◄ استقبال 103,073 رحلة دولية و150,082 رحلة داخلية خلال الموسم

صلالة - الرؤية

بلغ عدد زوار خريف ظفار خلال الفترة من 21 يونيو وحتى 21 سبتمبر 2024م نحو 1.048 مليون زائر، بارتفاع نسبته 9%، مقارنة مع الفترة نفسها من عام 2023 حيث بلغ العدد 962 ألف زائر.

وبيّنت الإحصائيات الصادرة من المركز الوطني للإحصاء والمعلومات، أن عدد الزوار العُمانيين زاد بنسبة 70.

1% مسجلًا 734 ألفا و588 زائرًا مقارنة مع الفترة نفسها من عام 2023 الذي بلغ 676 ألفًا و9 زوار، فيما ارتفع عدد الزوار من دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية بنسبة 16.9% ليسجل 176 ألفًا و643 زائرًا مقارنة بـ161 ألفًا و472 زائرًا خلال الفترة نفسها من 2023م، في حين ارتفع عدد الزوار من الدول العربية الأخرى بنسبة 3.6% ليسجل 37 ألفًا و790 زائرًا مقارنة مع الفترة نفسها من عام 2023 الذي بلغ 35 ألفًا و95 زائرًا.

وارتفع عدد زوار خريف ظفار من الدول الآسيوية خلال الفترة من 21 يونيو وحتى 21 سبتمبر 2024م بنسبة 8.3% والذي وصل نحو 86 ألفًا و678 زائرًا مقارنة بالفترة نفسها من العام 2023م الذي بلغ 78 ألفًا و401 زائر، كما ارتفع عدد الزوار القادمين من الدول الأوروبية بنسبة 0.5% ليصل نحو 7 آلاف و992 زائرًا مقارنة بـ7 آلاف 433 زائرًا المسجل في عام 2023م، في حين بلغ عدد الزوار القادمين من الدول الأخرى خلال عام 2024م حوالي 4 آلاف و60 زائرًا مرتفعًا بنسبة 0.3% عن العام 2023م الذي بلغ عددهم 3 آلاف و8 زوار.

وبلغ عدد زوار خريف ظفار خلال الفترة من 21 يونيو وحتى 21 سبتمبر 2024م عبر المنفذ البري 794 ألفا و596 زائرًا مقارنة بـ 722 ألفًا و795 زائرًا في عام 2023م، فيما بلغ عدد القادمين عبر الرحلات الجوية خلال الموسم الماضي 253 ألفًا و155 زائرا مقارنة بالقادمين في موسم 2023م الذي بلغ عددهم 239 ألفًا و401 زائر.

وأشارت الإحصائيات إلى أن عدد الرحلات الدولية خلال الفترة من 21 يونيو وحتى 21 سبتمبر 2024م بلغت 103 آلاف و73 رحلة دولية، فيما بلغ عدد الرحلات الداخلية 150ألفًا و82 رحلة.

وشهدت محافظة ظفار خلال العامين الماضيين تطوير وافتتاح عدد من المشروعات السياحية والتي شملت إطلالتي دربات وحمرير والواجهة البحرية بالمغسيل وتطوير عين جرزيز، بالإضافة إلى مشروعين سياحيين في ولاية مرباط هما إطلالة الدمر ومتنفس أغبير في مرحلته الأولى بالإضافة إلى تطوير إطلالة شعت بولاية رخيوت.

ونفذت وزارة التراث والسياحة خلال موسم خريف ظفار عددًا من البرامج التي ساهمت في الترويج لموسم خريف ظفار السياحي 2024م وذلك من خلال الإعلان عن الموسم في اللوحات الإعلانية في سلطنة عمان وعدد من دول مجلس التعاون الخليجي، واستضافة المؤثرين وصناع المحتوى من داخل وخارج سلطنة عمان، بهدف تغطية الفعاليات والمواقع السياحية المختلفة. كما نفذت الوزارة حملات ترويجية للموسم عبر حسابات الوزارة بمواقع التواصل الاجتماعي، والإعلان عن موسم خريف ظفار عبر القنوات الإعلامية الخارجية مثل قناة MBC التلفزيونية ومنصاتها الرقمية، ورعاية الفعاليات التي أُقيمت في محافظة ظفار خلال الموسم مثل "مهرجان المأكولات العمانية"، إلى جانب تنفيذ رحلات تعريفية للمكاتب والشركات السياحية والوفود الإعلامية من خارج سلطنة عمان، وتنفيذ فعالية "مرحبا ظفار" لـ 50 مكتب سياحة وسفر ومشاركة 16 إعلاميًا بمجموع 65 شخصًا من المملكة العربية السعودية.

وأكدت وزارة التراث والسياحة أن هذا الترويج عاملًا مهمًا يسهم في جلب السياح من دول مجلس التعاون الخليجي ومختلف دول العالم والتعرف أكثر عما تتميز به محافظة ظفار من أماكن سياحية مميزة وأجواء استثنائية عن باقي دول المنطقة، مؤكدة أن مكاتب التمثيل السياحي في كل من دبي والرياض كان لها دورًا بارزًا في تعزيز عدد الرحلات الجوية إلى صلالة خلال الموسم الماضي، وهذا جزء من تكامل العمل المشترك سواء لوزارة التراث والسياحة أو بلدية ظفار ومكاتب التمثيل السياحي وشركات الطيران.

