تعديلات نظام العمل تدخل حيز التنفيذ
تاريخ النشر: 12th, February 2025 GMT
الرياض
تبدأ التعديلات الجديدة على نظام العمل سريانها في 19 فبراير الجاري، متضمنة 38 تعديلاً على المواد الحالية، وحذف 7 مواد، وإضافة مادتين، بهدف تحسين بيئة العمل وزيادة الفرص الوظيفية للمواطنين.
ومن أهم التعديلات الجديدة، إجازة مدفوعة لثلاثة أيام عند وفاة الأخ أو الأخت، كما زادت إجازة الوضع إلى 12 أسبوعًا، مع إلزامية 6 أسابيع بعد الولادة، وحرية توزيع الأسابيع المتبقية قبل أو بعد الوضع.
يجوز لصاحب العمل التعويض عن ساعات العمل الإضافية بإجازات، وذلك بموافقة العامل، فترة الإشعار في إنهاء العقد غير محدد المدة، إذا كان إنهاء العقد من العامل يشعر صاحب العمل قبلها ب 30 يومًا كحد أدنى، أما
إذا كان إنهاء العقد من صاحب العمل يشعر العامل قبلها بـ 60 يوم كحد أدنى.
الالتزام بتكافؤ الفرص وعدم التمييز بين المتقدمين والعمال الحاليين، الالتزام بتوفير سكن أو توفير بدل نقدي، الالتزام بتوفير مواصلات أو توفير بدل نقل.
وفيما يتعلق بفترة التجربة: يمكن النص عليها لتكون 180 يوما مباشرة ويحق للطرفين إنهاء العقد فيها، ولا يحق حصر الالغاء على أحد الطرفين، كما يجب توثيق عقد العمل وفق ما تحدده اللائحة (قوى)
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: تعديلا ت جديدة تعزيز بيئة العمل نظام العمل إنهاء العقد
إقرأ أيضاً:
مناقشة إنهاء الحرب الروسية الأوكرانية في أول اتصال هاتفي بين ترامب وبوتين
تلقى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الأربعء، أول اتصال هاتفي مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب منذ اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية.
وأفاد بيان صادر عن الكرملين بأن الرئيس بوتين أبلغ ترمب خلال المكالمة استعداده لاستقبال مسؤولين أمريكيين في روسيا لبحث المسائل المتعلقة بالصراع في أوكرانيا.
وأوضح البيان أن الرئيس بوتين شدد على ضرورة القضاء على الأسباب الجذرية التي أدت إلى اندلاع الحرب في أوكرانيا، فيما تناول ترامب في حديثه ضرورة العمل على إنهاء العمليات العسكرية هناك بسرعة.
وأكد الكرملين أن الرئيسين اتفقا على تنظيم لقاء شخصي في المستقبل القريب، حيث تم التطرق خلال المكالمة إلى عدة قضايا دولية، من أبرزها التسوية في الشرق الأوسط وتعزيز العلاقات الثنائية بين روسيا والولايات المتحدة.
وأضاف الكرملين أن الاتصال الهاتفي استمر ساعة ونصف، وتم خلاله أيضًا التطرق إلى موضوع تبادل السجناء بين البلدين، مع الاتفاق على العمل المشترك في هذا المجال.
يُعتبر هذا الاتصال خطوة جديدة في التواصل بين القطبين الكبيرين بعد فترة طويلة من التوترات والصراعات الدولية.