الخطوط السعودية تضيف أكثر من 10 وجهات إلى شبكة رحلاتها
تاريخ النشر: 12th, February 2025 GMT
جدة : البلاد
اعتمدت الخطوط السعودية إضافة أكثر من 10 وجهات إلى شبكة رحلاتها للعام 2025، وتضمنت (فيينا – البندقية – لارنكا – إثينا – هيراكليون – ونيس – ملقا – بالي – إنطاليا – العلمين – صلالة )، وذلك في ظل ما يشهده القطاع الدولي من ارتفاع في حركة السفر ، حيث تم تسجيل نمو مقداره 16% العام الماضي في معدل نقل الضيوف دوليًا.
وأوضح معالي مدير عام مجموعة السعودية المهندس إبراهيم بن عبدالرحمن العُمر، أنه وبعد النجاح التشغيلي الذي سُجل خلال العام الماضي، تم البدء في تنفيذ خطة إستراتيجية خلال عام 2025 لضمان استمرار التميز في الأداء، حيث انتظمت الرحلات وفق جدولة تضمن الوفاء بالمتطلبات التشغيلية وتتسم بالمرونة على مدار العام وفي مواسم الذروة وتتكيف مع التحديات التي تواجه صناعة النقل الجوي، مبينًا أن الوجهات تم تعيينها بالاستناد إلى دراسات الجدوى وتلبية تطلعات الضيوف وبما يسهم في تحقيق الإستراتيجية الوطنية لقطاع الطيران بالوصول إلى 250 وجهة بحلول عام 2030.
يذكر أن الوجهات الجديدة تُعد إضافة إلى شبكة رحلات “السعودية” والتي تشمل أكثر من مائة وجهة في أربع قارات حول العالم، حيث يزيد معدل التشغيل اليومي للرحلات “السعودية” عن 530 رحلة، فيما تحظى خطتها التشغيلية على القطاع الدولي بالتطوير المستمر بهدف زيادة حصتها من حركة السفر ولتحقيق معدلات مميزة تسهم في تحقيق مساعيها لربط العالم بالمملكة.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: الخطوط السعودية
إقرأ أيضاً:
تعز.. وفاة وإصابة أكثر من 380 شخصا بالحصبة منذ مطلع العام الجاري
أعلنت السلطات الصحية في محافظة تعز جنوب غربي اليمن الأربعاء، وفاة طفلين وإصابة المئات بالحصبة منذ مطلع 2025.
وذكر مكتب وزارة الصحة بمحافظة تعز في بيان أن المحافظة الأكثر سكانا في البلاد سجلت 382 حالة إصابة بالحصبة منذ مطلع العام الجاري.
وقالت الإحصائية الرسمية إن من بين الحالات المصابة 83 حالة مؤكدة مخبريا إضافة إلى حالتي وفاة في صفوف الأطفال.
ومساء الأحد، أعلنت السلطات الصحية في محافظة مأرب شرقي اليمن وفاة 10 أطفال بالحصبة منذ مطلع العام الجاري فضلا عن رصد 663 حالة يشتبه في إصابتها بالمرض.
ويعاني القطاع الصحي في اليمن تدهورا حادا جراء تداعيات الحرب المستمرة بين القوات الحكومية والحوثيين منذ نحو 10 سنوات.
كذلك يعاني هذا القطاع من نقص حاد في التمويل جعل معظم سكان اليمن بحاجة إلى مساعدات طبية، وفقا لتقارير أممية.