تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال المهندس خالد عباس رئيس شركة العاصمة الإدارية الجديدة للتنمية العمرانية ، والعضو المنتدب، إنه تم الانتهاء من تجهيز طرح المرحلة الثانية من العاصمة الإدارية الجديدة علي صناديق الاستثمار العالمية قريبا.

وكشف "عباس" عن حجم  أرباح الشركة العام الماضي 2024 و التي  تجاوزت 30 مليار جنيه بنسبة نمو 15% عن عام 2023، مشيراً إلى أن تقييم اصول الشركة حاليا يتجاوز التريليون جنيه.

جاء ذلك خلال اللقاء الذي نظمته لجنة التطوير العقاري والمقاولات والاستشارات الهندسية بجمعية رجال الأعمال المصريين اليوم، لاستعراض الموقف التنفيذي للعاصمة الادارية ، واخر التطورات بالمشروع ، وكذلك التعرف علي الفرص الاستثمارية المتاحة .

وأعلن خالد عباس ، عن توافر العديد من الفرص الاستثمارية في العاصمة الإدارية خاصة في قطاع “ الخدمات ” في ظل تواجد 15 الف شخص حاليا ومن المتوقع أن يصل العدد الي 80 ألف شخص بنهاية العام الجاري.

 وأشار المهندس خالد عباس،  إلى وجود فرص استثمارية في القطاع الصناعي مع إطلاق مرحلة ثانية من المنطقة الصناعية لجذب المستثمرين الصناعيين لإقامة مشروعاتهم وتخصيص جزء منها لإقامة منطقة حرة للتصدير.

وأشار رئيس مجلس ادارة شركة العاصمة الادارية للتنمية العمرانية  إلى ضخ مزيد من الامتيازات لتشجيع المطورين العقاريين  ومشروعات البناء الأخضر، في زيادة النسب البنائية وفي مدد التنفيذ، مشيراً إلى تقدم 12 مشروعا حتي الان  للحصول على شهادة البناء الأخضر بالعاصمة . 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: المرحلة الثانية من العاصمة الادارية المهندس خالد عباس رئيس شركة العاصمة الإدارية الجديدة للتنمية العمرانية جمعية رجال الأعمال المصريين العاصمة الإداریة خالد عباس

إقرأ أيضاً:

حماس والجهاد تدعوان لتنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق غزة

أكدت حركتا حماس والجهاد الإسلامي، يوم الخميس، ضرورة البدء في تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة "دون قيد أو شرط"، وذلك بالتزامن مع استمرار المفاوضات غير المباشرة بين إسرائيل وحماس بوساطة قطرية ومصرية في العاصمة القطرية الدوحة.

وفي بيان رسمي، أعلنت حركة حماس أن وفدًا من قيادتها برئاسة محمد درويش، رئيس المجلس القيادي، التقى في الدوحة بوفد من حركة الجهاد الإسلامي بقيادة زياد النخالة، حيث ناقش الطرفان تطورات تطبيق الاتفاق، وخروقات الاحتلال المتكررة، إلى جانب نتائج اللقاءات التي جرت خلال اليومين الماضيين بهدف استئناف المفاوضات.

المطالب الفلسطينية لإنفاذ الاتفاق

وشدد البيان المشترك للحركتين على "ضرورة الالتزام الكامل ببنود وقف إطلاق النار"، والتي تشمل انسحاب القوات الإسرائيلية من محور فيلادلفيا، وفتح جميع المعابر، وتطبيق البروتوكول الإنساني، وإدخال كافة الاحتياجات إلى قطاع غزة، بالإضافة إلى البدء الفوري في تنفيذ المرحلة الثانية من الاتفاق دون فرض أي شروط جديدة.

وأكد البيان أن "المقاومة الفلسطينية ملتزمة بالتطبيق الدقيق لما تم الاتفاق عليه، وهي مستعدة لاستكمال تنفيذ باقي بنوده"، في إشارة إلى بنود التهدئة وصفقة تبادل الأسرى والمحتجزين، التي لا تزال قيد التفاوض.

