أقنع إرموسو بتسجيل مقطع فيديو للتقليل من أهمية "القُبلة".. من هو؟
تاريخ النشر: 12th, February 2025 GMT
اعترف المدرب السابق للمنتخب الإسباني للسيدات، خورخي فيلدا، بأنه كان يجب أن يتحدث مع اللاعبة جيني إرموسو حول قبلة لويس روبياليس، وأوضح أنه لم يفعل ذلك آنذاك لأنه لم يرغب في "إزعاجها"، وهو السبب الذي جعله يقرر من "تلقاء نفسه" التحدث مع شقيقها لاستعادة "الوضع الطبيعي" بسبب الأهمية الإعلامية التي كانت تكتسبها الأحداث.
وأدلى فيلدا بشهادته اليوم الأربعاء كمتهم بتهمة الإكراه بحق إرموسو في المحاكمة التي يواجه فيها الرئيس السابق للاتحاد الإسباني لكرة القدم لويس روبياليس أيضاً تهمة بالاعتداء الجنسي بسبب القبلة التي منحها لإرموسو، وذكر أنه منذ وقوع هذا الحدث لم يتحدث مع اللاعبة مرة أخرى.
⚽️Primeres paraules de l'exentrenador de la selecció femenina, Jorge Vilda, en el juí a Luis Rubiales pel bes a Jenni Hermoso
????️: "Vaig demanar al germà de Jenni que es normalitzara la situació" pic.twitter.com/RjGrQJgvQB
وفي هذا الصدد، أشار فيلدا إلى أنها - وفقاً لما ذكرته اللاعبة في المحاكمة - شعرت "بالأذى" بسبب غياب التواصل معه، الذي كانت تعرفه منذ 17 عاماً، وفي تلك اللحظة أعرب عن أسفه لأنه "لم ينتبه أحد إلى وجود مشكلة" لأن شيئاً "قد حدث" فيما يتعلق بالقبلة "بصرف النظر" عن البعد الذي كانت تكتسبه في وسائل الإعلام.
وعندما سألته المدعية العامة مارتا دورانتيز في إفادته عما إذا كان الرئيس السابق للاتحاد الإسباني لكرة القدم هو من أمره بالتحدث معه لإقناعها بتسجيل مقطع فيديو معه لتقليل أهمية مسألة القبلة، أجاب بـ "لا على الإطلاق".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة سقوط الأسد إيران وإسرائيل القمة العالمية للحكومات غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية لويس روبياليس لويس روبياليس
إقرأ أيضاً:
كتائب القسام تعرض فيديو للجندي الأسير عيدان ألكسندر
يمانيون../
عرضت كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الاسلامية “حماس”، اليوم السبت، مقطع فيديو للجندي الصهيوني الأسير الذي يحمل الجنسية الأمريكية “عيدان ألكسندر”.
وقال الجندي في مقطع الفيديو الذي نشرته “القسام” عبر حسابها في “تيليجرام” بعنوان “الوقت ينفد”: “أنا أسير بغزة منذ 551 يومًا.. وصلت إلى حالة انهيار بسبب (قرف) العالم و(قرف) حكومة إسرائيل”.
وفي وقت سابق من اليوم السبت قالت حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، إن تصاعد الدعوات داخل الكيان الإسرائيلي لوقف الحرب وتحرير الأسرى يؤكد مسؤولية رئيس حكومة العدو مجرم الحرب بنيامين نتنياهو عن إدامة الحرب وعن معاناة أسراه والشعب الفلسطيني.
وأضافت الحركة في بيان لها، أن “دماء أطفال غزة وأسرى الاحتلال ضحايا طموحات نتنياهو للبقاء في الحكم، وللهروب من المحاكمة”.
وشددت بالقول “المعادلة واضحة: إطلاق الأسرى مقابل وقف الحرب، العالم يقبلها ونتنياهو يرفضها”.
وأكدت أن “كل يوم تأخير يعني مزيداً من القتل للمدنيين العزل من شعبنا، ومصيراً مجهولاً لأسرى العدو “.