تعرف على أفضل حواسيب 2025 وألعاب الواقع الافتراضي
تاريخ النشر: 12th, February 2025 GMT
فلم تعد الألعاب مجرد وسيلة للتسلية والترفيه، بل أصبحت بوابة لتطوير المهارات الفكرية وتنمية القدرات الفنية وصقل المهارات العلمية، ولذلك يسعى الطلاب دائما إلى الحصول على حاسوب محمول يستطيع تلبية كل هذه الاحتياجات، من تعليم وترفيه، وصولا إلى إنتاج المحتوى الرقمي.
وبأقل من ألف دولار يمكن للشخص اقتناء حاسوب جديد من نوع "ديل جي 15″، وهو مثالي لتجربة ألعاب سلسة وأداء متعدد الاستخدامات.
أما لمن يبحث عن الأناقة مع الأداء، فإن جهاز "رايزر بليد 14" (Razer Blade) يعد الخيار الأمثل، حيث يتميز بتصميم أنيق وهيكل من الألمنيوم المتين، وموجه خصيصا لعشاق الألعاب. ومن مميزات هذا الحاسوب أن شاشته تأتي بـ14 بوصة مع معدل تحديث مذهل يصل إلى 140 هرتزا.
ورغم أن وزنه يبلغ حوالي 4 كيلوغرامات وعمر بطاريته يصل إلى 7 ساعات من العمل المستمر، فإن تصميمه الراقي يجعل سعره المرتفع استثمارا رابحا.
كما ركزت حلقة برنامج "حياة ذكية" في فقرة أخرى، على موضوع الواقع الافتراضي، الذي لم يعد مجرد وسيلة ترفيه عادية، بل بات بوابة لعوالم جديدة تتجاوز حدود الخيال.
إعلانويبدو أن عام 2025 سيكون عالما استثنائيا في تاريخ ألعاب الواقع الافتراضي، فقد وصل عدد مستخدمي هذه التقنية إلى أكثر من 34 مليونا حول العالم. ومع تطور تقنية الأجهزة والبرمجيات بشكل غير مسبوق يشهد العالم ثورة حقيقية تعيد تفاعل الناس مع العالم الرقمي.
ويتجاوز التحول هذه المرة حدود تحسين رسومات أو تطوير أدوات التحكم التقليدية، حيث إنه يعتبر قفزة نحو عوالم افتراضية نابضة بالحياة، تحاكي الحواس وتقدم تجارب تكاد تمحي الحدود بين الواقع والخيال.
ومن أبرز ألعاب الواقع الافتراضي للعام المقبل، لعبة "نو مانز سكاي" (No Man’s Sky)، والتي تمنح اللاعبين القدرة على التحكم في الزمان والمكان بحركة من معصمهم. ويشعر اللاعب أنه بطل في ملحمة فضائية حقيقية.
كما ينتظر عشاق الأساطير القديمة والخيال العلمي عدة ألعاب تحقق لهم ما يرغبون في التفاعل معه.
12/2/2025-|آخر تحديث: 12/2/202507:45 م (توقيت مكة)المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات الواقع الافتراضی
إقرأ أيضاً:
باق 17 يوما .. تعرف على موعد بدء شهر رمضان 2025
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
مع اقتراب شهر رمضان المبارك، والذي تفصلنا عنه 17 يومًا فقط، علي أن يكون أول أيام رمضان المبارك السبت الموافق أول مارس 2025، ويتطلع المسلمون في جميع أنحاء العالم إلى استقبال رمضان بأجواء روحانية مليئة بالعبادات والتقوى، إلى جانب تنظيم أوقاتهم بين الصلاة، والقراءة، والصيام.
يبدأ التحضير في المنازل بتخزين الأطعمة والتمور، وتجهيز المستلزمات التي يحتاجها الصائم طوال الشهر، في حين تزداد الأنشطة الخيرية التي تساعد في توزيع الطعام على الفقراء والمحتاجين، وفي هذا الوقت، يمكن للأفراد أيضًا تجهيز أنفسهم روحيًا عبر قراءة القرآن الكريم، وتخصيص وقت أكبر للصلاة والذكر. رمضان ليس فقط فرصة للتقرب من الله، بل هو أيضًا وقت للتفكير في تعزيز قيم التضامن الاجتماعي والعطاء.
مع تبقي 17 يومًا فقط، لا يزال الوقت مناسبًا للاستعداد النفسي والروحي، وكذلك للانخراط في الأنشطة التي تقربنا من الشهر المبارك.
استعدادات رمضان هذا العام تحمل معها مشاعر من الأمل والفرح، بعد فترة من التحديات التي مر بها العالم.