تغيير محول الكهرباء مطلب أهالي قرية جنبواى شرق بالبحيرة
تاريخ النشر: 12th, February 2025 GMT
استغاث أهالي قرية جنبواى شرق التابعة لمجلس قرية صفط الحرية مركز إيتاى البارود بمحافظة البحيرة، في رسالة لموقع "صدى البلد"، بالمسئولين في الشركة القابضة لكهرباء مصر من ضعف وسوء المحول الكهربائى.
ويقول المواطن مسعد محمد النجار، فى رسالة بعث بها لموقع “صدى البلد”: "نشكو نحن أهالى قرية جنبواى شرق التابعة لمجلس قرية صفط الحرية مركز إيتاى البارود بمحافظة البحيرة من ضعف وتهالك محول الكهرباء، فهو يحتاج إلى عملية إحلال وتجديد، حيث إنه يعمل على كثافة سكنية كبيرة والكهرباء ضعيفة حرقت الأجهزة الكهربائية عندنا”.
وأضاف: “وعرضنا المشكلة على كل مسئولي وزارة الكهرباء ومفيش استجابة، كل شهر ندفع فواتير الكهرباء والخدمات معدومة”.
وناشد المسئولين الموافقة على تغيير محول الكهرباء نظرا لتهالكه وضعف قدرته، حيث إنه تجاوز العمر الافتراضي ولم يعد يلبي احتياجات القرية من الكهرباء، حيث إن المحول قدرته 200 كيلو وات ولا يحتمل التوسع العمراني للقرية وزيادة الأحمال، لذا يلتمس الموافقة على تغيير المحول بآخر جديد قدرة 500 كيلو وات على أقل تقدير لأن المحول القديم كثير الأعطال.
للتواصل مع الشاكى علي رقم
01146268247
ويعمل موقع “صدى البلد” دائمًا على خدمة المواطن أولا من خلال التواصل مع المسئولين والوزارات المعنية ورؤساء الأحياء في حل مشاكل المواطنين في جميع محافظات الجمهورية، ويناشد المسئولين التواصل مع الحالات المنوه عنها لحل مشكلاتهم، تنفيذا لتوجيهات الدولة والقيادة السياسية بضرورة تواصل المسئولين مع المواطنين في شتى محافظات الجمهورية والتفاعل مع متطلباتهم والرد على شكاواهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأجهزة الكهربائية الشركة القابضة لكهرباء مصر المزيد
إقرأ أيضاً:
خطر يهدد الأرض.. دراسات تحذر من تغيير مناخي مفاجئ
بغداد اليوم - متابعة
حذر فريق من العلماء من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) في دراسة جديدة من تغير المناخ مفاجئ قد يؤثر على محيطات الأرض وحيواناتها وزراعتها، وقد يمتد تأثيره إلى الفضاء المحيط بالكوكب.
ووفقا لبحث نشر في مجلة Nature Sustainability، وأوضح، طالب الدراسات العليا في قسم الملاحة الجوية والفضائية بمعهد ماساتشوستس، وليام باركر، أن "غازات الدفيئة تعمل مثل بطانية، حيث تعزل سطح الأرض وتعيد الحرارة إلى الأرض، ما يؤدي إلى تسخين الطبقة السفلى من الغلاف الجوي (التروبوسفير). لكن هذا الاحتباس الحراري يعني وصول حرارة أقل إلى الطبقات العليا، ما يتسبب في تبريدها وانكماشها".
وأضاف باركر، ان "الغلاف الحراري، حيث تدور محطة الفضاء الدولية ومعظم الأقمار الصناعية، يلعب دورا حاسما في إبطاء الحطام الفضائي وإزالته تدريجيا من المدار. ولكن مع انكماش الغلاف الجوي، يبقى الحطام في الفضاء لفترة أطول، ما يزيد من خطر حدوث سلسلة من الاصطدامات".
وحذرت الدراسة من أن "تجاوز القدرة الاستيعابية للمدار في منطقة معينة قد يؤدي إلى (عدم استقرار متسارع)، حيث تتسبب سلسلة من الاصطدامات في تكوين كمية هائلة من الحطام، ما يجعل المنطقة غير صالحة لتشغيل الأقمار الصناعية".
وأكد العلماء على ضرورة اتخاذ إجراءات استباقية الآن، بما في ذلك تحسين قرارات إطلاق الأقمار الصناعية.
ومع استمرار نمو صناعة الفضاء بمعدلات غير مسبوقة، تزداد الحاجة إلى اتخاذ قرارات حكيمة لضمان استدامة الفضاء للأجيال القادمة.
المصدر: وكالات