة الضبعة فى الجهة الاخرى بنحو 50 كيلو متر .رغم ان رأس الحكمة إحدى أهم المناطق الاستراتيجية المهمة الا انها عانت من الاهمال وعدم استغلال مقوماتها التى تتميز بها ليعانى سكانها لسنوات عديدة من عدم وحود مشروعات تدر دخل على سكانها او فرص عمل مع الاعتماد على المزروعات من التين والزيتتون وتربية الاغنام كمصدر دخل رئيسي.تتميز منطقة راس الحكمة بمقومات تنموية شاملة وعديدة، بما يجعلها منطقة رائدة سياحيًا واستثماريًا وعمرانيًا، ومركز عالمي للسياحة في منطقة الشرق الأوسط وعالميًا. وتتمتع المنطقة بوجود عدد كثير من المحميات الطبيعية والمناطق الأثرية والخلجان والرؤوس البحرية والكثبان الرملية، إضافةً إلى توافر بيئة طبيعية مناسبة لكافة أنواع الأنشطة السياحية، سواء البحرية أو الشاطئية أو التاريخية أو سياحة السفاري والأنشطة الصحراوية المتنوعة.ويستهدف المخطط الاستراتيجي لراس الحكمة إقامة مركز سياحي عالمي مُتكامل في رأس الحكمة، يحقق طفرة غير مسبوقة لدعم قطاع السياحة في مصر وجذب السياحة العالمية والمحلية بمختلف أنواعها، إضافةً إلى إقامة وتطوير خدمات اجتماعية متنوعة في التجمعات العمرانية القائمة والمقترحة بتلك المنطقة.وقّعت مصر والإمارات، في فبراير 2024، صفقة استثمار عقاري، تستحوذ بموجبها شركة "القابضة" (ADQ) على حقوق تطوير مشروع "رأس الحكمة" بهدف تنمية المنطقة، باستثمارات مباشرة قدرها 35 مليار دولارو بإجمالي استثمار تراكمي 110 مليارات دولار أمريكي بحلول العام 2045.اطلق الرئيس عبدالفتاح السيسي، والشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات، مشروع رأس الحكمة التنموي، في شهر أكتوبر 2024 .يمثل مشروع رأس الحكمة شراكة بين مصر والإمارات، حيث سيمثل الجانب المصري في المشروع في «هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة»، باعتبارها الجهة المعنية بتنمية المجتمعات العمرانية، بينما سيكون الجانب الإماراتي مُمثلًا في «شركة أبوظبي التنموية القابضة».يعتبر مشروع رأس الحكمة الأضخم من نوعه، حيث يستهدف تطوير مساحة 170 مليون متر مربع، أي أكثر من 40 ألفا و600 فدان،يتضمن المشروع أحياء سكنية لكل المستويات وفنادق عالمية على أعلى مستوى ومنتجعات سياحية ومشروعات ترفيهية عملاقة بالإضافة إلى كل الخدمات العمرانية الموجودة في كل مدنية سواء مدارس وجامعات ومستشفيات ومباني إدارية وخدمية، بالإضافة إلى منطقة حرة خدمية خاصة سيكون فيها صناعات تكنولوجية وخفيفة وخدمات لوجستية وحي مركزي للمال والأعمال، لاستقطاب الشركات العالمية الموجودة في كل مكان كما يضم المشروع مارينا دولية كبيرة لليخوت والسفن السياحية، وخارج أرض المشروع تم الاتفاق على إنشاء مطار دولي جنوب المدينة، عبر تخصيص أرض لوزارة الطيران المصرية، وسيتم التعاقد مع شركة أبوظبي التنموية لتطوير وتنمية المطار ويكون للدولة المصرية حصة من العوائد التي تخرج من هذا المطار.من المستهدف استقطاب نحو 8 ملايين سائح إضافي يأتون إلى مصر عبر مشروع راس الحكمة وستكون المدينة عالمية بكل المقاييس وعلى أعلى مستوى، حيث ستضم رأس الحكمة منطقة استثمارية ومنطقة حرة خاصة وخمسة مراس.

ومن المتوقع ان تساهم كل هذه العوامل في جعل رأس الحكمة محوراً مهماً لمستقبل الاستثمارات في مصر.

مقالات مشابهة

  • وزير الصحة: دعم مشروع الجينوم المصري ببيانات 100 مليون صحة
  • وزير التعليم العالي يترأس الاجتماع الرابع لمجلس إدارة المشروع القومي للجينوم المصري
  • "المشروع القومي للجينوم".. "عبد الغفار": يساعد على التنبؤ بالأمراض الوبائية المستقبلية.. وزير التعليم العالي: الدولة بكافة أجهزتها مهتمة بتنفيذه
  • وزير الرياضة يلتقي رئيس الاتحاد المصري للجولف لبحث الخطة الاستراتيجية
  • وزير الصحة يترأس اجتماعاً موسعاً لمجلس إدارة الهيئة العليا للأدوية
  • وزير الزراعة يوافق على تخصيص 299 مليون جنيه لتمويل مشروع البتلو القومي
  • الجزائر تحتضن الاجتماع الوزاري الرابع للجنة مشروع أنبوب الغاز العابر للصحراء
  • الجزائر تحتضن الإجتماع الوزاري الرابع للجنة مشروع أنبوب الغاز العابر للصحراء
  • مشروع رأس الحكمة .. مدينة المستقبل توفر آلاف فرص العمل للمصريين