أمير تاج السر ضيف مكتبة محمد بن راشد
تاريخ النشر: 12th, February 2025 GMT
تنظم مكتبة محمد بن راشد، جلسة حوارية بعنوان "حكايات بين السطور: فن الرواية وتجربة السرد" تستضيف خلالها الكاتب والروائي أمير تاج السر، وتديرها الكاتبة مريم الساعدي، وذلك يوم السبت 15 فبراير (شباط) الجاري، وتستعرض الجلسة تجربة ورحلة الكاتب أمير تاج السر في عالم السرد الروائي، كما تسلط الضوء على الجوانب الفنية والأدبية في عالم الرواية.
وتتناول الجلسة أبرز ملامح تجربة السر الروائية وكيفية تحويل التفاصيل اليومية إلى نصوص أدبية ملهمة، إضافة إلى تحديات تقديم الثقافة السودانية لجمهور عالمي. كما يسلط اللقاء الضوء على تجربته كروائي وطبيب، وتأثير ممارسته للطب على بناء شخصياته وصياغة حبكاته الروائية، ودور الأدب كعلاج يملك القدرة على شفاء الروح. ويناقش الضيوف قضية التوازن بين المسؤولية الفنية ومتطلبات السوق، وكيفية تقديم عمل فني أصيل يستجيب لاحتياجات القراء.
وتناقش الجلسة رؤية الكاتب لمستقبل الأدب العربي، ودور السرد في تجاوز الحدود الثقافية، مع إضاءات خاصة على الأدب الشبابي الجديد، بالإضافة إلى تقديمه رسالة خاصة تحت عنوان "وصية كاتب" قبل فتح باب الأسئلة والنقاش مع الجمهور.
وتؤكد مكتبة محمد بن راشد من خلال تنظيم الفعاليات، على دورها الريادي كمركز ثقافي ومعرفي يعزز الحوار بين الأدباء والمفكرين والجمهور، حيث توفر من خلال استضافة الكُتّاب والمبدعين، منصة تفاعلية تسهم في نشر الوعي الأدبي، وتعزيز التبادل الثقافي، وتسليط الضوء على التجارب الإبداعية الملهمة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة سقوط الأسد إيران وإسرائيل القمة العالمية للحكومات غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية مكتبة محمد بن راشد
إقرأ أيضاً:
السعودية تعلن الرفض القاطع لتهجير الشعب الفلسطيني
رأس الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، الجلسة التي عقدها مجلس الوزراء، اليوم، في الرياض.
وفي مستهل الجلسة، أطلع ولي العهد، مجلس الوزراء، على فحوى الاتصالين الهاتفيين مع الملك عبد الله الثاني بن الحسين ملك المملكة الأردنية الهاشمية، والشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة.
وتناول المجلس إثر ذلك، التطورات الراهنة على الساحتين الإقليمية والدولية، معرباً عن الرفض القاطع للتصريحات الإسرائيلية المتطرفة بشأن تهجير الشعب الفلسطيني الشقيق من أرضه، وعن التأكيد على مركزية القضية الفلسطينية لدى المملكة العربية السعودية، مشدداً على أن السلام الدائم لن يتحقق إلا بقبول مبدأ التعايش السلمي من خلال حل الدولتين.