أعمال طربية رومانسية للفرقة القومية في عيد الحب بالأوبرا
تاريخ النشر: 12th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تقيم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتورة لمياء زايد احتفالية فنية للفرقة القومية العربية للموسيقى بقيادة المايسترو حازم القصبجي، وذلك في الثامنة مساء الجمعة 14 فبراير على المسرح الكبير.
يتضمن البرنامج مختارات من أشهر الأعمال الرومانسية الخالدة منها أمل حياتى، أنت الحب، مشغول عليك، يا جميل ، من حبى فيك يا جارى وغيرها .
تأتى هذه الاحتفالية ضمن برنامج فني متكامل أعدّته دار الأوبرا المصرية احتفاءً بعيد الحب يشمل مجموعة من العروض المتنوعة التى تقام على مختلف مسارح الأوبرا في القاهرة والإسكندرية و دمنهور طوال شهر فبراير.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدكتورة لمياء زايد الأعمال الرومانسية المسرح الكبير برئاسة الدكتورة للفرقة القومية العربية للموسيقى وحيد ممدوح
إقرأ أيضاً:
ارو..قل..أكتب
كلام الناس
نورالدين مدني
خدعني عنوان الكتاب لأنني خلطت بينه بين قواعد العشق الأربعون لجلال الدين الرومي واوشكت على عدم قراءته لكن ما أن بدأت قراءة مقالاته حتى وجدت نفسي مشدودة لمتابعتها.
أنه كتاب رسائل الحب السنيني لمؤلفه السوري أسعد عبود الذي يتضمن مقالات محشودة بالحب بعد أن نصحه صديقه بأن يسابق النسيان وأن يلجأ للقلم فقد بلغ الستين من عمره.
أنه لم يخبرنا عن صديقه ولا عن محبوبة بعينها لكنه أخبرنا عن سر تعلقه بالكتابة التي قلت عنها من قبل( انا أكتب اذن انا موجود ) لكن مؤلف هذا الكتاب قال القلم ليس سري بل أنا سره.
لن اسرد لكم محتويات الكتاب لكنني سأكتفي بالتنقل معكم في ثنايا بعض مقالاته، ففي مقاله ارو..قل..أكتب دار هذا الحوار:في أي فصل نحن؟
أجاب: فصل الحب
ليصل إلى أن الحكاية أطول لكن ان
جردناها من الحب لن يبقى منها شيء..طعم وسط غيوم الذهن تزرعه فتكون النتيجة أروي..أقول.. اكتب، وفي مقاله كتابة على الستاره كتب : هو عالمي والقلم اغراني والصديق ذكرني والحب ابدع رسائله، هذا انا الموقع على الستارة المسدلة ازحتها فتوالت مشاهد اغوتني كثيرا، عندمآ وقفت على التلة عرفت انا وانكرت معرفتي وتركت لك يدك لتقوديني لكن يدك امتدت ابعد ولأول مرة أجد تجسيد للروح.
مرة اخرى وجدت نفسي استرجع قواعد العشق الأربعين وأنا اقرأ مقالات هذا الكتاب: بداية الحكاية ونهايتها .. عروس ولاعرس.. مغامرة الحب والفقر.. ياليل مابعده ليل..مرارة السكر .. الحب احتراقا.
أقف هنا عن السرد لاترككم تقراؤون كتاب رسائل الحب الستيني.