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

إقرأ أيضاً:

نمو اقتصاد منطقة اليورو.. فماذا عن أكبر الاقتصادات الأوروبية؟

الجديد برس| نما اقتصاد منطقة اليورو بنسبة 0.4% خلال الربع الأول من 2025، مقارنة بالربع السابق، لكن سرعان ما تبددت آمال استمرار التعافي بسبب الحرب التجارية التي شنها الرئيس دونالد ترامب. وأظهرت بيانات وكالة الإحصاء التابعة للاتحاد الأوروبي “يوروستات”، اليوم الأربعاء، نمو الناتج المحلي الإجمالي في دول منطقة اليورو العشرين بنسبة 0.4% خلال الربع الأول من عام 2025، مقارنة بنمو قدره 0.2% خلال الربع الأخير من عام 2024. ولكن في 2 أبريل الجاري، أي بعد يومين فقط من نهاية الربع الأول، أعلن ترامب عن سلسلة من الرسوم الجمركية الجديدة على جميع الشركاء التجاريين للولايات المتحدة تقريبا، وفرض رسوما جمركية بنسبة 20% على السلع المستوردة من الاتحاد الأوروبي. وأدى ذلك إلى خفض واسع لتوقعات النمو لهذا العام في أوروبا، حيث يعتمد اقتصادها بشكل كبير على الصادرات، ولأن الولايات المتحدة تعد أكبر وجهة تصدير فردية لها. ألمانيا: أعلن مكتب الاحصاء الاتحادي نمو الاقتصاد ، الألماني بنسبة 0.2% خلال الربع الأول من العام الجاري، مقارنة بالربع السابق. ويرجع النمو إلى زيادات في كل من الاستهلاك والاستثمار الخاص. ويأتي هذا النمو عقب انكماش بنسبة 0.2% خلال الربع الأخير من عام 2024. وحذر يورج كرامير كبير الاقتصاديين في كوميرزبنك من أن هذه النسبة ” لا يجب أن تخفي حقيقة أن الاقتصاد الألماني ليس على حافة تعاف قوي وطويل المدى”. ويمر الاقتصاد الألماني بمرحلة تراجع، حيث أظهرت أحدث توقعات البنك المركزي أن إجمالي الناتج المحلي سيعاني من الركود هذا العام، بعد ركود لمدة عامين متتاليين. فرنسا: عاد الاقتصاد الفرنسي إلى النمو في بداية العام، لكنه أظهر زخما ضئيلا فيما ينزلق في بيئة صعبة تتسم بالتوترات التجارية العالمية. وقالت وكالة الإحصاء الفرنسية إن الناتج المحلي الإجمالي سجل نموا في الربع الأول بنسبة 0.1% مقارنة بالأشهر الثلاثة السابقة، بعد انكماش بنسبة 0.1% بين أكتوبر وديسمبر من 2024. وكان التوسع مدعوما بالكامل بزيادة المخزونات، بينما ظل الطلب المحلي راكدا وساهمت التجارة سلبا. إيطاليا: أظهرت بيانات أولية أن الاقتصاد الإيطالي، سجل نموا للربع الثاني على التوالي في الأشهر الثلاثة المنتهية في مارس الماضي، وبمعدل أسرع من المتوقع. وارتفع الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 0.3% على أساس ربع سنوي في الربع الأول، بعد ارتفاعه بنسبة 0.2% في الربع الثاني. وعلى جانب الإنتاج، ارتفعت القيمة المضافة في الزراعة والغابات وصيد الأسماك والصناعة، بينما شهدت الخدمات تغيرا فاترا.

مقالات مشابهة

  • الدرهم المغربي يسجل ارتفاعا طفيفا مقابل اليورو واستقرارا أمام الدولار
  • “التوقف في أبوظبي” يستقطب 44 ألف زائر إلى الإمارة في 4 أشهر
  • أسعار الأغذية تواصل ارتفاعها في الأردن
  • 127 مليون درهم أرباح «دبي المالي» خلال الربع الأول بنمو 41.8%
  • أكثر من 83 ألف زائر في اليوم الثامن لمعرض مسقط الدولي للكتاب
  • بـ 2.3 مليار.. رأس المال السوقي للبورصة يسجل ارتفاعا بنسبة 1.5% خلال أبريل
  • توقيع اتفاقيات لتعزيز تدفق الزائرين لـ"خريف ظفار"
  • 1.6 مليون نزيل بفنادق الشارقة العام الماضي بنمو 11%
  • بـ قيمة 422 مليون جنيه.. تراجع في صافي الأرباح ربع سنوية لـ بنك كريدي أجريكول مصر
  • نمو اقتصاد منطقة اليورو.. فماذا عن أكبر الاقتصادات الأوروبية؟