الجزيرة:
2025-04-14@12:02:31 GMT

تعرف على أفضل حواسيب 2025 وألعاب الواقع الافتراضي

تاريخ النشر: 12th, February 2025 GMT

فلم تعد الألعاب مجرد وسيلة للتسلية والترفيه، بل أصبحت بوابة لتطوير المهارات الفكرية وتنمية القدرات الفنية وصقل المهارات العلمية، ولذلك يسعى الطلاب دائما إلى الحصول على حاسوب محمول يستطيع تلبية كل هذه الاحتياجات، من تعليم وترفيه، وصولا إلى إنتاج المحتوى الرقمي.

وبأقل من ألف دولار يمكن للشخص اقتناء حاسوب جديد من نوع "ديل جي 15″، وهو مثالي لتجربة ألعاب سلسة وأداء متعدد الاستخدامات.

ويتميز بهيكل كلاسيكي قوي وشاشة بمقاس 15 بوصة. ويتيح هذا الحاسوب تشغيل عدة برنامج بسهولة، ويبلغ وزنه 3 كيلوغرامات.

أما لمن يبحث عن الأناقة مع الأداء، فإن جهاز "رايزر بليد 14" (Razer Blade) يعد الخيار الأمثل، حيث يتميز بتصميم أنيق وهيكل من الألمنيوم المتين، وموجه خصيصا لعشاق الألعاب. ومن مميزات هذا الحاسوب أن شاشته تأتي بـ14 بوصة مع معدل تحديث مذهل يصل إلى 140 هرتزا.

ورغم أن وزنه يبلغ حوالي 4 كيلوغرامات وعمر بطاريته يصل إلى 7 ساعات من العمل المستمر، فإن تصميمه الراقي يجعل سعره المرتفع استثمارا رابحا.

كما ركزت حلقة برنامج "حياة ذكية" في فقرة أخرى، على موضوع الواقع الافتراضي، الذي لم يعد مجرد وسيلة ترفيه عادية، بل بات بوابة لعوالم جديدة تتجاوز حدود الخيال.

إعلان

ويبدو أن عام 2025 سيكون عالما استثنائيا في تاريخ ألعاب الواقع الافتراضي، فقد وصل عدد مستخدمي هذه التقنية إلى أكثر من 34 مليونا حول العالم. ومع تطور تقنية الأجهزة والبرمجيات بشكل غير مسبوق يشهد العالم ثورة حقيقية تعيد تفاعل الناس مع العالم الرقمي.

ويتجاوز التحول هذه المرة حدود تحسين رسومات أو تطوير أدوات التحكم التقليدية، حيث إنه يعتبر قفزة نحو عوالم افتراضية نابضة بالحياة، تحاكي الحواس وتقدم تجارب تكاد تمحي الحدود بين الواقع والخيال.

ومن أبرز ألعاب الواقع الافتراضي للعام المقبل، لعبة "نو مانز سكاي" (No Man’s Sky)، والتي تمنح اللاعبين القدرة على التحكم في الزمان والمكان بحركة من معصمهم. ويشعر اللاعب أنه بطل في ملحمة فضائية حقيقية.

كما ينتظر عشاق الأساطير القديمة والخيال العلمي عدة ألعاب تحقق لهم ما يرغبون في التفاعل معه.

12/2/2025-|آخر تحديث: 12/2/202507:45 م (توقيت مكة)

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات الواقع الافتراضی

إقرأ أيضاً:

بين الحذر والجُبن

 

 