بعد 15 شهرا من الحرب في غزة.. الأطفال الفلسطينيون يعودون إلى المدارسإقصاء مبعوث ترامب من ملف رهائن غزة بعد تصريحات مثيرة عن حماس تُغضب إسرائيللم يدخل أي شيء منذ 11 عاما| تطورات الوضع في قطاع غزة.. تفاصيلتحالف الأحزاب يرحب بالتراجع الأمريكي عن تهجير الفلسطينيين من غزة.. ويثني على الموقف المصريالصحة الفلسطينية: الاحتلال تعمد تدمير محطات توليد الأكسجين بمستشفيات غزة استمرار المماطلة

منذ الثاني من مارس، تفرض إسرائيل قيودًا على دخول قوافل المساعدات إلى قطاع غزة، في محاولة للضغط على حماس وإجبارها على تقديم تنازلات إضافية في المفاوضات. ورغم انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في الأول من مارس، لم يتم التوصل حتى الآن إلى تفاهمات واضحة بشأن الخطوات التالية، التي يُفترض أن تضع حدًا نهائيًا للحرب التي اندلعت عقب هجوم غير مسبوق لحماس على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر 2023.

وتتمسك حماس بضرورة بدء المرحلة الثانية فورًا، بينما تحاول إسرائيل تمديد المرحلة الأولى وتأجيل تنفيذ الالتزامات المتفق عليها، وهو ما يعكس استمرار الخلافات بين الطرفين حول مستقبل الاتفاق.

مقترحات إسرائيلية متضاربة  

وفقًا لما نقلته وسائل إعلام إسرائيلية، فإن إسرائيل عرضت على حماس تمديد وقف إطلاق النار لمدة 50 يومًا، مقابل الإفراج عن جزء من الرهائن الأحياء والأموات الـ58 الذين لا يزالون محتجزين في غزة. إلا أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو سارع إلى نفي صحة هذه التقارير، واصفًا إياها بـ"الكاذبة"، ما يشير إلى استمرار الغموض حول الموقف الإسرائيلي الرسمي من المرحلة القادمة من الاتفاق.

ومع تعثر المفاوضات واستمرار الضغوط الميدانية، يبقى مصير اتفاق وقف إطلاق النار مرهونًا بقدرة الوسطاء على تقريب وجهات النظر بين الجانبين، وسط مخاوف من تجدد التصعيد العسكري في حال فشل الجهود الدبلوماسية.

مقالات مشابهة

  • المرحلة الأخيرة.. هل نحن على أعتاب نهاية الحرب في السودان؟
  • تعاون لتأسيس مقر "إجنايت إنيرجي أكسيس" العالمي في أبوظبي
  • حماس والجهاد تدعوان لتنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق غزة
  • للسنة الثالثة على التوالي.. شركة العاصمة الإدارية في MIPIM 2025 بفرنسا
  • الثالثة على التوالي.. شركة العاصمة الإدارية في MIPIM 2025 بفرنسا
  • للمرة الثالثة على التوالي ..شركة العاصمة الإدارية للتنمية العمرانية في MIPIM 2025 بفرنسا
  • وزير الإسكان: إطلاق التيار الكهربائي بآخر موزع بمنطقة الأعمال المركزية بالعاصمة الإدارية الجديدة
  • وزير الإسكان: إطلاق الكهرباء بآخر موزع بمنطقة الأعمال المركزية بالعاصمة الإدارية
  • تفقد سير تنفيذ مشروع تركيب خط رئيسي ناقل للمياه بمنطقة حدة بأمانة العاصمة
  • المهندس سهيل السقا نقيب المقاولين في غزة لـ"البوابة": مصر تلعب الدور الأهم فى إنقاذ القطاع.. نقص المواد الخام وغياب التمويل أبرز عقبات إعادة الإعمار