مباحثات فلسطينية أممية لتوفير الإيواء المؤقت واستعادة الخدمات في غزة
تاريخ النشر: 12th, February 2025 GMT
أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية، بأن رئيس الوزراء محمد مصطفى بحث اليوم الأربعاء، مع وكيل الأمين العام، والمدير التنفيذي لمكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع (UNOPS) خورخي موريرا، تعزيز العمل المشترك، في سبيل تنفيذ خطة الحكومة للإغاثة والتعافي المبكر والاستجابة الطارئة لاحتياجات أبناء شعبنا في قطاع غزة .
وشدد رئيس الوزراء، خلال اللقاء، الذي عُقد بمكتبه بمدينة رام الله ، بحضور وزير الأشغال العامة والإسكان عاهد بسيسو، ووزيرة التنمية الاجتماعية والإغاثة سماح حمد، على أن الأولوية في التعافي المبكر، إلى جانب استمرار جهود الإغاثة، هي العمل على إزالة الركام و فتح الطرق، واستعادة الخدمات الأساسية، وتوفير الطاقة المتجددة والإيواء المؤقت، وإصلاح المنازل المتضررة بشكل جزئي، واستعادة النشاط الاقتصادي وعودة عجلة الإنتاج.
من جانبه، أعرب موريرا عن تقديم كل الإمكانيات المتاحة والتنسيق المستمر في سبيل تعزيز جهود الحكومة والآليات العملية في الإغاثة العاجلة والتعافي المبكر، والتحضير لتوقيع مذكرة تفاهم بهذا الخصوص، وبذل الجهود لتسريع إدخال الاحتياجات الطارئة والإيواء المؤقت من خيام وكرفانات.
المصدر : وكالة وفا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين وفد من حماس برئاسة "الحية" يصل القاهرة لمتابعة تنفيذ اتفاق غزة حماس تُعقّب على موقف الأردن ومصر بشأن "مشاريع التهجير" تركيا: إقامة دولة فلسطينية لا تحتمل التأخير أكثر الأكثر قراءة سلطة المياه تعلن صيانة بئري مياه إضافيتين في جباليا كوهين: إسرائيل لن تعارض إقامة دولة فلسطينية على أرض ببلد عربي قطر: نُحضّر للمرحلة الثانية من مفاوضات غزة وقد تبدأ بأي يوم عقب تصريحات ترامب.. الرئيس عباس يلتقي العاهل الأردني في عمّان عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
سكاف: إقامة دولة فلسطينية على أرض السعودية كلام مرفوض
كتب النائب غسان سكاف عبر منصة "اكس": "إن إقامة دولة فلسطينية على ارض المملكة العربية السعودية كما دعا بنيامين نتنياهو هو كلام مرفوض ومردود. فللشعب الفلسطيني كل الحق في إقامة دولته على أرضه وليس على أرض أي دولة عربية أخرى، فسيادة الدول مصانة بحكوماتها وقياداتها وشعوبها، وهذا الحق أقرته مبادرة السلام العربية في قمة بيروت عام 2002".
أضاف: "إن رفض مبدأ الترانسفير لأهل غزة من قبل الدول العربية لا يكفي بل عليها أن تربط أي خطة للتطبيع معها باتجاه إعادة تكوين الدولة الفلسطينية بدءاً بتوحيد قطاع غزة مع الضفة الغربية تحت ادارة السلطة الفلسطينية. إن قيام الدولة الفلسطينية هو الطريق الأقصر والأسلم الذي يقضي على نفوذ حماس وينهي نفوذ إيران في المنطقة ويُسقط كل مشاريع نصرة فلسطين المحتلة من لبنان".