رئيس تعمير سيناء السابق: أرض الفيروز بها مليون فدان قابلة للزراعة (فيديو)
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
أكد اللواء مهندس محمد ناصر، رئيس جهاز تعمير سيناء السابق، أنه يوجد في سيناء ما يقرب من مليون فدان قابلين للزراعة والاستصلاح ولكن مشكلتهم كانت في توفير المياه اللازمة للزراعة.
جهاز تعمير سيناء ينفذ الرصف والتطوير بمنطقة عمارات الإعلام بالإسماعيلية "مأخدناش قرار ورطنا به الدولة".. السيسي يزف بشرى لأهالي سيناء (فيديو)وأضاف "ناصر"، خلال حواره مع برنامج "صباح الورد" المذاع عبر فضائية "ten"، اليوم الثلاثاء، أن إنشاء محطة معالجة بحر البقر ومحطة مصرف المحسمة يساهم في إدخال 7 مليون متر مكعب مياه يوميًا، بما يساهم في استزراع عدد كبير من الأفدنة، موضحًا أن هناك خطة موضوعة باستثمارات كبيرة جدًا وهناك مشروعات جاري تنفيذها وأخرى تنفذ مستقبلًا.
وتابع رئيس جهاز تعمير سيناء السابق، أنه فيما يتعلق بالمجال الصناعي هناك خامات كثيرة جدًا بوسط سيناء مثل الرخام والجرانيت والفوسفات والمنجنيز وهناك منطقة صناعية واعدة يتم إنشاءها في سيناء على نحو 18 ألف كم مربع وهي منطقة واعدة يقوم عليها عدد كبير من المصانع.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تعمير سيناء توفير المياه وسط سيناء أرض الفيروز منطقة صناعية محمد ناصر مليون فدان محطة معالجة رئيس جهاز تعمير سيناء تعمیر سیناء
إقرأ أيضاً:
بسبب 24 مليون يورو.. الاتحاد الألماني يتخذ إجراءات قانونية ضد رئيسه السابق
قال ثيو تسفانستايجر، رئيس الاتحاد الألماني لكرة القدم السابق، لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) إن الاتحاد الألماني سيتخذ إجراءات قانونية ضده بشأن النزاع على 24 مليون يورو.
وقدم الاتحاد طلبا للحصول على تعويضات في محكمة فرانكفورت الإقليمية بالمبلغ المذكور.
وتتعلق الإجراءات القانونية بالخسائر المالية التي تكبدها الاتحاد الألماني لكرة القدم أو التي قد يتكبدها نتيجة محاكمة التهرب الضريبي المتعلقة بكأس العالم 2006.
يذكر أن القضية الخاصة برئيسي الاتحاد الألماني لكرة القدم السابقين فولفجانج نيرسباخ وثيو تسفانستايجر، بالإضافة إلى الأمين العام السابق للاتحاد هورست أر. شميدت، لاتزال جارية في محكمة فرانكفورت الإقليمية منذ ما يقرب من 11 شهرا.
وتتعلق القضية بمبلغ 7ر6 مليون يورو في عام 2005 دفعه الاتحاد الألماني لكرة القدم عبر الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) إلى رجل الأعمال الراحل روبرت لويس-دريفوس، وبذلك تم التهرب من ضرائب تزيد قيمتها عن 13 مليون يورو.
وتم الإعلان عن أن هذه الأموال كانت مصروفات تشغيلية، لإقامة حفل خاص لكأس العالم، وهو ما لم يحدث أبدا.
وحصل فرانز بيكنباور، رئيس اللجنة المنظمة للمونديال، والفائز بكأس العالم 1974، والذي توفى في يناير/كانون الأول 2024، على قرض بالمبلغ من لويس دريفوس في 2002، حيث انتهى الأمر بالأموال في حساب مملوك للموظف السابق في الفيفا القطري محمد بن همام. ولا يزال من غير الواضح ما كان الغرض من تلك الأموال.
وكان الاتحاد الألماني تقدم بدعوى للحصول على تعويضات من ثلاثة مسؤولين سابقين في 2017. بعدها كان الاتحاد الألماني يوافق على التنازل عن هذه الدعاوى، لكن في 2025 قرر عدم التنازل بعد الآن.
ونظرا لأن الإجراءات الجنائية ضد نيرسباخ تم إنهاؤها مقابل دفع 25 ألف يورو لصالح جمعية خيرية، وتم فصل الإجراءات ضد شميدت لأسباب صحية، فإن تسفانستايجر هو الوحيد الذي لا يزال في قفص الاتهام.
ورفض الاتحاد الألماني الإدلاء بأي تصريحات، مشيرا إلى أن الإجراءات مازالت جارية.
وقال هانز-يورج ميتز، محامي تسفانستايجر لصحيفة "زو دويتشه تسايتونج":"كنا في محادثات مع الاتحاد الألماني لسنوات، للوصول إلى تقييم موحد لمسألة المسؤولية، واستنادا إلى آراء الخبراء الذين عينهم الاتحاد نفسه، قدموا آراء سلبية جدا حول مدى مسؤولية تسفانستايجر في مسألة المسؤولية".
وأردف:"لسوء الحظ، لم يكن لدى الاتحاد الألماني الشجاعة لتقديم تقييمه الخاص، لذلك يجب على المحكمة أن تحسم الامر بعد تقييم كل الجوانب".