راغب علامة يشعل الأجواء في بونتا كانا ومفاجأة لمعجبيه في عيد الحبّ!
تاريخ النشر: 12th, February 2025 GMT
متابعة بتجــرد: أحيا السوبر ستار راغب علامة حفلاً فنياً مميّزاً في بونتا كانا، ضمن تجمع فني عربي استقطب عدداً كبيراً من أبناء الجاليات العربية من أميركا الشمالية والجنوبية. وكعادته، أشعل راغب الأجواء بحضوره المميز وأدائه الاستثنائي، حيث تفاعل الجمهور معه بحماس، مرددين أغانيه الشهيرة عن ظهر قلب.
لحظة طريفة تشعل مواقع التواصل
وشهد الحفل موقفاً طريفاً ولافتاً، حيث لاحظ السوبر ستار خلال غنائه على المسرح حضور مجموعة كبيرة من السيدات الجميلات اللواتي كنّ يرتدين اللون الأحمر بالصدفة، فما كان منه إلا أن دعاهم لمشاركته الرقص على المسرح، في لحظة عفوية أثارت إعجاب الجمهور وأشعلت مواقع التواصل الاجتماعي بمقاطع الفيديو والصور من الحفل.
مفاجأة عيد العشاق… ميدلي من أبرز أغانيه الرومانسية بقالب معاصر
من جهة أخرى، يستعد راغب علامة لمفاجأة مميزة بمناسبة عيد العشاق، حيث سيطلق ميدلي جديداً يتضمن إعادة توزيع ثلاث من أشهر أغانيه الرومانسية: “قرّب لحدّا”، “عنجد بحبّك عنجد”، و“آسف حبيبتي”، ليقدّمها بإحساس متجدد وقالب معاصر يليق بأجواء الحب.
ليلة عيد الحبّ في عمّان
هذا وقد عاد السوبر ستار من بونتا كانا إلى العاصمة الفرنسية باريس لقضاء إجازة قصيرة، قبل أن يتوجّه إلى العاصمة الأردنية عمّان لإحياء حفل عيد الحب في فندق فورسيزونز، في ليلة يُتوقع أن تكون مليئة بالرومانسية والطرب وسط حضور جماهيري كبير.
main 2025-02-12Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
بيكيه باكياً أمام القضاء: لو كنت في بلد آخر لشيدوا لي تمثالاً!
#سواليف
أدلى #لاعب_كرة_القدم #السابق ورجل الأعمال #الإسباني #جيرارد_بيكيه أمام القاضية التي تحقق في شبهة وجود مخالفات في عقد كأس السوبر الإسباني لكرة القدم، وتحدث وهو يذرف الدموع عن الضرر الذي لحق به بسبب هذه القضية، مؤكداً أنه لو كان “في أي بلد آخر في العالم، لأقاموا له تمثالاً”.
وكان بيكيه قد مثل في 14 مارس (آذار) أمام قاضية ماخاداوندا (مدريد) للتحقيق التي تنظر في القضية لمدة ساعتين تقريباً، وأدلى بأقواله التي حصلت الوكالة على تسجيل صوتي لها.
وعقب الإجابة على أسئلة حول العقد الذي نقلت بموجبه منافسات كأس السوبر الإسباني إلى المملكة العربية السعودية وحصلت شركته مقابله على عمولات، طلب لاعب كرة القدم السابق من القاضية أن “يقول شيئاً”.
وبصوت مرتجف ومتقطع، ويبدو عليه التأثر بشكل ملحوظ، أبدى بيكيه إحباطه لاضطراره للخضوع لتحقيقات على مدار ثلاث سنوات، حيث كان يعتقد أن العقد الذي جلب كأس السوبر إلى المملكة العربية السعودية قدم “قيمة لا تقدر بثمن” للاتحاد الإسباني لكرة القدم، كونه “الأكبر في تاريخه”.
مقالات ذات صلةوقال أمام القاضية: “لا يمكنكم تصور تأثير ذكر اسمك باستمرار في أمر.. في أي بلد آخر في العالم.. لا أريد أن أمنح نفسي أي ميداليات، لكنهم كانوا ليقيمون لك تمثالاً. إنها مساهمة بقيمة كبيرة للغاية”.
وفيما يتعلق بالعقد، قال إنه يتفهم تماماً “أن الناس قد ينظرون إلى مسألة السعودية بطريقة أو بأخرى”، مضيفاً أنه لا يريد الخوض في ذلك.
كما انتقد التعامل الإعلامي مع القضية وتسريب وثائق مدرجة في الإجراءات القانونية خلال ساعات، وهو ما اعتبره عدم احترام”.
واختتم بيكيه وسط بكائه: “سوف ينتهي هذا الأمر في نهاية المطاف، وآمل أن يتم حفظ القضية في أقرب وقت ممكن، ولكن لا أحد سيدفع في النهاية ثمن الضرر الذي لحق بسمعتي وصورتي” وقاطعته دموعه.