رئيس الدولة: القمة العالمية للحكومات حدث بارز لتعزيز الحوار وتبادل الخبرات
تاريخ النشر: 12th, February 2025 GMT
شهد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" جانباً من فعاليات"القمة العالمية للحكومات 2025.
وأكد سموه أن الحضور العالمي الكبير ورفيع المستوى في القمة يعبر عن الثقة في نهج الإمارات في العمل من أجل خدمة البشرية وتحقيق تطلعات الشعوب إلى الازدهار والرخاء.
أخبار ذات صلةوقال سموه عبر منصة إكس:"شهدت اليوم جانباً من فعاليات "القمة العالمية للحكومات 2025" التي غدت بفضل رؤية أخي محمد بن راشد وبعد نظره حدثاً عالمياً بارزاً لتعزيز الحوار وتبادل الخبرات حول سبل تطوير العمل الحكومي ومعالجة تحدياته واستشراف مستقبله من أجل سعادة الإنسان وتنميته وضمان مستقبل أفضل ومستدام للأجيال المقبلة.
شهدت اليوم جانباً من فعاليات "القمة العالمية للحكومات 2025" التي غدت بفضل رؤية أخي محمد بن راشد وبعد نظره حدثاً عالمياً بارزاً لتعزيز الحوار وتبادل الخبرات حول سبل تطوير العمل الحكومي ومعالجة تحدياته واستشراف مستقبله من أجل سعادة الإنسان وتنميته وضمان مستقبل أفضل ومستدام للأجيال…
— محمد بن زايد (@MohamedBinZayed) February 12, 2025المصدر: الاتحاد - أبوظبي
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: رئيس الدولة القمة العالمية للحكومات الإمارات دبي القمة العالمیة للحکومات محمد بن من أجل
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة عين شمس يشهد انطلاق فعاليات مؤتمر الوافدين بكلية التمريض
نظمت كلية التمريض بجامعة عين شمس المؤتمر الطلابي الثانى عشر والتاسع للوافدين بعنوان "أثر التعليم التمريضي بين الرقمنه والذكاء الإصطناعى فى ضوء أهداف التنمية المستدامة".
تحت رعاية وحضور الدكتور محمد ضياء زين العابدين رئيس الجامعة ، الدكتورة سحر موسي عميد الكلية ورئيس المؤتمر ، الدكتورة هالة محمد وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب،وإشراف الدكتورة أسماء حافظ مدير وحدة الوافدين .
حضر المؤتمر الدكتورة هيام رفعت وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، الدكتورة شيرويت الأحمدى مدير إدارة الوافدين بالجامعة ،والدكتور طايع عبداللطيف مستشار وزير التعليم العالي السابق للأنشطة الطلابية ،وعدد من أعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة وطلاب الدراسات العليا والطلاب الوافدين بالكلية من عددًا من الدول من بينها "السودان،نيجيريا ،إريتريا ،السعودية، الصومال ".
في كلمته أعرب الدكتور محمد ضياء زين العابدين رئيس الجامعة عن سعادته بحضور هذا المؤتمر حيث يعد التمريض ركيزة أساسية تساهم في نجاح المنظومة الطبية ، موضحا أن التمريض رسالة وليس مهنة فقط فبدونه لن تستقيم الخدمة الطبية المتكاملة .
كما أشاد بدور التمريض وإسهاماته فى الحفاظ علي صحه المرضي ،بالإضافة لدور الكلية وجهودها فى دعم طلابها في كافه الجوانب للوصول بهم لأفضل مستوى مهني.
وأكد الدكتور محمد ضياء أن إقامة مثل هذا المؤتمرات بشكل دوري يعزز التقارب بين الطلاب من مختلف الجنسيات ويدمج الطلاب الوافدين ويقلل شعورهم بالاغتراب مما يشعرهم بأنهم جزء لا يتجزأ من المجتمع الجامعي.
ورحبت أ.د. سحر موسي بالحضور وقدمت الشكر لقيادات الجامعة على دعمهم المستمر للكلية وطلابها، موضحة أن المؤتمر يركز هذا العام على مساعدة الطلاب علي فهم وتنفيذ تقنيات التمريض المبتكرة لتعزيز العملية التعليمية من خلال البحث والممارسة ، والتركيز علي الفرص والتحديات لمهنه التمريض فى ضوء التنمية المستدامة ، بالإضافة لإستعراض دور الرقمنه والذكاء الاصطناعي فى تعزيز رعاية المرضي والرعاية الصحية.
وأشارت الدكتورة سحر موسي إلى محاور المؤتمر والتى تدور حول الإبتكار فى تعليم التمريض وممارسته وأبحاثه،وتقديم الرعاية الرعاية الصحيه الأولية وأهداف التنمية المستدامة، وكذلك الإتجاهات الحديثة فى تعليم القياده والإحترافيه للتمريض.
كما تحدثت أ.د. هاله محمد عن حرص الكلية الدائم فى علي دعم النشاط الطلابي داخلها ، وصقل مهارات ومواهب الطلاب بما بسمح بتخريج طالب قادر علي مواجهة تحديات العصر و قادرا علي التميز داخل سوق العمل باعتبار أن قطاع التمريض أحد القطاعات الطبية الهامة في المنظومة الصحية داخل أي مجتمع.
يذكر أن فعاليات الافتتاح تضمنت عرض لBroadcast عن الكلية وخريجيها وعرض الجوالة وعرض لثقافة بلدان الطلاب الوافدين .
وعلى هامش المؤتمر قام أ.د. محمد ضياء بمرافقه أ.د سحر موسي وأ.د هاله محمد ، فى جولة تفقدية للمعرض المقام ، والذي تضمن عدد من المعروضات والمنتجات الطلابية بالأقسام العلمية ومنتجات الطلاب الوافدين وبعض من مأكولات لبلدان هؤلاء الطلاب الوافدين وإرتداء كل منهم زى بلدهم تمثيلا لها .
وفي الختام قام كل من أ.د. محمد ضياء زين العابدين وأ.د. سحر موسي بتبادل الدروع. وتقديم الدروع للسادة الوكلاء وشهادات تقدير لعدد من الطلاب المتميزين والمتفوقين وعدد من المكرمين والحاصلين علي مراكز في الأنشطة الطلابية المختلفة كالنشاط الرياضي والثقافي والجوالة وغيرها.