جمارك أبوظبي تحصد 9 جوائز عالمية
تاريخ النشر: 12th, February 2025 GMT
توجت جمارك أبوظبي جهودها في تطوير منظومتها الرقمية والبنية التحتية التقنية بفوزها بتسع جوائز ضمن فئة "جوائز التميز في الاستراتيجية والبنية المؤسسية للمؤسسات – عالميًا" من مؤسسة آي سي إم جي "ICMG " العالمية والمتخصصة في مجال التصميم المؤسسي والتقني وإدارة العمليات.
وحصدت جمارك أبوظبي جائزة البنية المؤسسية لتقنية المعلومات في الجمارك، وجائزة إدارة وحوكمة البيانات المؤسسية، بالإضافة إلى سبع جوائز فردية شملت جائزة المدير التنفيذي، وجائزة مدير تقنية المعلومات، وجائزة الاستراتيجية الرقمية، وجائزة مدير استراتيجية الأعمال، وجائزة مدير البنية المؤسسية، وجائزة مدير المشروع، وجائزة مصمم البنية المؤسسية.ويشكل حصول جمارك أبوظبي على جوائز مؤسسة آي سي إم جي "ICMG" اعترافاً عالمياً بتميزها في مجال البنية المؤسسية وتقنية المعلومات، لا سيما أنها من الجهات السباقة في تطبيق أفضل الممارسات العالمية، وأعلى معايير الجودة والتميز الرامية إلى تأسيس بيئة مؤسسية متمكنة توفر حزمة من الحلول المبتكرة؛ التي تعتمد التقنيات المتطورة وأدوات الذكاء الاصطناعي والرقمنة لرفع كفاءة وفعالية العمليات التشغيلية، وتساهم في تسهيل حركة التجارة العالمية، بما يدعم ترسيخ مكانتها في هيئة جمركية رائدة عالمياً، ويعزز مكانة أبوظبي العالمية بصفتها وجهة نموذجية للاستثمار وممارسة الأعمال.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة سقوط الأسد إيران وإسرائيل القمة العالمية للحكومات غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات البنیة المؤسسیة جمارک أبوظبی وجائزة مدیر
إقرأ أيضاً:
«الأعمال الخيريّة العالمية» تسهم في إفطار 400 قرية مسلمة
عجمان/ وام
أعلنت هيئة الأعمال الخيرية العالمية، عن مساهمتها في إفطار 400 قرية مسلمة منذ انطلاق حملة رمضان 2025، والتي شملت دولاً عديدة، منها موريتانيا، والصومال، والسنغال، وإندونيسيا، والفلبين، وكينيا، وذلك بهدف تخفيف معاناة الأسر الفقيرة في الشهر الفضيل من خلال توزيع طرود غذائية تتضمن مواد أساسيّة تساعدهم على إعداد وجبات الإفطار.
وقال الدكتور خالد الخاجة، الأمين العام للهيئة، إنَّ هذه المبادرة تأتي في إطار دعم المناطق المحتاجة، وتستهدف 2000 قرية مسلمة خلال شهر رمضان، فيما يتم تنفيذها من خلال مكاتب هيئة الأعمال الخيرية العالمية المنتشرة حول العالم، وبناء على زيارات ميدانية لدراسة حاجة القرى المسلمة التي تستقبل رمضان بموائد متواضعة وأوضاع صعبة.
وتوجه بالشكر والتقدير لكل شركاء النجاح في مسيرة الخير من محسنين ومحسنات ومؤسسات وشركات ووسائل إعلام محلية، مؤكداً أن هذا الدعم يعد سبباً رئيسياً في تغطية احتياجات أكبر عدد من المناطق وينقل الصورة الحقيقية لمجتمعات تذوق مرارة الفقر.
وأوضح أن هيئة الأعمال الخيرية العالمية وضعت خلال حملتها الرمضانية «مما تحبون»، مشروع توفير الغذاء في مقدمة أولوياتها، ليس فقط في دول إفريقيا، بل في الدول التي عانت الحروب، حيث قدمت دعماً سخياً للأشقاء في غزة من خلال «عملية الفارس الشهم 3»، كما تستمر بدعم الأسر المتعففة وأسر الأيتام داخل الدولة، وصولاً لتحقيق كافة المستهدفات في الشهر الفضيل.