موقع 24:
2025-03-14@22:52:09 GMT

أردوغان: إقامة دولة فلسطينية لا يحتمل التأخير أكثر

تاريخ النشر: 12th, February 2025 GMT

أردوغان: إقامة دولة فلسطينية لا يحتمل التأخير أكثر

أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الأربعاء، أن إقامة دولة فلسطينية ذات سيادة وتتمتع بوحدة أراضيها على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، "باتت لا تحتمل التأخير أكثر"، بحسب ما نقلته وكالة أنباء "الأناضول" التركية.

وشدد أردوغان خلال مؤتمر صحفي عقده مع نظيره الإندونيسي، برابوو سوبيانتو، بمدينة بوجور في جاوة الغربية، ضمن الجولة الآسيوية التي يقوم بها وتشمل ماليزيا وباكستان، على أنه "ما لم ينعم قطاع غزة والفلسطينيون بالسلام، فلن يكون ممكناً تحقيق الاستقرار في دول المنطقة".

⬅️ ❞إقامة دولة فلسطينية ذات سيادة وتتمتع بوحدة أراضيها على حدود 1967 وعاصمتها #القدس الشرقية باتت لا تحتمل التأخير أكثر❝

⬅️❞ما لم ينعم قطاع #غزة والفلسطينيون بالسلام فلن يكون ممكنا تحقيق الاستقرار في دول المنطقة❝

رجب طيب أردوغان
الرئيس التركي
https://t.co/1HnAVxpUBZ pic.twitter.com/qUB9JtmS8w

— Anadolu العربية (@aa_arabic) February 12, 2025

وأضاف أن "أي خطوة أو مقترح أو مشروع من شأنه أن يقوض هذا الأمر، هو غير شرعي في نظرنا، ويعني مزيداً من الصراعات ومزيداً من الدماء وعدم الاستقرار".

وأشاد الرئيس التركي بموقف إندونيسيا تجاه القضية الفلسطينية، قائلاً: "سنواصل العمل معها لإعادة إعمار قطاع غزة والدفاع عن القضية الفلسطينية".

ولفت أردوغان إلى أن إجمالي الأضرار التي سببتها الهجمات الإسرائيلية على غزة خلال 15 شهراً يقترب من 100 مليار دولار. وأردف قائلاً: "يجب ألا ننسى أن المبدأ في القانون، هو أن الضرر يتم تحصيله من المتسبب فيه".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة سقوط الأسد إيران وإسرائيل القمة العالمية للحكومات غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية أردوغان قطاع غزة الهجمات الإسرائيلية اتفاق غزة إسرائيل تركيا

إقرأ أيضاً:

أردوغان: هناك من يرغب في إشعال الفتنة الطائفية بسوريا

قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن هناك من يرغب في إشعال الفتنة الطائفية في سوريا، في الوقت الذي تمر فيه المنطقة بأوقات صعبة.

وأضاف، خلال كلمة له أمام البرلمان التركي اليوم الأربعاء، أن هناك من يحاول استغلال ما يحدث لفلول النظام في سوريا بهدف تخريب مشاعر الأخوة والاستقرار في تركيا.

يُشار إلى أنه بعد إسقاط نظام الأسد في الثامن من ديسمبر/كانون الأول 2024، أطلقت السلطات السورية الجديدة مبادرة لتسوية أوضاع عناصر النظام السابق من الجيش والأجهزة الأمنية، شريطة تسليم أسلحتهم وعدم تلطخ أيديهم بالدم.

واستجاب عشرات الآلاف لهذه المبادرة، في حين رفضتها بعض المجموعات المسلحة من فلول النظام، لا سيما في الساحل السوري حيث كان يتمركز كبار ضباط نظام الأسد.

ومع مرور الوقت، اختارت هذه المجموعات الفرار إلى المناطق الجبلية، وبدأت بإثارة التوتر وزعزعة الاستقرار وشن هجمات متفرقة على القوات الحكومية خلال الأسابيع الماضية، خلّفت مئات القتلى من الطرفين.

كما قالت وزارة الدفاع السورية إن قواتها أعادت السيطرة على مناطق بالساحل شهدت "اعتداءات غادرة" على الأمن العام، ونفذت عمليات تطويق محكمة ضيقت فيها الخناق على من تبقى من عناصر فلول النظام المخلوع.

إعلان

مقالات مشابهة

  • وزير خارجية مصر يكشف الجهة التي ستتولى الأمن في غزة
  • البيطار استجوب مقلد وتركه بسند اقامة
  • بلومبيرج: أردوغان يستغل قوة تركيا في الناتو مع التراجع الأمريكي
  • خطة إعمار ودولة فلسطينية.. خبير: التغير بالموقف الأمريكي جعل نتنياهو لا ينام
  • «حماس»: استمرار قطع الكهرباء عن قطاع غزة منذ أكثر من 16 شهرا جريمة حرب
  • أردوغان: يتم تحضير كمين قذر لتركيا
  • أردوغان: هناك من يرغب في إشعال الفتنة الطائفية بسوريا
  • مباحثات فلسطينية قطرية بشأن سبل دعم قطاع التعليم في غزة
  • وزير الدفاع التركي يتوجه إلى السعودية
  • وزير الدفاع يبحث مع نظيريه التركي والأمريكي المستجدات