صراحة نيوز- شكا طلبة التوجيهي الأدبي من وقف هيئة الاعتماد تخصصي العلوم الجمركية تكنولوجيا الاعمال الالكترونيه في كلية مجتمع الطفيلة.

جاء ذلك في بيان تم توجيهه إلى وزير التعليم والبحث العلمي مؤملين أن يتدخل لحل المشكلة .

نص البيان

بسم الله الرحمن الرحيم
معالي وزير التعليم العالي والبحث العلمي الاكرم

نحن مجموعة من طلاب التوجيهي الأدبي في محافظة الطفيلة استبشرنا خيراً العام الماضي بفتح تخصصات بكلية مجتمع الطفيلة بجامعة الطفيلة تسمح لنا بالدراسة بهذه الكلية وهي تخصصات العلوم الجمركية وتخصص   تكنولوجيا الاعمال الالكترونيه حيث تفاجئنا بإيقاف هذه التخصصات من هيئة الاعتماد والسبب الطاقة الاستيعابية ونحن نعاني من ظروف اقتصادية صعبة وليس لدينا قدرة على الدراسة بمحافظات أخرى لضيق الحال مستنجدين بمعاليكم لإعادة  فتح هذه التخصصات والسماح لنا بالتسجيل لدراسة الدبلوم المتوسط .

وكلنا أمل بالمساعدة .
وتقبلوا خالص التحيه والتقدير  والاحترام
طلاب التوجيهي الأدبي في محافظة الطفيلة

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة

إقرأ أيضاً:

تقرير دولي يكشف عن تهريب تكنولوجيا هيدروجينية صينية للحوثيين

كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، عن أدلة تشير إلى محاولات لتهريب مكونات خلايا وقود هيدروجين صينية الصنع إلى مليشيات الحوثي المدعومة من إيران في اليمن، مما قد يمكنها من تعزيز قدراتها في مجال الطائرات المسيرة عبر تقنيات تُصعب اكتشافها وتزيد مداها.

وبحسب الصحيفة، فحص باحثون في منظمة "Conflict Armament Research" البريطانية المتخصصة في تتبع الأسلحة حول العالم، مكونات عثر عليها في قارب اعترضته القوات الحكومية اليمنية قبالة الساحل في أغسطس الماضي، بينها خزانات هيدروجين مموهة كأسطوانات أكسجين، ووثائق شحن تُظهر أن المكونات صنعت بواسطة شركات صينية تروج لاستخدامها في الطائرات المسيرة.

وأوضحت، أن هذه التكنولوجيا قد تسمح للطائرات الحوثية بالطيران لمسافة تصل إلى ثلاثة أضعاف المدى الحالي (750 ميلاً)، مع تقليل الانبعاثات الحرارية والصوتية التي تكشفها أجهزة الاستشعار.

من جهته، قال تيمور خان، المحقق في المنظمة، إن هذه المكونات قد تمنح الحوثيين "عنصر المفاجأة" في مواجهة القوات الأمريكية حال تجدد الصراع، مشيراً إلى أن اعتراض مثل هذه الشحنات يُعد مؤشراً محتملاً على بناء المليشيا لسلسلة إمداد جديدة خارج الدعم الإيراني التقليدي. وأضاف أن تحديد مصدر الشحنة بشكل مباشر ما يزال صعباً، لكنها قد تعكس تحولاً نحو الاعتماد على الأسواق التجارية.

أشار خان إلى أن شحنات الأسلحة الحوثية التي تُعترض في البحر غالبا ما تكون مُصنعة في إيران أو قادمة منها، موضحا: "إذا تمكن الحوثيون من الحصول على هذه المعدات بشكل مستقل، فقد تشير الشحنة إلى سلسلة إمداد جديدة عبر الأسواق التجارية.

أما القارب الذي فحصه السيد خان، فقد تم اعتراضه في البحر في أغسطس من قبل قوات المقاومة الوطنية اليمنية، التي تتبع الحكومة المعترف بها دوليا.

وشملت المواد التي تم العثور عليها على متنه صواريخ مدفعية موجهة، ومحركات صغيرة مصنوعة في أوروبا يمكن استخدامها في تشغيل صواريخ كروز، ورادارات، وأجهزة تتبع السفن، إضافة إلى مئات الطائرات المسيرة التجارية إلى جانب مكونات خلايا وقود الهيدروجين.

ووفق الصحيفة، فإن توليد الطاقة الكهربائية باستخدام خلايا وقود الهيدروجين ليس تقنية جديدة، إذ يعود استخدامها لعقود، وقد استخدمتها ناسا خلال مهام أبولو.

ورفضت المنظمة الكشف عن أسماء الشركات الصينية المورّدة، تماشياً مع سياستها في التعامل السري مع الشركات لتتبع مسارات الأسلحة، بينما لفت الخبراء إلى أن زيادة الاعتماد على تكنولوجيا الهيدروجين في الصراعات يعيد تشكيل تحديات المواجهات العسكرية المستقبلية.

مقالات مشابهة

  • تقرير دولي يكشف عن تهريب تكنولوجيا هيدروجينية صينية للحوثيين
  • طلبة كلية الطب والصيدلة بالدار البيضاء يشتكون "أزمة مالية"
  • جامعة الزقازيق تتصدر المشهد الأكاديمي عالميًا بتصنيف QS 2025 وتتقدم في 7 تخصصات
  • محافظ قنا يناقش تنفيذ مشروعات بيئية لتعزيز الاستدامة والتنمية الخضراء
  • للنظام الجديد.. جدول امتحانات الثانوية العامة 2025 للشعبتين الأدبي والعلمي
  • «كنز الجيل» و«الملتقى الأدبي» ينظمان أمسية شعرية
  • جامعة الإمام تتقدم عالميًا في تصنيف QS للتخصصات لعام 2025
  • التعليم العالي: البحث العلمي شريك أساسي في تحقيق التنمية الصناعية المستدامة
  • جامعة السلطان قابوس تحقق تقدما في تصنيف كيو إس العالمي في تخصصين
  • هل تعيد بريكس تشكيل موازين القوى الاقتصادية العالمية؟