قبل شراء سبيكة ذهب.. كيف تفرق بين السبائك الحقيقية والمزيفة؟
تاريخ النشر: 12th, February 2025 GMT
تعد السبيكة الذهب الشكل الأصلي للمعدن الأصفر، قبل إدخال أي مواد أخرى عليه، وتعتبر من أفضل الخيارات للاستثمار في الذهب، وذلك لأنه يتم تصنيعها من المعدن الخام عيار 24، بدرجة نقاء 999.9، وفقًا لـ«جولد بيليون».
السبائك الذهبويتداول في الأسواق أشكال وأوزان مختلفة من السبائك الذهب، وقد يتعرض البعض لعمليات غش، وقت شراء سبيكة ذهب، حيث من الممكن أن يكون هناك سبائك مزيفة في الأسواق، وهنا يجب معرفة كيف يتم التفرقة بين السبائك الذهب الحقيقية والسبائك المزيفة.
ووفقًَا لمنصة «جولد بيليون» المتخصصة في الذهب، هناك بعض العوامل التي من خلالها يمكن معرفة هل السبيكة حقيقية أم مزيفة، وهي كالتالي:
سمعة المكان أو الشركة التي يتم الشراء منهاتضمن سمعة المكان أو الشركة التي يتم شراء السبائك منها، أن هذه السبائك حقيقية، فيجب اختيار المكان المتخصص والأكثر شهرة في بيع وشراء الذهب.
مواصفات السبائك المزيفة: - تحديد العيارمن المواصفات الهامة التي تضمن السبائك حقيقية أم مزيفة، فالسبائك المزيفة لا تحمل تحديدًا دقيقًا للعيار.
- عدم الدقة في الوزنأيضًا السبائك المزيفة تكون غير دقيقة في الوزن.
- تغيير في اللون واللمعانالذهب الحقيقي يمتلك لونًا أصفر مميزًا، بينما قد يكون لون الذهب المزيف مختلف أو يبدو لامعًا بشكل مفرط.
- العيوب وعدم التناسقتحتوي السبائك المزيفة عادة على عيوب وعدم التناسق في الشكل.
- الخصائص المغناطيسيةالذهب الحقيقي غير مغناطيسي، بينما يجذب الذهب المزيف نحو المغناطيس.
مواصفات السبائك الحقيقة: - مدموغة ومعتمدةيجب أن تكون السبائك الحقيقة، مدموغة من مصلحة الدمغة والموازين لضمان دقة العيار والوزن.
- ختم الشركة المصنعةيجب أن يكون هناك ختم واضح للشركة المنتجة أو المصنع.
- التغليف الجيديجب أن تكون السبائك الحقيقية مغلفة بشكل مناسب للحفاظ على جودتها.
- الفاتورة الواضحةيجب أن يتم تزويد العميل بفاتورة تحتوي على جميع التفاصيل الخاصة بالسبيكة المباعة وتعد ضمانًا هامًا لحق المشتري وتفادي المشكلات المستقبلية عند البيع مرة أخرى.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السبائك الذهبية السبائك الذهب سعر سبيكة الذهب أسعار السبائك سبيكة ذهب أسعار السبائك الذهب سعر السبيكة الذهب اليوم یجب أن
إقرأ أيضاً:
مهرجان الإسماعيلية يكرم الفائزين في ورشة ذاكرة المكان
شهدت الدورة الـ26 من مهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة، الذي يُقام تحت رئاسة المخرجة هالة جلال، تكريم الفائزين في ورشة ذاكرة المكان، والتي انقسمت لتدريبين الأول بمحافظة القاهرة حول صناعة الأفلام، والتدريب الثاني لأبناء محافظات القناة استهدف تنمية مهارات الكتابة الإبداعية وصناعة الأفلام القصيرة لدى الشباب.
وخلال الحفل الختامي للورشة، تم إعلان الفائزين في مسابقة الكتابة، التي خُصصت لإقليم القناة، حيث جاءت النتائج على النحو التالي فى قسم الكتابة: "جائزة قدرها 5000 جنيه لفيلم "خريطة أوجيني" للكاتبة هدير عبد الهادى
وجائزة قدرها 5000 جنيه لفيلم "الفنجان الأخير" للكاتبة أميرة الحلو وجائزة قدرها 5000 جنيه لفيلم "قهوة" للكاتب أحمد يوسف وجائزة قدرها 6000 جنيه فيلم "فنار بورسعيد" للكاتب معتز الدهشان وجائزة قيمتها 7000 جنيه لفيلم "موت هزير" أحمد عايد، وجائزة قيمتها 8000 جنيه لفيلم "كارنفال" للكاتب محمد زين، وأخير جائزة قيمتها 9000 جنيه لفيلم "متى يغادر المطار" للكاتب محمد عوض.
أما عن شعبة الإخراج بورشة ذاكرة المكان فقد حصل فيلم"رميم" إخراج رنا عمرو عثمان ورقية محمد ويوسف هيثم سيد، على المركز الأول، بينما جاء فى المركز الثانى فيلم "مازالت هناك" إخراج مريم محمد سيد عبد الشهيد وهايدى يحيى محمد وحبيبة مصطفى سمير حافظ، والمركز الثالث فيلم "حكاوي راديو" إخراج محمد معتز ومهند أمين ومريم وليد
وأعرب المشاركون عن سعادتهم بالفرصة التي أتاحتها لهم الورشة، مؤكدين أنها ساهمت في تطوير مهاراتهم السردية والقدرة على التعبير عن قضايا المجتمع من خلال الكتابة الإبداعية.
أما في مسابقة أفلام ورشة ذاكرة المكان، والتي أُقيمت في القاهرة، فقد شهدت تنافسًا قويًا بين عدد من الأعمال المتميزة، حيث حصدت الأفلام الفائزة المراكز الثلاثة الأولى على النحو التالي المركز الأول: فيلم "رميم"، والمركز الثاني: فيلم "مازالت هناك"، والمركز الثالث: فيلم "حكاوي راديو".
وشهد الحفل تكريم الفائزين من قبل إدارة المهرجان، التي أكدت على أهمية دعم المواهب الشابة في مجالي الكتابة وصناعة الأفلام.
كما أشادت رئيسة المهرجان هالة جلال بالمستوى الإبداعي المتميز الذي قدمه المشاركون، مشيرة إلى أن مثل هذه المبادرات تساهم في إثراء المشهد الثقافي والفني المصري.
يُذكر أن مهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة يُعد أحد أعرق المهرجانات السينمائية في المنطقة، حيث يهدف إلى تسليط الضوء على الأفلام المستقلة وإبراز القضايا الإنسانية والاجتماعية من خلال الفن السينمائي.