يقود ترامب ونتنياهو العالم إلى فوضى بدأ الجميع يلمس بوادرها مع التحركات العشوائية والارتجالية التي يتخذها ترامب، والتجاوزات السافرة للقوانين والاتفاقات الدولية التي يشترك فيها مع نتنياهو ضد أبناء الشعب الفلسطيني. صحيح أن النتنياهو أفل شأناً، لكنه يمثل بأفعاله الدموية أحد مظاهر التجاوزات المتعمدة التي يريد منها ترامب إرهاب العالم لإخضاعه لإرادته ورغباته في القفز على الواقع لتحقيق المكاسب لبلاده، بحيث يصير كل ما يقوله رهن التنفيذ عن رضى أو إجبار.
ما يتخذه ترامب من إجراءات لا تخضع لأي تقييم قبلها، وتراه كالطفل المدلل إذا حدد أمرا فإنه يريده واقعا أمامه كيف ما كان، وبغض النظر عن أي تداعيات محتملة، لذلك ولأنها التي تأتي من شخص بهذه الصفات إلى جانب جهله السياسي بشكل حرفي، فالأكيد أنها تحتمل مآلين:
الأول أن تُصيب في تحقيق شيء من مقاصده، وتبرز في هذا المآل الدول الهزيلة التي تقوقعت في مساحة «الحذر ولا الشجاعة» فعممت هذا القول أو المَثَل على كل تفاصيل حياتها، حتى اعتادت أن تكون سلبية في التعامل مع أي مخاطر، وارتضت البقاء رهينة الحسابات غير المضمونة. فتراها تتجنب حتى التعليق بشأن التهورات الأمريكية التي تبلغ ذروتها في عهد ترامب، وتحاول بأقصى طاقتها البقاء بعيدا، ورغم أن الواقع يحدثنا بأن الخطر محدق بالجميع وإن كانوا في الراهن يظنون انهم بعيدين إلا انهم أنما ابتعدوا عن قراءة الواقع بصورة عقلانية لأنهم يدركون بأنهم مشاريع مؤجلة، لذلك لا يريدون مواجهة هذه الحقائق.
المآل الثاني الذي يمكن أن تنتهي إليه «التصانيف» الترامبية أن ترتد على أمريكا عكسيا، فتبدأ في الانحدار، وربما وصولا إلى تفكك ولاياتها المتحدة، ولعل مؤشرات ذلك قد بدأت بالفعل تظهر للعيان، فالعُمر القصير جدا لوجود ترامب في البيت الأبيض في رئاسته الثانية تشبّع بشكل واضح بكل أسباب الصراعات، وارتفع بمنسوب التوترات في كل العالم فضلا عن حالة التشنج التي تقف بالدول على قدم واحدة تحسبا لوصول المد الترامبي العبثي إليها.
على مستوى الاتجاهات الأربعة للكرة الأرضية، الجميع متأثر، لذلك تبدو أمريكا اليوم منبوذة أكثر من أي وقت مضى. الجهل السياسي لترامب أعاقه عن حساب مثل هذا الواقع، وإذا شعر بأي خطر فانه يكتفي بالتهوين من إجراء أو قرار اتخذه أو تصريح قاله بكل بساطة بلا أي اعتبار لأحد.
العجيب ورغم ما تعيشه أمريكا من كراهية تحاصرها من كل الاتجاهات، لا تجد هناك أي توجه للاستفادة واستثمار هذا التوافق الدولي للوقوف أمام هذا العبث الذي قد يُغرق العالم في فوضى لن ينجو منها ببساطة، وقد تكون بمثابة حرب عالمية جديدة ولو لم تكن بالسلاح، العالم في مواجهة أمريكا.
ظروف هذه الدولة المارقة وسلوكها غير المسؤول يحفز لمثل هذا التحرك، وكل اتجاهات الأرض عانت من قبل بشكل أو بآخر من جرائم أمريكا، وكل الدول تقريب لها ثأر مع أمريكا، فخلال تاريخها الدموي هناك مسار طويل من الاستهدافات التي طالت معظم الدول سواء بالهجمات النارية المباشرة أو بالاستعمار أو بالتدخلات المباشرة وغير المباشرة في شئون كثير من الدول. لذلك كان عهد الصدارة الأمريكية للعالم، الأسوأ في التاريخ الإنساني، ما يجعل امر التحرك للانتفاض على هذا الواقع امر طبيعي وضروري، زد عليه أن الإجراءات الترامبية تنذر أصلا بفوضى عالمية حقيقة لا تحتمل البقاء في مساحة «الحذر ولا الشجاعة»، فما بين الحذر والجُبن خيط رفيع.

مقالات مشابهة

  • بمميزات مذهلة .. تعرف على أفضل شاشة ألعاب في الأسواق
  • تعرف على المنتخبات المشاركة في كأس العالم تحت 17 عاماً FIFA قطر 2025™
  • أغني 9 مدن في العالم 2025| تعرف عليهم
  • لاعبة الزمالك شروق فؤاد تُتوج بجائزة أفضل صانعة ألعاب ببطولة إفريقيا للطائرة
  • شروق فؤاد أفضل صانعة ألعاب ببطولة أفريقيا
  • بين الحذر والجُبن
  • شرطة دبي و«فيرس وورلد» تتعاونان لتطوير تقنيات الواقع الافتراضي
  • بينها ثلاثة عربية.. تعرف على أفضل مطارات العالم للعام 2025 (إنفوغراف)
  • بينها 3 عربية.. تعرف على أفضل مطارات العالم للعام 2025 (إنفوغراف)
  • منتخبات الشراع وألعاب القوى واليد تحصد 17 ميدالية في ” الألعاب الخليجية”